

إقتصاد
الطماطم المغربية تغزو مزيدا من الأسواق الخارجية
اقتحم المغرب مزيدا من الأسواق العالمية لتصدير منتوجاته الفلاحية خاصة الطماطم، من ضمنها السوق البولندي، حيث نمت عائدات الخضار المغربية المصدرة إلى هذه الأخيرة بأكثر من 100 مرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، حسب المعطيات التي نشرتها منصة “إيست فروت” المتخصصة في رصد أسواق الخضر والفواكه في العالم.
وذكرت المعطيات الأخيرة، أن العائدات المغربية من تصدير الخضر إلى دولة بولندا بلغت حوالي 2.7 مليون دولار برسم السنة الماضية، في حين كانت أقل من 500 ألف دولار برسم سنة 2020، وتستحوذ الطماطم على حصة الأسد من مجموع الصادرات المغربية إلى بولندا من الخضر.
و ذكرت “إيست فروت” أن الطماطم تشكل حوالي 9 في المائة من إجمالي واردات الخضر البولندية، إذ كانت وارسو تستوردها بشكل رئيسي من كل من إسبانيا وهولندا وإيطاليا وألمانيا وفرنسا، غير أنه منذ بداية العام 2018، بدأ المغرب يأخذ مكانه ضمن أكبر مزودي بولندا بالطماطم، محتلا الرتبة 28 خلال السنة الماضية.
وبالإضافة إلى بولندا، فقد عرفت صادرات الخضر المغربية نحو مجموعة من الدول الأخرى نموا كبيرا في الآونة الأخيرة، على غرار رومانيا التي زادت عائدات المغرب من تصدير الخضر إليها بأكثر من 80 مرة ما بين سنتي 2018 و2020، إذ بلغت برسم السنة الأخيرة حوالي 1,3 مليون دولار، لتحتل بذلك الرباط الرتبة 21 ضمن قائمة أكبر موردي بوخارست من الخضر بعدما كانت تحتل الرتبة 43 قبل خمس سنوات.
وإلى الدول الاسكندنافية وصلت الخضر المغربية، حيث سجلت المنصة سالفة الذكر أن النرويج عملت في السنوات الأخيرة على زيادة وارداتها من الخضر المغربية، فرغم انخفاض قيمة الصادرات المغربية إلى الصفر سنة 2019، إلا أنه مع بداية سنة 2020 عادت المنتوجات المغربية إلى الأسواق النرويجية، خاصة الفلفل والطماطم، حيث تستأثر هذه الأخيرة بحصة 97 في المائة من مجموع صادرات الخضر إلى النرويج.
وتبعا لذلك، فقد نمت صادرات الرباط من الخضر إلى أوسلو بأكثر من 57 مرة، لتحقق رقما بلغ 1,3 مليون دولار خلال العام الماضي، وهو ما أهل المغرب ليحتل الرتبة العشرين من بين أكبر موردي الخضر إلى دولة النرويج، بعد كل من هولندا وإسبانيا وفرنسا.
الأسواق العالمية لتصدير منتوجاته الفلاحية خاصة الطماطم، من ضمنها السوق البولندي، حيث نمت عائدات الخضار المغربية المصدرة إلى هذه الأخيرة بأكثر من 100 مرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، حسب المعطيات التي نشرتها منصة “إيست فروت” المتخصصة في رصد أسواق الخضر والفواكه في العالم.
وذكرت المعطيات الأخيرة، أن العائدات المغربية من تصدير الخضر إلى دولة بولندا بلغت حوالي 2.7 مليون دولار برسم السنة الماضية، في حين كانت أقل من 500 ألف دولار برسم سنة 2020، وتستحوذ الطماطم على حصة الأسد من مجموع الصادرات المغربية إلى بولندا من الخضر.
و ذكرت “إيست فروت” أن الطماطم تشكل حوالي 9 في المائة من إجمالي واردات الخضر البولندية، إذ كانت وارسو تستوردها بشكل رئيسي من كل من إسبانيا وهولندا وإيطاليا وألمانيا وفرنسا، غير أنه منذ بداية العام 2018، بدأ المغرب يأخذ مكانه ضمن أكبر مزودي بولندا بالطماطم، محتلا الرتبة 28 خلال السنة الماضية.
وبالإضافة إلى بولندا، فقد عرفت صادرات الخضر المغربية نحو مجموعة من الدول الأخرى نموا كبيرا في الآونة الأخيرة، على غرار رومانيا التي زادت عائدات المغرب من تصدير الخضر إليها بأكثر من 80 مرة ما بين سنتي 2018 و2020، إذ بلغت برسم السنة الأخيرة حوالي 1,3 مليون دولار، لتحتل بذلك الرباط الرتبة 21 ضمن قائمة أكبر موردي بوخارست من الخضر بعدما كانت تحتل الرتبة 43 قبل خمس سنوات.
وإلى الدول الاسكندنافية وصلت الخضر المغربية، حيث سجلت المنصة سالفة الذكر أن النرويج عملت في السنوات الأخيرة على زيادة وارداتها من الخضر المغربية، فرغم انخفاض قيمة الصادرات المغربية إلى الصفر سنة 2019، إلا أنه مع بداية سنة 2020 عادت المنتوجات المغربية إلى الأسواق النرويجية، خاصة الفلفل والطماطم، حيث تستأثر هذه الأخيرة بحصة 97 في المائة من مجموع صادرات الخضر إلى النرويج.
وتبعا لذلك، فقد نمت صادرات الرباط من الخضر إلى أوسلو بأكثر من 57 مرة، لتحقق رقما بلغ 1,3 مليون دولار خلال العام الماضي، وهو ما أهل المغرب ليحتل الرتبة العشرين من بين أكبر موردي الخضر إلى دولة النرويج، بعد كل من هولندا وإسبانيا وفرنسا.
اقتحم المغرب مزيدا من الأسواق العالمية لتصدير منتوجاته الفلاحية خاصة الطماطم، من ضمنها السوق البولندي، حيث نمت عائدات الخضار المغربية المصدرة إلى هذه الأخيرة بأكثر من 100 مرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، حسب المعطيات التي نشرتها منصة “إيست فروت” المتخصصة في رصد أسواق الخضر والفواكه في العالم.
وذكرت المعطيات الأخيرة، أن العائدات المغربية من تصدير الخضر إلى دولة بولندا بلغت حوالي 2.7 مليون دولار برسم السنة الماضية، في حين كانت أقل من 500 ألف دولار برسم سنة 2020، وتستحوذ الطماطم على حصة الأسد من مجموع الصادرات المغربية إلى بولندا من الخضر.
و ذكرت “إيست فروت” أن الطماطم تشكل حوالي 9 في المائة من إجمالي واردات الخضر البولندية، إذ كانت وارسو تستوردها بشكل رئيسي من كل من إسبانيا وهولندا وإيطاليا وألمانيا وفرنسا، غير أنه منذ بداية العام 2018، بدأ المغرب يأخذ مكانه ضمن أكبر مزودي بولندا بالطماطم، محتلا الرتبة 28 خلال السنة الماضية.
وبالإضافة إلى بولندا، فقد عرفت صادرات الخضر المغربية نحو مجموعة من الدول الأخرى نموا كبيرا في الآونة الأخيرة، على غرار رومانيا التي زادت عائدات المغرب من تصدير الخضر إليها بأكثر من 80 مرة ما بين سنتي 2018 و2020، إذ بلغت برسم السنة الأخيرة حوالي 1,3 مليون دولار، لتحتل بذلك الرباط الرتبة 21 ضمن قائمة أكبر موردي بوخارست من الخضر بعدما كانت تحتل الرتبة 43 قبل خمس سنوات.
وإلى الدول الاسكندنافية وصلت الخضر المغربية، حيث سجلت المنصة سالفة الذكر أن النرويج عملت في السنوات الأخيرة على زيادة وارداتها من الخضر المغربية، فرغم انخفاض قيمة الصادرات المغربية إلى الصفر سنة 2019، إلا أنه مع بداية سنة 2020 عادت المنتوجات المغربية إلى الأسواق النرويجية، خاصة الفلفل والطماطم، حيث تستأثر هذه الأخيرة بحصة 97 في المائة من مجموع صادرات الخضر إلى النرويج.
وتبعا لذلك، فقد نمت صادرات الرباط من الخضر إلى أوسلو بأكثر من 57 مرة، لتحقق رقما بلغ 1,3 مليون دولار خلال العام الماضي، وهو ما أهل المغرب ليحتل الرتبة العشرين من بين أكبر موردي الخضر إلى دولة النرويج، بعد كل من هولندا وإسبانيا وفرنسا.
الأسواق العالمية لتصدير منتوجاته الفلاحية خاصة الطماطم، من ضمنها السوق البولندي، حيث نمت عائدات الخضار المغربية المصدرة إلى هذه الأخيرة بأكثر من 100 مرة خلال السنوات الخمس الأخيرة، حسب المعطيات التي نشرتها منصة “إيست فروت” المتخصصة في رصد أسواق الخضر والفواكه في العالم.
وبالإضافة إلى بولندا، فقد عرفت صادرات الخضر المغربية نحو مجموعة من الدول الأخرى نموا كبيرا في الآونة الأخيرة، على غرار رومانيا التي زادت عائدات المغرب من تصدير الخضر إليها بأكثر من 80 مرة ما بين سنتي 2018 و2020، إذ بلغت برسم السنة الأخيرة حوالي 1,3 مليون دولار، لتحتل بذلك الرباط الرتبة 21 ضمن قائمة أكبر موردي بوخارست من الخضر بعدما كانت تحتل الرتبة 43 قبل خمس سنوات.
وإلى الدول الاسكندنافية وصلت الخضر المغربية، حيث سجلت المنصة سالفة الذكر أن النرويج عملت في السنوات الأخيرة على زيادة وارداتها من الخضر المغربية، فرغم انخفاض قيمة الصادرات المغربية إلى الصفر سنة 2019، إلا أنه مع بداية سنة 2020 عادت المنتوجات المغربية إلى الأسواق النرويجية، خاصة الفلفل والطماطم، حيث تستأثر هذه الأخيرة بحصة 97 في المائة من مجموع صادرات الخضر إلى النرويج.
وتبعا لذلك، فقد نمت صادرات الرباط من الخضر إلى أوسلو بأكثر من 57 مرة، لتحقق رقما بلغ 1,3 مليون دولار خلال العام الماضي، وهو ما أهل المغرب ليحتل الرتبة العشرين من بين أكبر موردي الخضر إلى دولة النرويج، بعد كل من هولندا وإسبانيا وفرنسا.
ملصقات
