الطائفة اليهودية بمراكش تحتفل بيوم الغفران بحضور الوالي لبجيوي والعمدة بلقايد + صور
كشـ24
نشر في: 14 أكتوبر 2016 كشـ24
احتفلت الطائفة اليهودية بمراكش، يوم أمس الخميس 13 أكتوبر الجاري، بيوم "كيبور" أو يوم الغفران٬ الذي يعتبر في الديانة اليهودية يوم عطلة وفرصة أخيرة لتغيير المصير الشخصي أو مصير العالم في السنة المقبلة.
احتفلات اليهود المغاربة بمدينة مراكش عرفت حضور والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي، رئيس مجلس الجهة، أحمد أخشيشن٬ ورئيس المجلس الجماعي للمدينة، ممد العربي بلقايد٬ إضافة إلى نائب والي الأمن والقائد الجهوي للدرك الملكي وشخصيات أخرى مدنية وعسكرية.
ويمنع في يوم "كيبور" أو "يوم الغفران" الذي يعتبر في الديانة اليهودية يوم عطلة، الشغل وإشعال النار والكتابة بالقلم، وتشغيل السيارات وغيرها، كما يمنع في هذا اليوم أيضا تناول الطعام والشراب، والإغتسال، والمشي بالأحدية الجلدية، وممارسة الجنس، وكل الأعمال التي تحصل من ورائها النفس على المتعة.
احتفلت الطائفة اليهودية بمراكش، يوم أمس الخميس 13 أكتوبر الجاري، بيوم "كيبور" أو يوم الغفران٬ الذي يعتبر في الديانة اليهودية يوم عطلة وفرصة أخيرة لتغيير المصير الشخصي أو مصير العالم في السنة المقبلة.
احتفلات اليهود المغاربة بمدينة مراكش عرفت حضور والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي، رئيس مجلس الجهة، أحمد أخشيشن٬ ورئيس المجلس الجماعي للمدينة، ممد العربي بلقايد٬ إضافة إلى نائب والي الأمن والقائد الجهوي للدرك الملكي وشخصيات أخرى مدنية وعسكرية.
ويمنع في يوم "كيبور" أو "يوم الغفران" الذي يعتبر في الديانة اليهودية يوم عطلة، الشغل وإشعال النار والكتابة بالقلم، وتشغيل السيارات وغيرها، كما يمنع في هذا اليوم أيضا تناول الطعام والشراب، والإغتسال، والمشي بالأحدية الجلدية، وممارسة الجنس، وكل الأعمال التي تحصل من ورائها النفس على المتعة.