التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الشيخ المغراوي: القباج أكبر المفسدين و”البيجيدي” أتباع ضلالات وبدع
نشر في: 21 أكتوبر 2016
بعد مرور استحقاق السابع من أكتوبر، وما رافقه من جدل ترشيح حماد القباج المحسوب على جمعية الدعوة إلى القرآن والسنة، لم يتردد الشيخ المغرواي مؤسس ورئيس الجمعية، يوم أمس الأربعاء، في توجيه النقد اللاذع إلى السلفي القباج، الذي انشق عنه ليلتحق بحزب العدالة والتنمية.
وحسب ما نقلته يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الجمعة، فإن كلمة الشيخ المغراوي بمناسبة دفن والد أحد القيادات في جمعية الدعوة إلى القران والسنة بمقبرة بمراكش، كانت مختلفة عن مثيلاتها، حيث قرر أن يخصصها للهجوم على القباج والإخوان المسلمين وحزب العدالة والتنمية بالتحديد، وهو ما لم یکن ينتظره بعض الحضور من الأتباع، وحاولوا ثنيه عن مواصلة الحديث وصلت حد المشادات الكلامية ومطالبته بالتوقف.
الشيخ المغرواي في جنازة والد الشيخ السلفي طالب حماد القباج بالابتعاد عن دور القران وعدم الحديث عنها ثانية، ووصف في كلمته التي دامت قرابة الساعة، حزب العدالة والتنمية وجماعة الإخوان المسلمين بمصر، بأنهم من "داعمي الروافض" و"أصحاب البدع" و"أتباع ضلالات حسن الترابي وسيد قطب وحسن البنا وسعید حوی".
ولم يكتف المغرواي بذلك، بل حدد لأتباعه من المحسوبين على دار القرآن التي يترأسها وجهة نظر فیما زج به حماد القباج جمعیته و ترشحه باسم حزب المصباح، قبل رفض ملفه من طرف ولاية المدينة الحمراء بقوله "أعداؤنا هم أعداء القرآن، ونحن لا نريد لا القصور ولا الحقائب الوزارية ولا المقاعد البرلمانية، وليس لنا سوى هذه المقابر".
وحسب ما نقلته يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الجمعة، فإن كلمة الشيخ المغراوي بمناسبة دفن والد أحد القيادات في جمعية الدعوة إلى القران والسنة بمقبرة بمراكش، كانت مختلفة عن مثيلاتها، حيث قرر أن يخصصها للهجوم على القباج والإخوان المسلمين وحزب العدالة والتنمية بالتحديد، وهو ما لم یکن ينتظره بعض الحضور من الأتباع، وحاولوا ثنيه عن مواصلة الحديث وصلت حد المشادات الكلامية ومطالبته بالتوقف.
الشيخ المغرواي في جنازة والد الشيخ السلفي طالب حماد القباج بالابتعاد عن دور القران وعدم الحديث عنها ثانية، ووصف في كلمته التي دامت قرابة الساعة، حزب العدالة والتنمية وجماعة الإخوان المسلمين بمصر، بأنهم من "داعمي الروافض" و"أصحاب البدع" و"أتباع ضلالات حسن الترابي وسيد قطب وحسن البنا وسعید حوی".
ولم يكتف المغرواي بذلك، بل حدد لأتباعه من المحسوبين على دار القرآن التي يترأسها وجهة نظر فیما زج به حماد القباج جمعیته و ترشحه باسم حزب المصباح، قبل رفض ملفه من طرف ولاية المدينة الحمراء بقوله "أعداؤنا هم أعداء القرآن، ونحن لا نريد لا القصور ولا الحقائب الوزارية ولا المقاعد البرلمانية، وليس لنا سوى هذه المقابر".
بعد مرور استحقاق السابع من أكتوبر، وما رافقه من جدل ترشيح حماد القباج المحسوب على جمعية الدعوة إلى القرآن والسنة، لم يتردد الشيخ المغرواي مؤسس ورئيس الجمعية، يوم أمس الأربعاء، في توجيه النقد اللاذع إلى السلفي القباج، الذي انشق عنه ليلتحق بحزب العدالة والتنمية.
وحسب ما نقلته يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الجمعة، فإن كلمة الشيخ المغراوي بمناسبة دفن والد أحد القيادات في جمعية الدعوة إلى القران والسنة بمقبرة بمراكش، كانت مختلفة عن مثيلاتها، حيث قرر أن يخصصها للهجوم على القباج والإخوان المسلمين وحزب العدالة والتنمية بالتحديد، وهو ما لم یکن ينتظره بعض الحضور من الأتباع، وحاولوا ثنيه عن مواصلة الحديث وصلت حد المشادات الكلامية ومطالبته بالتوقف.
الشيخ المغرواي في جنازة والد الشيخ السلفي طالب حماد القباج بالابتعاد عن دور القران وعدم الحديث عنها ثانية، ووصف في كلمته التي دامت قرابة الساعة، حزب العدالة والتنمية وجماعة الإخوان المسلمين بمصر، بأنهم من "داعمي الروافض" و"أصحاب البدع" و"أتباع ضلالات حسن الترابي وسيد قطب وحسن البنا وسعید حوی".
ولم يكتف المغرواي بذلك، بل حدد لأتباعه من المحسوبين على دار القرآن التي يترأسها وجهة نظر فیما زج به حماد القباج جمعیته و ترشحه باسم حزب المصباح، قبل رفض ملفه من طرف ولاية المدينة الحمراء بقوله "أعداؤنا هم أعداء القرآن، ونحن لا نريد لا القصور ولا الحقائب الوزارية ولا المقاعد البرلمانية، وليس لنا سوى هذه المقابر".
وحسب ما نقلته يومية "الأحداث المغربية" في عددها ليومه الجمعة، فإن كلمة الشيخ المغراوي بمناسبة دفن والد أحد القيادات في جمعية الدعوة إلى القران والسنة بمقبرة بمراكش، كانت مختلفة عن مثيلاتها، حيث قرر أن يخصصها للهجوم على القباج والإخوان المسلمين وحزب العدالة والتنمية بالتحديد، وهو ما لم یکن ينتظره بعض الحضور من الأتباع، وحاولوا ثنيه عن مواصلة الحديث وصلت حد المشادات الكلامية ومطالبته بالتوقف.
الشيخ المغرواي في جنازة والد الشيخ السلفي طالب حماد القباج بالابتعاد عن دور القران وعدم الحديث عنها ثانية، ووصف في كلمته التي دامت قرابة الساعة، حزب العدالة والتنمية وجماعة الإخوان المسلمين بمصر، بأنهم من "داعمي الروافض" و"أصحاب البدع" و"أتباع ضلالات حسن الترابي وسيد قطب وحسن البنا وسعید حوی".
ولم يكتف المغرواي بذلك، بل حدد لأتباعه من المحسوبين على دار القرآن التي يترأسها وجهة نظر فیما زج به حماد القباج جمعیته و ترشحه باسم حزب المصباح، قبل رفض ملفه من طرف ولاية المدينة الحمراء بقوله "أعداؤنا هم أعداء القرآن، ونحن لا نريد لا القصور ولا الحقائب الوزارية ولا المقاعد البرلمانية، وليس لنا سوى هذه المقابر".
ملصقات
اقرأ أيضاً
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
النقابة الوطنية للصحة العمومية تنتفض ضد وضعية مستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
إطلاق مناقصة لتحديث بنية مطار مراكش المنارة
مراكش
مراكش
مغنية الراب إيڤ تقضى إجازتها بالمدينة الحمراء
مراكش
مراكش