

وطني
الشغيلة الصحية تصعد احتجاجاتها ضد الحكومة
أعلن التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة عن برنامجه النضالي ضد وزارة الصحة والحماية الإجتماعية من خلال خوضه لإضرابات عن العمل واحتجاجات ميدانية في الأيام والأسابيع المقبلة.
وأوضح التنسيق النقابي، في بلاغ له، أنه سيخوض إضرابا عن العمل مع تنظيم وقفات احتجاجية إقليمية وجهوية، أيام 28، 29 و30 ماي الجاري، وإضرابات ووقفات احتجاجية لتسعة أيام خلال الشهر المقبل، مع مسيرة مقررة بالرباط، ومقاطعة تقارير البرامج الصحية والحملات والاجتماعات مع الإدارة.
وأبرز البلاغ أن “الصمت الرهيب” لرئاسة الحكومة اتجاه الاتفاقات الموقعة مع النقابات و”تجاهلها” لمطالبها، وذلك بعد 4 أشهر من انتهاء الحوار الاجتماعي القطاعي، وما تم التوافق بشأنه مع اللجنة الحكومية من تحسين للأوضاع المادية والاعتبارية.
واستغربت الهيئة النقابية “ازدواجية خطاب الحكومة التي تدعى بأنها تريد إصلاح عميق للمنظومة الصحية وتعميم التغطية الصحة تنفيذا لورش الحماية الاجتماعية، وفي نفس الوقت تتنكر للركيزة الأساسية للإصلاح وهي الشغيلة الصحية وتتغاضى عن تثمينها وتحفيزها”.
وأوضح التنسيق النقابي أن الحكومة “تسيئ للمواطنين بافتعالها هذا النزاع الاجتماعي؛ وبالتالي تعطيل الخدمات الصحية التي تزيد من معاناة المرتفقين، مشددة على ضرورة تنفيذ الاتفاقات والمحاضر الموقعة مع النقابات في شقها المادي والقانوني.
أعلن التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة عن برنامجه النضالي ضد وزارة الصحة والحماية الإجتماعية من خلال خوضه لإضرابات عن العمل واحتجاجات ميدانية في الأيام والأسابيع المقبلة.
وأوضح التنسيق النقابي، في بلاغ له، أنه سيخوض إضرابا عن العمل مع تنظيم وقفات احتجاجية إقليمية وجهوية، أيام 28، 29 و30 ماي الجاري، وإضرابات ووقفات احتجاجية لتسعة أيام خلال الشهر المقبل، مع مسيرة مقررة بالرباط، ومقاطعة تقارير البرامج الصحية والحملات والاجتماعات مع الإدارة.
وأبرز البلاغ أن “الصمت الرهيب” لرئاسة الحكومة اتجاه الاتفاقات الموقعة مع النقابات و”تجاهلها” لمطالبها، وذلك بعد 4 أشهر من انتهاء الحوار الاجتماعي القطاعي، وما تم التوافق بشأنه مع اللجنة الحكومية من تحسين للأوضاع المادية والاعتبارية.
واستغربت الهيئة النقابية “ازدواجية خطاب الحكومة التي تدعى بأنها تريد إصلاح عميق للمنظومة الصحية وتعميم التغطية الصحة تنفيذا لورش الحماية الاجتماعية، وفي نفس الوقت تتنكر للركيزة الأساسية للإصلاح وهي الشغيلة الصحية وتتغاضى عن تثمينها وتحفيزها”.
وأوضح التنسيق النقابي أن الحكومة “تسيئ للمواطنين بافتعالها هذا النزاع الاجتماعي؛ وبالتالي تعطيل الخدمات الصحية التي تزيد من معاناة المرتفقين، مشددة على ضرورة تنفيذ الاتفاقات والمحاضر الموقعة مع النقابات في شقها المادي والقانوني.
ملصقات
