التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الشرطة تتعقب نجلة مستشار الملك “المزورة” ودفاع عالي الهمة يدخل على الخط
نشر في: 12 ديسمبر 2015
لم يدرك فؤاد عالي الهمة، مستشار الملك، أن له ابنة نشيطة على «فيسبوك»، تسقط في شركها الضحايا من مختلف المدن، إلا صبيحة أمس (الأربعاء)، عندما وضع دفاعه، شكاية أمام النيابة العامة بالرباط، يطالب فيها بالكشف عن هوية المعنية بالأمر، ومتابعتها قضائيا، بسبب ادعاءاتها الإجرامية، وما تلحقه من أضرار بشخصية الرجل المقرب من القصر. وعلمت «الصباح» أن شكاية عالي الهمة، تزامنت مع أبحاث تجريها الشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، بتنسيق مع الخلية السبيرانية، لكشف المتهم أو المتهمة، الذي ينشط عبر «فيسبوك»، منتحلا صفة ابنة مستشار الملك للإيقاع بالضحايا في الاحتيال.
ولم تكشف مصادر «الصباح» عدد الضحايا الذين سقطوا في فخ منتحلة صفة ابنة مستشار الملك، في الوقت الذي أكدت فيه أن المتهم أو المتهمة لجأ إلى الأسلوب الاحتيالي للابتزاز والنصب، ليستغل أخطاء الآخرين ويوقعهم في الغلط، اعتقادا منهم أن ابنة عالي الهمة الفيسبوكية، بمقدورها التوسط لهم لدى والدها لتحقيق كل ما يصبون إليه، سواء بالالتحاق بوظيفة أو قضاء غرض إداري مستعص أو الحصول على ترخيص أو رفع مظلمة إلى الجهات العليا أو إعطاء أوامر في قضية معينة.
وزادت المصادر نفسها أن عالي الهمة، أصر على مقاضاة المتهمة الشبح، وأورد في الشكاية التي رفعها محاميه عزمه على ملاحقة المعنية بالأمر أو كل من ينتحل تلك الصفة من أجل النصب والاحتيال، على المواطنين، وتقديمه للعدالة لمحاكمته طبقا للقانون الجنائي.
واعتبرت المصادر نفسها أن من شأن مثل هذه التصرفات وتقمص شخصيات المسؤولين الإساءة إليهم، سيما أن النصابين يكون هدفهم الوحيد هو الحصول على المال بغض النظر عن الطريقة التي ينهجونها وما يمكن أن تخلفه من مآس، إن بالنسبة إلى الضحايا أو الأشخاص الذين استعملت أسماؤهم للاحتيال.
من جهة أخرى أوردت مصادر متطابقة أن ضحية آخر، سقط في شرك المتهمة، أبلغ بدوره عنها، إذ أنه أثناء إبحاره في العالم الأزرق، وقع نظره على البروفايل الخاص بها، وأثناء تصفحه تأكد له أنها تقدم المساعدات، ما دفعه إلى مراسلتها، لتستجيب لدعوته، ومن ثم شرع الاثنان، في الدردشة، ليحمل لها مطلبا من أجل مساعدتها.
واستغرب الضحية من أن المتهمة شرعت في محاولة ابتزازه، بطلبات مالية، ما جعله يحتاط ويدرك أنه أمام شبح، ينتحل اسم عالي الهمة ويريد النصب عليه، وهو ما دفعه إلى وعد المتهمة الفيسبوكية، بتحقيق مطلبها المالي، ويشترط مقابلا لذلك، أن يجالس عالي الهمة، مستشار الملك. مخيرا الأخيرة بتحقيق طلبه مقابل تمكينها مما تريده.
وإلى حدود صباح، أمس (الأربعاء)، تواصلت الأبحاث عن المتهمة باقتفاء الآثار الرقمية التي ستساعد في الوصول إليها.
ولم تكشف مصادر «الصباح» عدد الضحايا الذين سقطوا في فخ منتحلة صفة ابنة مستشار الملك، في الوقت الذي أكدت فيه أن المتهم أو المتهمة لجأ إلى الأسلوب الاحتيالي للابتزاز والنصب، ليستغل أخطاء الآخرين ويوقعهم في الغلط، اعتقادا منهم أن ابنة عالي الهمة الفيسبوكية، بمقدورها التوسط لهم لدى والدها لتحقيق كل ما يصبون إليه، سواء بالالتحاق بوظيفة أو قضاء غرض إداري مستعص أو الحصول على ترخيص أو رفع مظلمة إلى الجهات العليا أو إعطاء أوامر في قضية معينة.
وزادت المصادر نفسها أن عالي الهمة، أصر على مقاضاة المتهمة الشبح، وأورد في الشكاية التي رفعها محاميه عزمه على ملاحقة المعنية بالأمر أو كل من ينتحل تلك الصفة من أجل النصب والاحتيال، على المواطنين، وتقديمه للعدالة لمحاكمته طبقا للقانون الجنائي.
واعتبرت المصادر نفسها أن من شأن مثل هذه التصرفات وتقمص شخصيات المسؤولين الإساءة إليهم، سيما أن النصابين يكون هدفهم الوحيد هو الحصول على المال بغض النظر عن الطريقة التي ينهجونها وما يمكن أن تخلفه من مآس، إن بالنسبة إلى الضحايا أو الأشخاص الذين استعملت أسماؤهم للاحتيال.
من جهة أخرى أوردت مصادر متطابقة أن ضحية آخر، سقط في شرك المتهمة، أبلغ بدوره عنها، إذ أنه أثناء إبحاره في العالم الأزرق، وقع نظره على البروفايل الخاص بها، وأثناء تصفحه تأكد له أنها تقدم المساعدات، ما دفعه إلى مراسلتها، لتستجيب لدعوته، ومن ثم شرع الاثنان، في الدردشة، ليحمل لها مطلبا من أجل مساعدتها.
واستغرب الضحية من أن المتهمة شرعت في محاولة ابتزازه، بطلبات مالية، ما جعله يحتاط ويدرك أنه أمام شبح، ينتحل اسم عالي الهمة ويريد النصب عليه، وهو ما دفعه إلى وعد المتهمة الفيسبوكية، بتحقيق مطلبها المالي، ويشترط مقابلا لذلك، أن يجالس عالي الهمة، مستشار الملك. مخيرا الأخيرة بتحقيق طلبه مقابل تمكينها مما تريده.
وإلى حدود صباح، أمس (الأربعاء)، تواصلت الأبحاث عن المتهمة باقتفاء الآثار الرقمية التي ستساعد في الوصول إليها.
لم يدرك فؤاد عالي الهمة، مستشار الملك، أن له ابنة نشيطة على «فيسبوك»، تسقط في شركها الضحايا من مختلف المدن، إلا صبيحة أمس (الأربعاء)، عندما وضع دفاعه، شكاية أمام النيابة العامة بالرباط، يطالب فيها بالكشف عن هوية المعنية بالأمر، ومتابعتها قضائيا، بسبب ادعاءاتها الإجرامية، وما تلحقه من أضرار بشخصية الرجل المقرب من القصر. وعلمت «الصباح» أن شكاية عالي الهمة، تزامنت مع أبحاث تجريها الشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، بتنسيق مع الخلية السبيرانية، لكشف المتهم أو المتهمة، الذي ينشط عبر «فيسبوك»، منتحلا صفة ابنة مستشار الملك للإيقاع بالضحايا في الاحتيال.
ولم تكشف مصادر «الصباح» عدد الضحايا الذين سقطوا في فخ منتحلة صفة ابنة مستشار الملك، في الوقت الذي أكدت فيه أن المتهم أو المتهمة لجأ إلى الأسلوب الاحتيالي للابتزاز والنصب، ليستغل أخطاء الآخرين ويوقعهم في الغلط، اعتقادا منهم أن ابنة عالي الهمة الفيسبوكية، بمقدورها التوسط لهم لدى والدها لتحقيق كل ما يصبون إليه، سواء بالالتحاق بوظيفة أو قضاء غرض إداري مستعص أو الحصول على ترخيص أو رفع مظلمة إلى الجهات العليا أو إعطاء أوامر في قضية معينة.
وزادت المصادر نفسها أن عالي الهمة، أصر على مقاضاة المتهمة الشبح، وأورد في الشكاية التي رفعها محاميه عزمه على ملاحقة المعنية بالأمر أو كل من ينتحل تلك الصفة من أجل النصب والاحتيال، على المواطنين، وتقديمه للعدالة لمحاكمته طبقا للقانون الجنائي.
واعتبرت المصادر نفسها أن من شأن مثل هذه التصرفات وتقمص شخصيات المسؤولين الإساءة إليهم، سيما أن النصابين يكون هدفهم الوحيد هو الحصول على المال بغض النظر عن الطريقة التي ينهجونها وما يمكن أن تخلفه من مآس، إن بالنسبة إلى الضحايا أو الأشخاص الذين استعملت أسماؤهم للاحتيال.
من جهة أخرى أوردت مصادر متطابقة أن ضحية آخر، سقط في شرك المتهمة، أبلغ بدوره عنها، إذ أنه أثناء إبحاره في العالم الأزرق، وقع نظره على البروفايل الخاص بها، وأثناء تصفحه تأكد له أنها تقدم المساعدات، ما دفعه إلى مراسلتها، لتستجيب لدعوته، ومن ثم شرع الاثنان، في الدردشة، ليحمل لها مطلبا من أجل مساعدتها.
واستغرب الضحية من أن المتهمة شرعت في محاولة ابتزازه، بطلبات مالية، ما جعله يحتاط ويدرك أنه أمام شبح، ينتحل اسم عالي الهمة ويريد النصب عليه، وهو ما دفعه إلى وعد المتهمة الفيسبوكية، بتحقيق مطلبها المالي، ويشترط مقابلا لذلك، أن يجالس عالي الهمة، مستشار الملك. مخيرا الأخيرة بتحقيق طلبه مقابل تمكينها مما تريده.
وإلى حدود صباح، أمس (الأربعاء)، تواصلت الأبحاث عن المتهمة باقتفاء الآثار الرقمية التي ستساعد في الوصول إليها.
ولم تكشف مصادر «الصباح» عدد الضحايا الذين سقطوا في فخ منتحلة صفة ابنة مستشار الملك، في الوقت الذي أكدت فيه أن المتهم أو المتهمة لجأ إلى الأسلوب الاحتيالي للابتزاز والنصب، ليستغل أخطاء الآخرين ويوقعهم في الغلط، اعتقادا منهم أن ابنة عالي الهمة الفيسبوكية، بمقدورها التوسط لهم لدى والدها لتحقيق كل ما يصبون إليه، سواء بالالتحاق بوظيفة أو قضاء غرض إداري مستعص أو الحصول على ترخيص أو رفع مظلمة إلى الجهات العليا أو إعطاء أوامر في قضية معينة.
وزادت المصادر نفسها أن عالي الهمة، أصر على مقاضاة المتهمة الشبح، وأورد في الشكاية التي رفعها محاميه عزمه على ملاحقة المعنية بالأمر أو كل من ينتحل تلك الصفة من أجل النصب والاحتيال، على المواطنين، وتقديمه للعدالة لمحاكمته طبقا للقانون الجنائي.
واعتبرت المصادر نفسها أن من شأن مثل هذه التصرفات وتقمص شخصيات المسؤولين الإساءة إليهم، سيما أن النصابين يكون هدفهم الوحيد هو الحصول على المال بغض النظر عن الطريقة التي ينهجونها وما يمكن أن تخلفه من مآس، إن بالنسبة إلى الضحايا أو الأشخاص الذين استعملت أسماؤهم للاحتيال.
من جهة أخرى أوردت مصادر متطابقة أن ضحية آخر، سقط في شرك المتهمة، أبلغ بدوره عنها، إذ أنه أثناء إبحاره في العالم الأزرق، وقع نظره على البروفايل الخاص بها، وأثناء تصفحه تأكد له أنها تقدم المساعدات، ما دفعه إلى مراسلتها، لتستجيب لدعوته، ومن ثم شرع الاثنان، في الدردشة، ليحمل لها مطلبا من أجل مساعدتها.
واستغرب الضحية من أن المتهمة شرعت في محاولة ابتزازه، بطلبات مالية، ما جعله يحتاط ويدرك أنه أمام شبح، ينتحل اسم عالي الهمة ويريد النصب عليه، وهو ما دفعه إلى وعد المتهمة الفيسبوكية، بتحقيق مطلبها المالي، ويشترط مقابلا لذلك، أن يجالس عالي الهمة، مستشار الملك. مخيرا الأخيرة بتحقيق طلبه مقابل تمكينها مما تريده.
وإلى حدود صباح، أمس (الأربعاء)، تواصلت الأبحاث عن المتهمة باقتفاء الآثار الرقمية التي ستساعد في الوصول إليها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
وطني
وطني
برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
وطني
وطني
مجلس الحكومة يصادق على قانون نظام الضمان الاجتماعي
وطني
وطني
المياه والغابات تطلق حملات تمشيطية لتعقب “القط الأنمر” بطنجة
وطني
وطني
إصدار 2905 تراخيص للاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”
وطني
وطني
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني