دولي

الشرطة الفرنسية تكشف عن تطورات جديدة في حادثة صفع ماكرون


كشـ24 نشر في: 9 يونيو 2021

تواصل الشرطة الفرنسية التحقيق مع شابين على خلفية صفع أحدهما بقوة الرئيس إيمانويل ماكرون خلال جولة في منطقة دروم جنوب شرقي فرنسا.ووفق ما ذكر موقع "لانتيغنوت" الفرنسي، فإن الشاب الذي صفع ماكرون يدعى "داميين ت."، ويبلغ من العمر 28 عاما، ويتابع عددا من الملكيين والمتطرفين اليمينيين على مواقع التواصل الاجتماعي.وأوضح المصدر أن داميين يعيش في سان فالييه (دروم) شمال فالانس. هناك، أسس جمعيتين متخصصتين في فنون الدفاع عن النفس.وقال أحد المقربين منه: "فوجئت بشدة من الحادثة، داميين ليس شخصا عنيفا وليس لديه تاريخ في هذه الأفعال، إنه ليس أسلوبه على الإطلاق".أما صديقه الذي اعتقل بسبب تصويره فيديو الواقعة، يدعى "آرثر سي."، ويبلغ من العمر هو الآخر 28 عاما.وبحسب مصادر قناة "بي إف إم" التلفزيونية، فقد تم العثور على "أسلحة" في منزل الموقوف الثاني، إلى جانب نسخة من كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر.وذكر أحد جيران آرثر: "نتسكع دائما في الحي، ولم نتحدث أبدا عن السياسة أو الدين.. إنه شخص معقول جدا".وأعلن المدعي العام في بلدية فالانس التي وقع فيها الحادث أن السلطات أوقفت الرجلين، ووضعتهما في حجز الشرطة لتعميق البحث معهما.ويواجه الشابان داميين وآرثر تهمة الاعتداء على شخص يتولى سلطة عامة في البلاد، حسب ما ذكر المدعي العام.وكشف موقع "سي نيوز" الفرنسي: "إذا كان الشخص قد صفع ماكرون، لكن الأخير لم يتعرض لأي إصابة، فإنه سيتابع من أجل -العنف الخفيف-".وبحسب المادة R624-1 من قانون العقوبات، فإن العنف الخفيف تنتج عنه غرامة من الدرجة الرابعة، لا يمكن أن تتجاوز قيمتها 750 يورو.أما في حال أدت الصفعة التي تلقاها ماكرون إلى "عدم القدرة على العمل لمدة تقل عن ثمانية أيام، فإن المهاجم سيواجه السجن لمدة 3 سنوات وغرامة قدرها 45 ألف يورو".وينطبق هذا القانون على أي مهاجم اعتدى على شخص يتولى سلطة عامة في البلاد.وفي هذا الصدد، ذكر موقع "سي نيوز" الفرنسي أنه من الناحية العملية، ليس من المؤكد أن يواجه المشتبه به هذه العقوبة الشديدة.ففي عام 2017، صفع شاب رئيس الوزراء الفرنسي آنذاك مانويل فالس، وحكم عليه بالسجن 3 أشهر مع وقف التنفيذ وبأداء 105 ساعات في الخدمة المجتمعية.

تواصل الشرطة الفرنسية التحقيق مع شابين على خلفية صفع أحدهما بقوة الرئيس إيمانويل ماكرون خلال جولة في منطقة دروم جنوب شرقي فرنسا.ووفق ما ذكر موقع "لانتيغنوت" الفرنسي، فإن الشاب الذي صفع ماكرون يدعى "داميين ت."، ويبلغ من العمر 28 عاما، ويتابع عددا من الملكيين والمتطرفين اليمينيين على مواقع التواصل الاجتماعي.وأوضح المصدر أن داميين يعيش في سان فالييه (دروم) شمال فالانس. هناك، أسس جمعيتين متخصصتين في فنون الدفاع عن النفس.وقال أحد المقربين منه: "فوجئت بشدة من الحادثة، داميين ليس شخصا عنيفا وليس لديه تاريخ في هذه الأفعال، إنه ليس أسلوبه على الإطلاق".أما صديقه الذي اعتقل بسبب تصويره فيديو الواقعة، يدعى "آرثر سي."، ويبلغ من العمر هو الآخر 28 عاما.وبحسب مصادر قناة "بي إف إم" التلفزيونية، فقد تم العثور على "أسلحة" في منزل الموقوف الثاني، إلى جانب نسخة من كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر.وذكر أحد جيران آرثر: "نتسكع دائما في الحي، ولم نتحدث أبدا عن السياسة أو الدين.. إنه شخص معقول جدا".وأعلن المدعي العام في بلدية فالانس التي وقع فيها الحادث أن السلطات أوقفت الرجلين، ووضعتهما في حجز الشرطة لتعميق البحث معهما.ويواجه الشابان داميين وآرثر تهمة الاعتداء على شخص يتولى سلطة عامة في البلاد، حسب ما ذكر المدعي العام.وكشف موقع "سي نيوز" الفرنسي: "إذا كان الشخص قد صفع ماكرون، لكن الأخير لم يتعرض لأي إصابة، فإنه سيتابع من أجل -العنف الخفيف-".وبحسب المادة R624-1 من قانون العقوبات، فإن العنف الخفيف تنتج عنه غرامة من الدرجة الرابعة، لا يمكن أن تتجاوز قيمتها 750 يورو.أما في حال أدت الصفعة التي تلقاها ماكرون إلى "عدم القدرة على العمل لمدة تقل عن ثمانية أيام، فإن المهاجم سيواجه السجن لمدة 3 سنوات وغرامة قدرها 45 ألف يورو".وينطبق هذا القانون على أي مهاجم اعتدى على شخص يتولى سلطة عامة في البلاد.وفي هذا الصدد، ذكر موقع "سي نيوز" الفرنسي أنه من الناحية العملية، ليس من المؤكد أن يواجه المشتبه به هذه العقوبة الشديدة.ففي عام 2017، صفع شاب رئيس الوزراء الفرنسي آنذاك مانويل فالس، وحكم عليه بالسجن 3 أشهر مع وقف التنفيذ وبأداء 105 ساعات في الخدمة المجتمعية.



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة