

مراكش
الشرطة السياحية تطيح بأزيد من 700 فوكيد خلال شهرين بمراكش
تمكنت عناصر الفرقة السياحية خلال الفترة الممتدة بين فاتح يناير ومتم شهر فبراير، من إيقاف 734 شخصاً من أجل مزاولة الإرشاد السياحي غير المرخص و03 أشخاص يشكلون موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني من أجل جنايات وجنحٍ مختلفة، و23 شخصاً من أجل السرقة، شخص واحد من اجل السرقة الموصوفة.كما تمكنت عناصر الفرقة شخص واحد من أجل محاولة السرقة،و 07 أشخاص من أجل الاتهام بالسرقة، و36 شخصا من أجل جرائم المخدرات، و60 شخصاً من أجل جنحة السكر العلني البين، 06 أشخاص من أجل الضرب والجرح، 14 شخصاً من أجل العنف والعنف المتبادل، 04 أشخاصٍ من أجل حيازة أسلحة بيضاء في وضعيات مشبوهة، 272 شخصاً من أجل لعب القمار،و76 شخصاً من اجل التسول كما تم التحقق من هوية 1502 شخصاً.وحسب مصدر أمني فقد تم تقديم المساعدة ل 217 شخصاً يعيشون حالة التشرد بإيوائهم بدار البر والإحسان و46 مختلا عقليا تمت إحالتهم على المؤسسة الصحية المختصة.وقد تبنت الفرقة السياحية استراتيجية أمنية تشاركية انخرطت في تفعيلها مختلف التشكيلات الأمنية الفاعلة على مستوى القطاع السياحي بهذه المدينة، حيث عملت هذه الوحدات جنباً إلى جنبٍ من أجل توفير الأمن والأمان لزوار المدينة، المغاربة والأجانب كما هو الشأن بالنسبة للساكنة، تنزيلاً للتعليمات القيادية الرامية لحماية المجال السياحي من جميع الشوائب الأمنية.
تمكنت عناصر الفرقة السياحية خلال الفترة الممتدة بين فاتح يناير ومتم شهر فبراير، من إيقاف 734 شخصاً من أجل مزاولة الإرشاد السياحي غير المرخص و03 أشخاص يشكلون موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني من أجل جنايات وجنحٍ مختلفة، و23 شخصاً من أجل السرقة، شخص واحد من اجل السرقة الموصوفة.كما تمكنت عناصر الفرقة شخص واحد من أجل محاولة السرقة،و 07 أشخاص من أجل الاتهام بالسرقة، و36 شخصا من أجل جرائم المخدرات، و60 شخصاً من أجل جنحة السكر العلني البين، 06 أشخاص من أجل الضرب والجرح، 14 شخصاً من أجل العنف والعنف المتبادل، 04 أشخاصٍ من أجل حيازة أسلحة بيضاء في وضعيات مشبوهة، 272 شخصاً من أجل لعب القمار،و76 شخصاً من اجل التسول كما تم التحقق من هوية 1502 شخصاً.وحسب مصدر أمني فقد تم تقديم المساعدة ل 217 شخصاً يعيشون حالة التشرد بإيوائهم بدار البر والإحسان و46 مختلا عقليا تمت إحالتهم على المؤسسة الصحية المختصة.وقد تبنت الفرقة السياحية استراتيجية أمنية تشاركية انخرطت في تفعيلها مختلف التشكيلات الأمنية الفاعلة على مستوى القطاع السياحي بهذه المدينة، حيث عملت هذه الوحدات جنباً إلى جنبٍ من أجل توفير الأمن والأمان لزوار المدينة، المغاربة والأجانب كما هو الشأن بالنسبة للساكنة، تنزيلاً للتعليمات القيادية الرامية لحماية المجال السياحي من جميع الشوائب الأمنية.
ملصقات
