

مراكش
الشرطة الدولية “الانتربول” تدخل على الخط في قضية عراقي شهَّر بزوجته المراكشية في مواقع “البورنو”
دخلت الشرط الدولية “الأنتربول” على الخط في ملف ما بات يعرف بفضيحة تصوير الأفلام البورنوغرافية بأحد رياضات المدينة الحمراء و التي ورط فيها مواطن عراقي زوجته التي تملك رياض بمدينة مراكش
وحسب مصادر صحفية فإن تدخل الأنتربول جاء بطلب من محامي الضحية ”ل ـ أ”، الذي اتضح انها ابنة مسؤول عسكري رفيع،على خلفية إنتشار فيديو إباحي في مواقع التواصل الإجتماعي، كان وراءه طليق الفضيحة العراقي الأصل ذو الجنسية البريطانية
وكانت النيابة العامة بمراكش قد استمعت قبل أسبوعين الى المعنية – ل أ- وتأكد لها أنها ضحية نصب زوجها السابق، وأن له سابقة في تصوير زوجته بنفس الطريقة والتشهير بها ، الأمر الذي كان موضوع متابعة سابقة لدى نفس المحكمة بمراكش وحكم عليه بستة أشهر حبسا نافذا وغرامة عشرة آلاف درهم مع الترحيل
الطليق العراقي عندما تم الترحيل في حقه عقب الطلاق، شرع على ما يبدوا في الإنتقام من طليقته حيث باع نفس المقطع الإباحي لمواقع متخصصة في البورنو بكل من إسرائيل وروسيا وفرنسا ودوّل اخرى، مما جعل االفضيحة تنفجر في وجه الطليقة بعدما تم تداول الفيديو بين مجموعة من شباب الحي الذي يتواجد فيه الرياض قبل ان يتنشر الخبر كالنار على الهشيم عبر الصحافة و ومواقع التواصل الاجتماعي
انفجار ما سمي بفضيحة تصوير افلام بورنوغرافية وسط رياض بمراكش ، تسبب لمالكة الرياض في احراج كبير مع أسرتها حاولت على إثره الانتحار مرتان، قبل ان تلجأ لمحام بالرباط حيث تم تقديم شكايات على مستوى عال وصل الأمر إلى السفير البريطاني علاوة على المحاكم ذات الاختصاص. و الشرطة الدولية التي دخلت على خط و تبنت الملف وهي الان بصدد التدقيق فيه .
دخلت الشرط الدولية “الأنتربول” على الخط في ملف ما بات يعرف بفضيحة تصوير الأفلام البورنوغرافية بأحد رياضات المدينة الحمراء و التي ورط فيها مواطن عراقي زوجته التي تملك رياض بمدينة مراكش
وحسب مصادر صحفية فإن تدخل الأنتربول جاء بطلب من محامي الضحية ”ل ـ أ”، الذي اتضح انها ابنة مسؤول عسكري رفيع،على خلفية إنتشار فيديو إباحي في مواقع التواصل الإجتماعي، كان وراءه طليق الفضيحة العراقي الأصل ذو الجنسية البريطانية
وكانت النيابة العامة بمراكش قد استمعت قبل أسبوعين الى المعنية – ل أ- وتأكد لها أنها ضحية نصب زوجها السابق، وأن له سابقة في تصوير زوجته بنفس الطريقة والتشهير بها ، الأمر الذي كان موضوع متابعة سابقة لدى نفس المحكمة بمراكش وحكم عليه بستة أشهر حبسا نافذا وغرامة عشرة آلاف درهم مع الترحيل
الطليق العراقي عندما تم الترحيل في حقه عقب الطلاق، شرع على ما يبدوا في الإنتقام من طليقته حيث باع نفس المقطع الإباحي لمواقع متخصصة في البورنو بكل من إسرائيل وروسيا وفرنسا ودوّل اخرى، مما جعل االفضيحة تنفجر في وجه الطليقة بعدما تم تداول الفيديو بين مجموعة من شباب الحي الذي يتواجد فيه الرياض قبل ان يتنشر الخبر كالنار على الهشيم عبر الصحافة و ومواقع التواصل الاجتماعي
انفجار ما سمي بفضيحة تصوير افلام بورنوغرافية وسط رياض بمراكش ، تسبب لمالكة الرياض في احراج كبير مع أسرتها حاولت على إثره الانتحار مرتان، قبل ان تلجأ لمحام بالرباط حيث تم تقديم شكايات على مستوى عال وصل الأمر إلى السفير البريطاني علاوة على المحاكم ذات الاختصاص. و الشرطة الدولية التي دخلت على خط و تبنت الملف وهي الان بصدد التدقيق فيه .
ملصقات
