دولي

السيسي يدافع عن تطبيق عقوبة الإعدام ويعتبرها وسيلة لأخذ الحقوق


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 فبراير 2019

دافع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن حقوق الإنسان في بلاده، وقال إن "عقوبة الإعدام التي تصدرها المحاكم الجنائية في مصر وسيلة لأخذ حقوق ضحايا الهجمات الإرهابية بالقانون وجزء من ثقافة وقيم المنطقة".وردا على سؤال حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر، خلال مؤتمر صحفي في ختام القمة الأولى بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي والتي عقدت في منتجع شرم الشيخ على مدى يومين، قال السيسي، إن "الأولوية في الدول الأوروبية هي تحقيق الرفاهية لمواطنيها، لكن الأولويات في المنطقة هي الحفاظ على بلادنا من السقوط والانهيار والخراب".وأضاف "نعرف قيم وأخلاق الأوروبيين، مطالبا إياهم باحترام الثقافة والتقاليد العربية".قائلا: إن "الأولوية في أوروبا تحقيق الرفاهية لمواطنيها، أما في بلادنا، الحفاظ عليها ومنعها من السقوط والخراب والانهيار، كما ترون في دول كثيرة مجاورة لنا، ولذا الأمر مختلف ولابد أن نتفاهم ونعلم أن الأولويات والأهداف".وواصل الرئيس المصري حديثه "من فضلكم حينما تتحدثون عن الواقع في بلادنا لا تفصلونه عن المنطقة وما يحدث فيها وهذا لا يعني التجاوز في حقوق الإنسان ودا مش كلام سياسي عشان أرضي الجانب الأوروبي، ولكن عشان تتفهوا إن شرم الشيخ التي تتواجدون بها قد تتحول بعمل إرهابي واحد إلى مدينة أشباح، وأنتم تقولون أنها رائعة وجميلة وبها أماكن لاستقبال مئات آلاف البشر للاستمتاع بالطبيعة والجو والمناخ وهذا يوفر دخلا لمصر والمصريين العاملين بهذا القطاع، ولكن لو حدث حادث إرهابي واحد لتحولت لمدينة أشباح لـ 3 أو 4 سنوات، ولذلك حجم التحدي في مصر ومجابهته كبير".

دافع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن حقوق الإنسان في بلاده، وقال إن "عقوبة الإعدام التي تصدرها المحاكم الجنائية في مصر وسيلة لأخذ حقوق ضحايا الهجمات الإرهابية بالقانون وجزء من ثقافة وقيم المنطقة".وردا على سؤال حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر، خلال مؤتمر صحفي في ختام القمة الأولى بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي والتي عقدت في منتجع شرم الشيخ على مدى يومين، قال السيسي، إن "الأولوية في الدول الأوروبية هي تحقيق الرفاهية لمواطنيها، لكن الأولويات في المنطقة هي الحفاظ على بلادنا من السقوط والانهيار والخراب".وأضاف "نعرف قيم وأخلاق الأوروبيين، مطالبا إياهم باحترام الثقافة والتقاليد العربية".قائلا: إن "الأولوية في أوروبا تحقيق الرفاهية لمواطنيها، أما في بلادنا، الحفاظ عليها ومنعها من السقوط والخراب والانهيار، كما ترون في دول كثيرة مجاورة لنا، ولذا الأمر مختلف ولابد أن نتفاهم ونعلم أن الأولويات والأهداف".وواصل الرئيس المصري حديثه "من فضلكم حينما تتحدثون عن الواقع في بلادنا لا تفصلونه عن المنطقة وما يحدث فيها وهذا لا يعني التجاوز في حقوق الإنسان ودا مش كلام سياسي عشان أرضي الجانب الأوروبي، ولكن عشان تتفهوا إن شرم الشيخ التي تتواجدون بها قد تتحول بعمل إرهابي واحد إلى مدينة أشباح، وأنتم تقولون أنها رائعة وجميلة وبها أماكن لاستقبال مئات آلاف البشر للاستمتاع بالطبيعة والجو والمناخ وهذا يوفر دخلا لمصر والمصريين العاملين بهذا القطاع، ولكن لو حدث حادث إرهابي واحد لتحولت لمدينة أشباح لـ 3 أو 4 سنوات، ولذلك حجم التحدي في مصر ومجابهته كبير".



اقرأ أيضاً
زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة