دولي

السودان يحتفل بالتوقيع على وثيقتي العهد الجديد


كشـ24 - وكالات نشر في: 17 أغسطس 2019

تستعد الخرطوم للاحتفال، يومه السبت 17 غشت، بالتوقيع رسميا على وثيقتين تؤسسان للمرحلة الانتقالية فى السودان.ومن المقرر أن يوقع المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير على الإعلان السياسي والوثيقة الدستورية.ويحدد الإعلان السياسي الذى تم توقيعه بالأحرف الأولى في 17 يوليوز الماضي، هياكل الفترة الانتقالية وهي المجلس السيادي ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي الانتقالي.وتنص الوثيقة الدستورية التي تم التوقيع عليها بالأحرف الأولى في 4 غشت الجاري, على صلاحيات هياكل الفترة الانتقالية وصلاحيات شاغلي المناصب الدستورية في الحكومة الانتقالية التي ستستمر لمدة 39 شهرا.وقال المجلس العسكري الانتقالي السوداني في بيان صحفي، "سيكون الاحتفال بإبرام وثائق الانتقال للسلطة المدنية في تمام الساعة الواحدة ظهرا بتوقيت الخرطوم, يوم السبت الموافق 17 غشت بقاعة الصداقة بالخرطوم".وأضاف البيان: "سيكون الاحتفال بحضور عدد من رؤساء الدول وممثلي المنظمات الدولية والاقليمية والبعثات الدبلوماسية وقادة وزعماء الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني والطوائف الدينية الإسلامية والمسيحية بالبلاد".من جانبه، قال القيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير ساطع الحاج, في تصريح صحفي، إن كافة الترتيبات للاحتفال بتوقيع الوثيقتين الدستورية والسياسية غدا قد اكتملت.وأبان أن لجنة عليا مشتركة بين المجلس العسكري وقوى إعلان الحرية والتغيير قد أشرفت على كل الترتيبات بما في ذلك دعوات دول الجوار للمشاركة في المناسبة.وأكد الحاج أن التوقيع على الوثيقتين يمثل بداية جديدة لمشروع كبير يلبي تطلعات الشعب السوداني بجانب التحول الديمقراطي وتحقيق السلام المستدام وتكوين دولة المواطنة والحقوق ومشاركة كل الشعب السوداني في بناء دولة القانون بأسس جديدة تحترم وتحفظ الحقوق والواجبات.واستبقت قوى إعلان الحرية والتغيير التوقيع على الوثيقتين بالتوافق على تسمية الاقتصادي عبد الله حمدوك رئيسا للوزراء خلال الفترة الانتقالية، في انتظار أن تعلن الحرية والتغيير, اليوم الجمعة، أسماء مرشحيها الخمسة للمجلس السيادي.ورغم التفاهمات الأخيرة بين الحرية والتغيير والجبهة الثورية التي تضم مجموعات مسلحة بدارفور والنيل الازرق، إلا أن الجبهة الثورية أعلنت مقاطعتها مراسم التوقيع على الوثيقتين.وقال الناطق باسم الجبهة الثورية محمد زكريا في تصريح صحفي: "لم تتم إفادتنا حتى الآن بإدراج رؤيتنا كاملة في الوثيقة الدستورية، ولذلك فإن الاحتفال والتعيينات لا تعنينا".لكن الحركة الشعبية، قطاع الشمال برئاسة مالك عقار، وهي إحدى الحركات المسلحة المكونة للجبهة الثورية، اتخذت موقفا مغايرا بإعلان مشاركتها في مراسم توقيع الوثيقتين.ودعا نائب رئيس الحركة الشعبية ياسر عرمان، قادة وأعضاء الحركة الشعبية إلى المشاركة في الاحتفال بتوقيع الاتفاق على الإعلان الدستوري والعمل ضمن هياكل وأجهزة قوى الحرية والتغيير ولجانها، بما في ذلك لجان الاحتفالات.وقال عرمان في بيان صحفي: "إن الحركة الشعبية حريصة على ترسيخ وحدة قوى الحرية والتغيير وعدم السماح لدق اسفين بينها وبين الجبهة الثورية وحركات الكفاح المسلح وانجاح مهام الفترة الانتقالية".ومن المقرر تعيين المجلس السيادي في 18 غشت الجاري، على أن يؤدى أعضاء المجلس السيادي اليمين الدستورية في 19 غشت, وهو ما يعني حل المجلس العسكري الانتقالي تلقائيا, وفقا لنص الإعلان الدستوري. وسيتم تعيين رئيس الوزراء في 20 غشت الجاري، على أن يؤدي اليمين الدستورية في 21 غشت.وتقرر إعلان أسماء أعضاء مجلس الوزراء في 28 غشت الجاري, على أن يتم اعتمادهم من قبل المجلس السيادي في 30 غشت ثم يؤدى أعضاء مجلس الوزراء اليمين الدستورية في 31 غشت، على أن تعقد الحكومة الجديدة أول اجتماع لها مباشرة بعد أداء اليمين الدستورية.وتقرر أن ينعقد أول اجتماع مشترك بين المجلسين السيادي والوزراء في الفاتح من سبتمبر المقبل.ويتكون المجلس السيادي من 11 عضوا، منهم 5 عسكريين و5 مدنيين من قوى الحرية والتغيير, وشخصية قومية مدنية يختارها الطرفان بالتوافق.ويتكون مجلس الوزراء من 20 وزيرا ترشحهم قوى الحرية والتغيير, عدا وزيري الداخلية والدفاع اللذين يختارهما الأعضاء من العسكريين في المجلس السيادي.

تستعد الخرطوم للاحتفال، يومه السبت 17 غشت، بالتوقيع رسميا على وثيقتين تؤسسان للمرحلة الانتقالية فى السودان.ومن المقرر أن يوقع المجلس العسكري الانتقالي وقوى إعلان الحرية والتغيير على الإعلان السياسي والوثيقة الدستورية.ويحدد الإعلان السياسي الذى تم توقيعه بالأحرف الأولى في 17 يوليوز الماضي، هياكل الفترة الانتقالية وهي المجلس السيادي ومجلس الوزراء والمجلس التشريعي الانتقالي.وتنص الوثيقة الدستورية التي تم التوقيع عليها بالأحرف الأولى في 4 غشت الجاري, على صلاحيات هياكل الفترة الانتقالية وصلاحيات شاغلي المناصب الدستورية في الحكومة الانتقالية التي ستستمر لمدة 39 شهرا.وقال المجلس العسكري الانتقالي السوداني في بيان صحفي، "سيكون الاحتفال بإبرام وثائق الانتقال للسلطة المدنية في تمام الساعة الواحدة ظهرا بتوقيت الخرطوم, يوم السبت الموافق 17 غشت بقاعة الصداقة بالخرطوم".وأضاف البيان: "سيكون الاحتفال بحضور عدد من رؤساء الدول وممثلي المنظمات الدولية والاقليمية والبعثات الدبلوماسية وقادة وزعماء الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني والطوائف الدينية الإسلامية والمسيحية بالبلاد".من جانبه، قال القيادي بقوى إعلان الحرية والتغيير ساطع الحاج, في تصريح صحفي، إن كافة الترتيبات للاحتفال بتوقيع الوثيقتين الدستورية والسياسية غدا قد اكتملت.وأبان أن لجنة عليا مشتركة بين المجلس العسكري وقوى إعلان الحرية والتغيير قد أشرفت على كل الترتيبات بما في ذلك دعوات دول الجوار للمشاركة في المناسبة.وأكد الحاج أن التوقيع على الوثيقتين يمثل بداية جديدة لمشروع كبير يلبي تطلعات الشعب السوداني بجانب التحول الديمقراطي وتحقيق السلام المستدام وتكوين دولة المواطنة والحقوق ومشاركة كل الشعب السوداني في بناء دولة القانون بأسس جديدة تحترم وتحفظ الحقوق والواجبات.واستبقت قوى إعلان الحرية والتغيير التوقيع على الوثيقتين بالتوافق على تسمية الاقتصادي عبد الله حمدوك رئيسا للوزراء خلال الفترة الانتقالية، في انتظار أن تعلن الحرية والتغيير, اليوم الجمعة، أسماء مرشحيها الخمسة للمجلس السيادي.ورغم التفاهمات الأخيرة بين الحرية والتغيير والجبهة الثورية التي تضم مجموعات مسلحة بدارفور والنيل الازرق، إلا أن الجبهة الثورية أعلنت مقاطعتها مراسم التوقيع على الوثيقتين.وقال الناطق باسم الجبهة الثورية محمد زكريا في تصريح صحفي: "لم تتم إفادتنا حتى الآن بإدراج رؤيتنا كاملة في الوثيقة الدستورية، ولذلك فإن الاحتفال والتعيينات لا تعنينا".لكن الحركة الشعبية، قطاع الشمال برئاسة مالك عقار، وهي إحدى الحركات المسلحة المكونة للجبهة الثورية، اتخذت موقفا مغايرا بإعلان مشاركتها في مراسم توقيع الوثيقتين.ودعا نائب رئيس الحركة الشعبية ياسر عرمان، قادة وأعضاء الحركة الشعبية إلى المشاركة في الاحتفال بتوقيع الاتفاق على الإعلان الدستوري والعمل ضمن هياكل وأجهزة قوى الحرية والتغيير ولجانها، بما في ذلك لجان الاحتفالات.وقال عرمان في بيان صحفي: "إن الحركة الشعبية حريصة على ترسيخ وحدة قوى الحرية والتغيير وعدم السماح لدق اسفين بينها وبين الجبهة الثورية وحركات الكفاح المسلح وانجاح مهام الفترة الانتقالية".ومن المقرر تعيين المجلس السيادي في 18 غشت الجاري، على أن يؤدى أعضاء المجلس السيادي اليمين الدستورية في 19 غشت, وهو ما يعني حل المجلس العسكري الانتقالي تلقائيا, وفقا لنص الإعلان الدستوري. وسيتم تعيين رئيس الوزراء في 20 غشت الجاري، على أن يؤدي اليمين الدستورية في 21 غشت.وتقرر إعلان أسماء أعضاء مجلس الوزراء في 28 غشت الجاري, على أن يتم اعتمادهم من قبل المجلس السيادي في 30 غشت ثم يؤدى أعضاء مجلس الوزراء اليمين الدستورية في 31 غشت، على أن تعقد الحكومة الجديدة أول اجتماع لها مباشرة بعد أداء اليمين الدستورية.وتقرر أن ينعقد أول اجتماع مشترك بين المجلسين السيادي والوزراء في الفاتح من سبتمبر المقبل.ويتكون المجلس السيادي من 11 عضوا، منهم 5 عسكريين و5 مدنيين من قوى الحرية والتغيير, وشخصية قومية مدنية يختارها الطرفان بالتوافق.ويتكون مجلس الوزراء من 20 وزيرا ترشحهم قوى الحرية والتغيير, عدا وزيري الداخلية والدفاع اللذين يختارهما الأعضاء من العسكريين في المجلس السيادي.



اقرأ أيضاً
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

السعودية توافق على تملك الأجانب للعقار
وافق مجلس الوزراء السعودي على نظام محدث لتملك غير السعوديين للعقارات، في جلسته المنعقدة الثلاثاء، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس). واعتبر وزير البلديات والإسكان السعودي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار ماجد الحقيل، صدور موافقة مجلس الوزراء على النظام في هذا التوقيت يأتي امتدادا للتشريعات العقارية الرامية إلى تنمية القطاع العقاري، وتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر. وأكد الوزير أن النظام المحدث "يراعي مصالح المواطنين السعوديين من خلال وجود آليات تضمن ضبط السوق والامتثال للإجراءات المحددة، الساعية إلى تحقيق التوازن العقاري". وأوضح أن النظام "راعى جميع الجوانب الاقتصادية والاستثمارية حيث سيتاح التملك في نطاقات جغرافية محددة، خصوصا في مدينتي الرياض وجدة، واشتراطات خاصة للتملك في مكة والمدينة". ووفقا للنظام المحدث فإن الهيئة العامة للعقار تتولى مهام اقتراح النطاق الجغرافي الذي يجوز فيه لغير السعودي تملك العقار، أو اكتساب الحقوق العينية الأخرى عليه. وستطرح الهيئة اللائحة التنفيذية للنظام على منصة "استطلاع" خلال 180 يوما من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية، حيث سيكون نافذا في يناير 2026 وفقا لما حدده النظام. وستحدد اللائحة ‌إجراءات اكتساب غير السعودي للحقوق العينية للعقار، و‌متطلبات إنفاذ أحكام النظام المقررة على غير السعودي، وتفاصيل تطبيق النظام بما يراعي الجوانب الاقتصادية والاجتماعية كافة. وحسب "واس"، يأتي النظام منسجما مع أحكام نظام الإقامة المميزة وتنظيم تملك مواطني دول مجلس التعاون للعقار في الدول الأعضاء لغرض السكن والاستثمار، أو الأنظمة الأخرى السارية التي تمنح غير السعودي امتيازات لتملك العقار واكتساب الحقوق العينية الأخرى
دولي

الكرملين: نتعامل مع انتقادات ترامب لبوتين بهدوء
أعلن الكرملين، الأربعاء، أنه يتعامل «بهدوء» مع الانتقادات التي وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً لنظيره الروسي فلاديمير بوتين واتهمه فيها بالتفوه «بكم من الترهات» بشأن أوكرانيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف رداً على سؤال حول تشديد دونالد ترامب لهجته خلال مؤتمره اليومي الذي شاركت فيه وكالة «فرانس برس»: «نتعامل مع الأمر بهدوء ونعتزم مواصلة حوارنا مع واشنطن». وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن الثلاثاء، أنه وافق على إرسال أسلحة دفاعية أمريكية إلى أوكرانيا، مشيراً إلى أنه يدرس فرض عقوبات إضافية على موسكو.ووجه ترامب غضبه إلى بوتين، الثلاثاء، خلال اجتماع مع مسؤولين في البيت الأبيض. قال ترامب «لستُ راضياً عن بوتين. أستطيع أن أقول هذا الآن»، مشيراً إلى أن الجنود الروس والأوكرانيين يُقتلون بالآلاف.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة