الأحد 19 مايو 2024, 00:55

دولي

السودان.. “أطباء بلا حدود” تعلق أنشطتها في ود مدني


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 ديسمبر 2023

أعلنت منظمة “أطباء بلا حدود” بالسودان، الجمعة، تعليق جميع أنشطتها الطبية في “ود مدني” بولاية الجزيرة (وسط)، وإجلاء موظفيها بعد تعرض مجمع تابع لها في المدينة لهجوم مسلح.


وقالت المنظمة الدولية (غير حكومية) في بيان عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، إن “مسلحين هاجموا مجمعا تابعا للمنظمة في ود مدني، ونهبوا سيارتين وأشياء أخرى من المبنى، في 19 دجنبر الجاري”.


وأضافت أن التدهور الأمني في الأسابيع الأخيرة بالولاية دفع المنظمة إلى “تعليق جميع أنشطتها الطبية في مدينة ود مدني، وإجلاء موظفيها إلى مناطق أكثر أمانا في السودان والدول المجاورة”، دون تفاصيل إضافية.

وأشارت في البيان إلى رصد الأمم المتحدة “فرار نحو 300 ألف شخص من ود مدني، بعد تصاعد العنف وسيطرة قوات الدعم السريع على المدينة”.
ولم توضح المنظمة في بيانها، طبيعة المجمع الذي تعرض للهجوم، وما إذا كان مخصصا فقط للخدمات الطبية أم يستخدم أيضا لإقامة بعض موظفيها.
وفي السياق، ذكرت المنظمة أن العديد من الأشخاص في ود مدني “يعانون من حالة نزوح ثانية وشاقة نتيجة لاستمرار العنف” بعد لجوئهم إلى المدينة في وقت سابق بحثا عن الأمان.
وأعربت المنظمة الدولية عن قلقها على “سكان ود مدني الذين لديهم فرص محدودة للغاية في الحصول على الرعاية الصحية والأدوية الأساسية”.
ودعت “أطباء بلا حدود” قوات الدعم السريع إلى “حماية المدنيين في المدينة، وضمان وصولهم الآمن إلى خدمات الرعاية الصحية، من خلال احترام حيادية المرافق الطبية”.
ولفتت إلى أنها لا تزال تقدم خدماتها وتدير أنشطتها في مواقع عدة بالسودان، بما في ذلك الخرطوم، وأم درمان، وولايات النيل الأبيض (جنوب) والنيل الأزرق (جنوب شرق) والقضارف (شرق) وولايات غرب وشمال ووسط وجنوب دارفور (غرب).
والخميس، اتهم برنامج الأغذية العالمي، “قوات الدعم السريع” بنهب إمدادات غذائية تقدر بـ 2500 طن بعد اقتحامها لمقر ومستودع المنظمة في ولاية الجزيرة.
واتسعت رقعة الصراع في السودان مع إعلان “الدعم السريع” في 18 دجنبر الجاري، سيطرتها على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد معارك مع الجيش استمرت نحو 4 أيام.


وفي 19 دجنبر الجاري، أعلن الجيش انسحاب قواته من المدينة.
وتعد “الجزيرة” الولاية المتاخمة للخرطوم من الجنوب، وذات كثافة سكانية عالية، وكانت قِبلة للنازحين من القتال في الخرطوم.
وأحدث اندلاع الاشتباكات بالولاية أزمة إنسانية وخيمة، وموجة نزوح واسعة النطاق بعد انتشار القتال في أنحاء المنطقة، حسب بيان للمنظمة الدولية للهجرة، الخميس الماضي.


وبانتقال المعارك إلى الجزيرة، تنضم الأخيرة إلى 9 ولايات تشهد اشتباكات مستمرة منذ منتصف أبريل الماضي، بينها العاصمة الخرطوم وولايات دارفور وكردفان، من أصل 18 ولاية.
ومنذ منتصف أبريل الماضي، يخوض الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات “الدعم السريع” بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، حربا خلّفت أكثر من 12 ألف قتيل، وما يزيد على 6 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.

أعلنت منظمة “أطباء بلا حدود” بالسودان، الجمعة، تعليق جميع أنشطتها الطبية في “ود مدني” بولاية الجزيرة (وسط)، وإجلاء موظفيها بعد تعرض مجمع تابع لها في المدينة لهجوم مسلح.


وقالت المنظمة الدولية (غير حكومية) في بيان عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، إن “مسلحين هاجموا مجمعا تابعا للمنظمة في ود مدني، ونهبوا سيارتين وأشياء أخرى من المبنى، في 19 دجنبر الجاري”.


وأضافت أن التدهور الأمني في الأسابيع الأخيرة بالولاية دفع المنظمة إلى “تعليق جميع أنشطتها الطبية في مدينة ود مدني، وإجلاء موظفيها إلى مناطق أكثر أمانا في السودان والدول المجاورة”، دون تفاصيل إضافية.

وأشارت في البيان إلى رصد الأمم المتحدة “فرار نحو 300 ألف شخص من ود مدني، بعد تصاعد العنف وسيطرة قوات الدعم السريع على المدينة”.
ولم توضح المنظمة في بيانها، طبيعة المجمع الذي تعرض للهجوم، وما إذا كان مخصصا فقط للخدمات الطبية أم يستخدم أيضا لإقامة بعض موظفيها.
وفي السياق، ذكرت المنظمة أن العديد من الأشخاص في ود مدني “يعانون من حالة نزوح ثانية وشاقة نتيجة لاستمرار العنف” بعد لجوئهم إلى المدينة في وقت سابق بحثا عن الأمان.
وأعربت المنظمة الدولية عن قلقها على “سكان ود مدني الذين لديهم فرص محدودة للغاية في الحصول على الرعاية الصحية والأدوية الأساسية”.
ودعت “أطباء بلا حدود” قوات الدعم السريع إلى “حماية المدنيين في المدينة، وضمان وصولهم الآمن إلى خدمات الرعاية الصحية، من خلال احترام حيادية المرافق الطبية”.
ولفتت إلى أنها لا تزال تقدم خدماتها وتدير أنشطتها في مواقع عدة بالسودان، بما في ذلك الخرطوم، وأم درمان، وولايات النيل الأبيض (جنوب) والنيل الأزرق (جنوب شرق) والقضارف (شرق) وولايات غرب وشمال ووسط وجنوب دارفور (غرب).
والخميس، اتهم برنامج الأغذية العالمي، “قوات الدعم السريع” بنهب إمدادات غذائية تقدر بـ 2500 طن بعد اقتحامها لمقر ومستودع المنظمة في ولاية الجزيرة.
واتسعت رقعة الصراع في السودان مع إعلان “الدعم السريع” في 18 دجنبر الجاري، سيطرتها على مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد معارك مع الجيش استمرت نحو 4 أيام.


وفي 19 دجنبر الجاري، أعلن الجيش انسحاب قواته من المدينة.
وتعد “الجزيرة” الولاية المتاخمة للخرطوم من الجنوب، وذات كثافة سكانية عالية، وكانت قِبلة للنازحين من القتال في الخرطوم.
وأحدث اندلاع الاشتباكات بالولاية أزمة إنسانية وخيمة، وموجة نزوح واسعة النطاق بعد انتشار القتال في أنحاء المنطقة، حسب بيان للمنظمة الدولية للهجرة، الخميس الماضي.


وبانتقال المعارك إلى الجزيرة، تنضم الأخيرة إلى 9 ولايات تشهد اشتباكات مستمرة منذ منتصف أبريل الماضي، بينها العاصمة الخرطوم وولايات دارفور وكردفان، من أصل 18 ولاية.
ومنذ منتصف أبريل الماضي، يخوض الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات “الدعم السريع” بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، حربا خلّفت أكثر من 12 ألف قتيل، وما يزيد على 6 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة.



اقرأ أيضاً
فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، تظهر اعتراض مزارعين فرنسيين قرب مدينة "بربنيون" جنوب فرنسا الشاحنات القادمة من إسبانيا و المغرب في الطريق السيار، بحثا عن طماطم مغربية لإتلافها. وفي وقت سابق لجأ مزارعون فرنسيون واسبان إلى إعتراض شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم ذات جودة عالية، وكبدوا الشاحنة خسائر مهمة بعد أن ألقوا بجميع الطماطم في الأرض وتعرضت للتلف تماما. ويشكل هذا العمل العدواني الصادر عن بعض الفلاحين بفرنسا واسبانيا مادة دسمة لوسائل الإعلام اليمينية والأحزاب المتطرفة في الجارة الشمالية.
دولي

ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
أجلي مئات الأشخاص وأوقف العمل في محطة لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب غربي ألمانيا، من جراء فيضانات وأمطار غزيرة، حسبما أعلنت السلطات ووسائل إعلام ليل الجمعة. وارتفع منسوب المياه بشكل سريع في ولاية زارلاند الحدودية مع فرنسا، حيث تواجه مقاطعة موسيل بدورها فيضانات بعد تساقط أمطار غزيرة. ودعا مكتب الدفاع المدني في زارلاند السكان الى أخذ أعلى درجات الحيطة والحذر وتفادي النزول الى أقبية المنازل، خصوصا بعد انهيار جزء من حاجز مائي في بلدة كفيرشيد. ووفق صحيفة "بيلد" الألمانية، أدى هذا الانهيار الى وقف العمل بمحطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وتحدثت الصحيفة واسعة الانتشار عن "فيضانات لم يشهد لها مثيل خلال قرن"، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه. ومن المتوقع أن يتفقد المستشار الألماني أولاف شولتس المنطقة، السبت. وفي ولاية راينلاند بالاتينات المجاورة حيث يجري أيضا نهر زار، دعا عناصر الإطفاء نحو 200 من سكان بلدة شودن الى مغادرة منازلهم في ظل ارتفاع منسوب المياه، على أن يتم توفير مأوى مؤقت لهم في قاعة للتمارين الرياضية. وتدخل هؤلاء العناصر في عدد من بلدات جنوب غرب ألمانيا لإجلاء السكان، تحسبا لوقوع انزلاقات أرضية بسبب الكمية الضخمة من المياه. وأصدرت هيئة الأرصاد المناخية تحذيرا من فيضانات "هائلة" في مناطق جنوب غرب البلاد، لا سيما ولايات زارلاند، وجزء من بادن فورتمبرغ، وراينلاند بالاتينات، وهسن، وشمال الراين فستفاليا. ودعت بلدية مدينة زاربروك، عاصمة ولاية زارلاند، السكان إلى البقاء في منازلهم، وحذرت من احتمال حصول انقطاعات في التيار الكهربائي، كما تم تعليق حركة السير على إحدى الطرق السريعة، بينما استنفر مئات من رجال الاطفاء لمساعدة المتضررين. وفي فرنسا، أصدرت السلطات أعلى مستوى من الإنذار من خطر الأمطار والفيضانات في موسيل، وتدخل رجاء الإطفاء لمساعدة المئات في مناطق ارتفع منسوب المياه في بعضها إلى 40 سنتيمترا. وعبر منصة "إكس"، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانان السكان لاتخاذ "أقصى درجات الحذر واحترام تعليمات السلطات"، التي طلبت منهم البقاء في منازلهم. ووفق بيان لدائرة الإطفاء والإسعاف، طالت الفيضانات والأمطار الغزيرة "ما يناهز 117 بلدية" في المنطقة.
دولي

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية، اليوم الجمعة، إن محكمة الاستئناف أيدت اليوم حكماً ابتدائياً بسجن رئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، 3 سنوات مع فرض غرامة مالية. كما قضت المحكمة ذاتها بسجن رفيق بوشلاكة 3 سنوات، وفرض غرامة مالية على حركة «النهضة». كانت محكمة الاستئناف بتونس قد أصدرت حكماً بحق رئيس حركة «النهضة»، يقضي بسجنه لمدة 15 شهراً، وغرامة قدرها ألف دينار، مع وضعه للمراقبة لمدة 3 سنين، وذلك بتهمة تمجيد الإرهاب والتحريض على قوات الأمن والإساءة لأجهزة الدولة. كما قضت محكمة تونسية في فبراير  الماضي بسجن الغنوشي وصهره وزير الخارجية السابق، رفيق عبد السلام، لمدة 3 سنوات في قضية تتعلق بقبول حزبه «تبرعات مالية من جهة أجنبية». وقالت حركة «النهضة» في فبراير الماضي إن الغنوشي قرر الإضراب عن الطعام داخل السجن. ويقبع الغنوشي (81 عاماً) في السجن منذ شهر أبريل من العام الماضي بعد التحقيق معه فيما يتعلق بتصريحات أدلى بها ووصفت بأنها «تندرج ضمن أفعال مجرمة». يذكر أن القضية المتعلقة بشأن رئيس حركة «النهضة» التونسية تأتي في إطار اتهامه من قبل نقابي أمني رفعها بعد وصف الغنوشي للأمنيين بـ«الطواغيت».
دولي

بيع منديل ليو ميسي في مزاد علني
بيع منديل مشهور كتب عليه عقد ليونيل ميسي المبدئي مع نادي برشلونة، مقابل أزيد من 762 ألف جنيه إسترليني حوالي (965 ألف دولار) في دار بونهامز البريطانية للمزادات. وتم الاتفاق من حيث المبدأ على توقيع عقد مع ميسي الذي كان عمره آنذاك 13 عاما وكتب على منديل قبل نحو 25 عاما في نادي برشلونة للتنس، وتبع ذلك توقيع عقد رسمي مفصل مع النادي. وقالت دار المزادات إن المزاد أقيم بالنيابة عن هوراشيو غاجيولي، وهو وكيل من الارجنتين حضر الاتفاق. وكانت تهدف لغة العقد الذي كتب بحبر أزرق لطمأنة والد المراهق ميسي، خورخي ميسي، من أجل إتمام الاتفاق. وهدد خورخي ساعتها بإعادة نجله إلى الأرجنتين لعدم وصول المفاوضات مع نادي برشلونة لأي نتيجة.
دولي

السجن 45 عاماً لمُدان بقتل مُسنّ بريطاني رداً على حرب غزة
حكمت المحكمة، الجمعة، على مغربي قتل أحد المارة طعناً في شارع ببريطانيا بالسجن لمدة 45 عاماً على الأقل، في واقعة قال المتهم فيها للشرطة في وقت لاحق إنها رد على ما تفعله إسرائيل في غزة. وقتل طالب اللجوء إلى بريطانيا أحمد عليد (45 عاماً) المسن البالغ من العمر (70 عاماً) بعدما اقترب منه من الخلف على طريق في بلدة هارتلبول شمال شرقي إنجلترا في الساعات الأولى من يوم 15 أكتوبر الماضي، وذلك بعد أن هاجم في وقت سابق زميله المسلم في السكن والذي تحول إلى المسيحية. وذكر ممثلو الادعاء أن عليد قال للمحققين بعد القبض عليه إنه ارتكب هذه الأفعال بسبب الصراع في قطاع غزة، وإنه كان سيقتل المزيد لو تمكن من ذلك، وفقاً لوكالة «رويترز». وأُدين عليد، الشهر الماضي، بتهم القتل والشروع في القتل والاعتداء على محققتين في أثناء استجوابه أمام الشرطة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة