

مراكش
السلطة تحتوي غضب مواطنين يعتزمون الخروج في مسيرة بمراكش
نجحت السلطة المحلية بقيادة سعادة بمراكش، في احتواء غضب العشرات من المواطنين من ساكنة حي دار السلام الذين احتشدوا ليلة أمس الثلاثاء سابع دجنبر الجاري للتنديد بالإعتداءات المتوالية لمجموعة من المراهقين ومدمني مخدرات.وذكرت مصادر "كشـ24"، أن قائد قيادة سعادة نجح في احتواء غضب المواطنين الذين كانوا تنظيم مسيرة احتجاجية في اتجاه القيادة الجهوية للدرك الملكي، بعد أن وعدهم بعقد لقاء عاجل بمقر القيادة لتدارس هذا المشكل.وأشارت المصار ذاتها، إلى أن المجمع السكني دار السلام يشهد حالة من الإحتقان بفعل توالي سلسلة الإعتداءات التي تستهدف الساكنة وممتلكاتها، والتي كان آخرها أعمال التخريب التي تعرضت لها واجهة إقامة الياقوت صباح أمس الثلاثاء من طرف مراهق كان تحت تأثير أقراص الهلوسة.وقال مواطنون في اتصال بالجريدة، إن المعني بالأمر عمد إلى تكسير المزهريات التي تزين مدخل الإقامة محدثا حالة من الفوضى والرعب في أوساط الساكنة التي استنكرت هاته الأفعال الإجرامية.
ويأتي هذا الإعتداء الشنيع على الإقامة المذكورة في سياق “العربدة” التي يقوم بها مجموعة من المراهقين والمدمنين على المخدرات والتي وصلت درجة تخريب سيارات المواطنين والإعتداء الجسدي على وكيل اتحاد الملاكين لإحدى الإقامات بالمجمع السكني.وتطالب الساكنة الجهات المعنية من أجل التدخل لردع هاته الفئة من المنحرفين قبل أن تنفلت الأمور إلى ما هو أسوا سيما وأن البعض يتوعد بتطبيق شرع اليد في حق المتورطين في هاته الإعتداءات.
نجحت السلطة المحلية بقيادة سعادة بمراكش، في احتواء غضب العشرات من المواطنين من ساكنة حي دار السلام الذين احتشدوا ليلة أمس الثلاثاء سابع دجنبر الجاري للتنديد بالإعتداءات المتوالية لمجموعة من المراهقين ومدمني مخدرات.وذكرت مصادر "كشـ24"، أن قائد قيادة سعادة نجح في احتواء غضب المواطنين الذين كانوا تنظيم مسيرة احتجاجية في اتجاه القيادة الجهوية للدرك الملكي، بعد أن وعدهم بعقد لقاء عاجل بمقر القيادة لتدارس هذا المشكل.وأشارت المصار ذاتها، إلى أن المجمع السكني دار السلام يشهد حالة من الإحتقان بفعل توالي سلسلة الإعتداءات التي تستهدف الساكنة وممتلكاتها، والتي كان آخرها أعمال التخريب التي تعرضت لها واجهة إقامة الياقوت صباح أمس الثلاثاء من طرف مراهق كان تحت تأثير أقراص الهلوسة.وقال مواطنون في اتصال بالجريدة، إن المعني بالأمر عمد إلى تكسير المزهريات التي تزين مدخل الإقامة محدثا حالة من الفوضى والرعب في أوساط الساكنة التي استنكرت هاته الأفعال الإجرامية.
ويأتي هذا الإعتداء الشنيع على الإقامة المذكورة في سياق “العربدة” التي يقوم بها مجموعة من المراهقين والمدمنين على المخدرات والتي وصلت درجة تخريب سيارات المواطنين والإعتداء الجسدي على وكيل اتحاد الملاكين لإحدى الإقامات بالمجمع السكني.وتطالب الساكنة الجهات المعنية من أجل التدخل لردع هاته الفئة من المنحرفين قبل أن تنفلت الأمور إلى ما هو أسوا سيما وأن البعض يتوعد بتطبيق شرع اليد في حق المتورطين في هاته الإعتداءات.
ملصقات
