مراكش
السلطات تغض الطرف عن خطر جدار آيل للسقوط بالمدينة العتيقة لمراكش
وجه أصحاب المحلات والمرافق السياحية المتواجدة بزنقة القباضة رياض الموخى بالمدينة العتيقة لمراكش، مراسلة إلى الوالي فريد شوراق في شأن خطر جدار عازل آيل للسقوط بالمنطقة.
وقال المعنيون بالأمر في المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، إن السلطات المحلية قامت بعد إزالة الأنقاض وركام البنايات المنهارة بفعل الزلزال، بتنقية مخلفات الهدم ووضع دعامات حديدية غير آمنة لجدار معزول ببناية متواجدة بدرب صندوق البالي بمحاذاة دار الشباب، مشيرين إلى أن هذه الدعامات غير كافية لتجنب مخاطر الجدار.
وأكد المشتكون، أن السلطات لم تقم حتى الآن بأي تدخل فعلي لتحييد الخطر الذي يشكله هذا الجدار على المارة، علما أن مكان تواجه يعد ممرا يقصده العديد من السياح الأجانب لولوج دور الضيافة والفنادق، علاوة على مرور الساكنة وتلاميذ المؤسسات التعليمية منه صباح مساء.
وأوضح المعنيون بالأمر في المراسلة التي وجهت نسخ منها إلى عمدة المدينة وإلى باشا مطقة جامع الفنا، أن العديد من المارة، وخصوصا السياح الأجانب غالبا ما يضطرون إلى التراجع وتغيير الاتجاه بعد الإطلاع على وضعية الجدار، ويرفضون المرور بجانبه مخافة سقوطه المفاجئ، الأمر الذي بات يكتسي صبغة استعجالية تتطلب التدخل العاجل والفوري لإزالة خطره تفاديا لكارثة بشرية محتملة.
وناشد المشتكون، عامل عمالة مراكش، من أجل التدخل العاجل والمباشر لرفع خطر الجدار المعني تفاديا لكارثة بشرية محتملة.
وجه أصحاب المحلات والمرافق السياحية المتواجدة بزنقة القباضة رياض الموخى بالمدينة العتيقة لمراكش، مراسلة إلى الوالي فريد شوراق في شأن خطر جدار عازل آيل للسقوط بالمنطقة.
وقال المعنيون بالأمر في المراسلة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، إن السلطات المحلية قامت بعد إزالة الأنقاض وركام البنايات المنهارة بفعل الزلزال، بتنقية مخلفات الهدم ووضع دعامات حديدية غير آمنة لجدار معزول ببناية متواجدة بدرب صندوق البالي بمحاذاة دار الشباب، مشيرين إلى أن هذه الدعامات غير كافية لتجنب مخاطر الجدار.
وأكد المشتكون، أن السلطات لم تقم حتى الآن بأي تدخل فعلي لتحييد الخطر الذي يشكله هذا الجدار على المارة، علما أن مكان تواجه يعد ممرا يقصده العديد من السياح الأجانب لولوج دور الضيافة والفنادق، علاوة على مرور الساكنة وتلاميذ المؤسسات التعليمية منه صباح مساء.
وأوضح المعنيون بالأمر في المراسلة التي وجهت نسخ منها إلى عمدة المدينة وإلى باشا مطقة جامع الفنا، أن العديد من المارة، وخصوصا السياح الأجانب غالبا ما يضطرون إلى التراجع وتغيير الاتجاه بعد الإطلاع على وضعية الجدار، ويرفضون المرور بجانبه مخافة سقوطه المفاجئ، الأمر الذي بات يكتسي صبغة استعجالية تتطلب التدخل العاجل والفوري لإزالة خطره تفاديا لكارثة بشرية محتملة.
وناشد المشتكون، عامل عمالة مراكش، من أجل التدخل العاجل والمباشر لرفع خطر الجدار المعني تفاديا لكارثة بشرية محتملة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش