التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
السعودية تمنح 100 مليار لشركة “لاسامير”
نشر في: 12 أغسطس 2015
كشف مسؤول في شركة "لاسامير" أن السعودية ستمنح 100 مليار سنتيم للشركة المذكورة ،بالإظافة إلى إجراءات أخرى برفقة شركاء ماليين آخرين.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.
كشف مسؤول في شركة "لاسامير" أن السعودية ستمنح 100 مليار سنتيم للشركة المذكورة ،بالإظافة إلى إجراءات أخرى برفقة شركاء ماليين آخرين.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني