كشف مسؤول في شركة "لاسامير" أن السعودية ستمنح 100 مليار سنتيم للشركة المذكورة ،بالإظافة إلى إجراءات أخرى برفقة شركاء ماليين آخرين.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.
كشف مسؤول في شركة "لاسامير" أن السعودية ستمنح 100 مليار سنتيم للشركة المذكورة ،بالإظافة إلى إجراءات أخرى برفقة شركاء ماليين آخرين.
وأضاف المسؤول أن المجلس الإداري للشركة السعودية، الذي سينعقد يوم 8 شتنبر المقبل “قد يرفع المبلغ إلى 150 مليار سنتيم” .
ووفق صحيفة أخبار اليوم، فإن هذا المبلغ لا يشكل سوى نسبة ضعيفة من حجم ما تحتاجه “لاسامير” لإنقاذها من شبح الإفلاس، إذ يقول المصدر ذاته إن خطة الانقاذ تحتاج إلى 2000 مليار سنتيم، وإذا كان ضخ أموال جديدة من لدن البنوك المحلية “بات أمرا ملحا”، فإنه لا يحل المشكلة الأصلية بالنسبة للشركة، والتي تتمثل في عدم جدوى أعمالها في ضوء انحسارها في السوق تحت وطأة المنافسين الآخرين في تزويد المغرب بمشتقات البترول.