دولي

السعودية تخطط لإنشاء ثلاثة مصانع هيدروجين عملاقة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 3 مارس 2023

تخطط شركة "أكوا باور" السعودية لإنشاء ما يصل إلى ثلاثة مصانع أخرى للهيدروجين الأخضر، مشابهة لمشروعها الضخم الذي تشيده في نيوم.وتعتزم أكوا باور تطوير مشروعين آخرين متاخمين لمصنع هيدروجين أخضر بقيمة 8.5 مليار دولار في "نيوم"، وهي المدينة البالغ تكلفة تشييدها 500 مليار دولار على الساحل الشمالي الغربي للمملكة العربية السعودية، وفق الرئيس التنفيذي للشركة بادي بادماناثان.وقال بادماناثان إن الشركة تتطلع أيضاً إلى موقع آخر، إذ تثق أن الطلب على الهيدروجين الأخضر سيرتفع مع تسريع الحكومات والشركات لخطط خفض انبعاثات الكربون.وأضاف "تستطيع (أكوا باور) بنفسها تنفيذ خمسة من هذه المشاريع.. والآن بعد أن أغلقنا المشروع الأول مالياً، فإننا نبحث بالتوازي عن مشروعين آخرين".ويتم صناعة الهيدروجين الأخضر عبر استخدام طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتقسيم ذرات الماء. ويُنظر إلى هذا النوع من الوقود على أنه حاسم في التحوّل إلى الطاقة النظيفة في العقود القادمة. ورغم أنه لا يزال سعره أعلى بكثير من النفط والغاز الطبيعي، إلا أن المطوّرين واثقون من قدرتهم على خفض التكاليف بما يكفي لجعل الهيدروجين الأخضر قادراً على المنافسة.وتوقع بادماناثان أن يتم تطوير مشاريع الهيدروجين الخضراء المستقبلية من قبل نفس التحالف الذي يقف وراء شركة "نيوم للهيدروجين الأخضر"، والذي يضم أيضاً شركة "إير بروداكتس آند كيميكالز" الأميركية و"نيوم".ووقّعت شركة "أكوا باور"، البالغة قيمتها السوقية 27 مليار دولار في الرياض، الأربعاء الماضي اتفاقيات تمويل لمشروعها الأول في "نيوم"، والذي يُعدّ من أوائل المصانع التي يتم تطويرها بهذا النطاق، ومن المتوقع أن يتم تصدير 600 طن يومياً من الهيدروجين المُنتَج على شكل أمونيا. وقال بادماناثان إنه قد يتم استخدام بعض الإنتاج من المشروعات المستقبلية في الصناعات المحلية.

تخطط شركة "أكوا باور" السعودية لإنشاء ما يصل إلى ثلاثة مصانع أخرى للهيدروجين الأخضر، مشابهة لمشروعها الضخم الذي تشيده في نيوم.وتعتزم أكوا باور تطوير مشروعين آخرين متاخمين لمصنع هيدروجين أخضر بقيمة 8.5 مليار دولار في "نيوم"، وهي المدينة البالغ تكلفة تشييدها 500 مليار دولار على الساحل الشمالي الغربي للمملكة العربية السعودية، وفق الرئيس التنفيذي للشركة بادي بادماناثان.وقال بادماناثان إن الشركة تتطلع أيضاً إلى موقع آخر، إذ تثق أن الطلب على الهيدروجين الأخضر سيرتفع مع تسريع الحكومات والشركات لخطط خفض انبعاثات الكربون.وأضاف "تستطيع (أكوا باور) بنفسها تنفيذ خمسة من هذه المشاريع.. والآن بعد أن أغلقنا المشروع الأول مالياً، فإننا نبحث بالتوازي عن مشروعين آخرين".ويتم صناعة الهيدروجين الأخضر عبر استخدام طاقة الرياح والطاقة الشمسية لتقسيم ذرات الماء. ويُنظر إلى هذا النوع من الوقود على أنه حاسم في التحوّل إلى الطاقة النظيفة في العقود القادمة. ورغم أنه لا يزال سعره أعلى بكثير من النفط والغاز الطبيعي، إلا أن المطوّرين واثقون من قدرتهم على خفض التكاليف بما يكفي لجعل الهيدروجين الأخضر قادراً على المنافسة.وتوقع بادماناثان أن يتم تطوير مشاريع الهيدروجين الخضراء المستقبلية من قبل نفس التحالف الذي يقف وراء شركة "نيوم للهيدروجين الأخضر"، والذي يضم أيضاً شركة "إير بروداكتس آند كيميكالز" الأميركية و"نيوم".ووقّعت شركة "أكوا باور"، البالغة قيمتها السوقية 27 مليار دولار في الرياض، الأربعاء الماضي اتفاقيات تمويل لمشروعها الأول في "نيوم"، والذي يُعدّ من أوائل المصانع التي يتم تطويرها بهذا النطاق، ومن المتوقع أن يتم تصدير 600 طن يومياً من الهيدروجين المُنتَج على شكل أمونيا. وقال بادماناثان إنه قد يتم استخدام بعض الإنتاج من المشروعات المستقبلية في الصناعات المحلية.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة