إقتصاد

السعودية الأولى عربيا والثانية عالميا في تحويلات الوافدين خلال عام 2022


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 16 يونيو 2023

احتلت المملكة العربية السعودية المركز الأول عربيا، والثاني عالميا بعد الولايات المتحدة الأمريكية بين أكثر دول العالم في التحويلات المالية للعاملين المقيمين، من حيث القيمة.

وبحسب تقرير للبنك الدولي، تربعت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة بلدان العالم تصديرا للتحويلات المالية خلال عام 2022 بقيمة 79.15 مليار دولار، وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الثاني دوليا بقيمة 39.35 مليار دولار، تلتها سويسرا في المرتبة الثالثة بتحويلات بلغت 32 مليار دولار، ثم ألمانيا بحجم تحويلات بلغت 25.6 مليار دولار، ثم الصين بـ18.25 مليار دولار.

وبلغ حجم التحويلات من دولة الكويت نحو 17.74 مليار دولار خلال عام 2022، لتحتل المركز السادس عالميا ، والثاني خليجيا. وتوقع البنك الدولي، في تقريره الصادر عن موجز الهجرة والتنمية، أن تزيد تدفقات التحويلات الم سج لة رسميا إلى البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل بنسبة 1.4 في المئة إلى 656 مليار دولار في عام 2023، إذ من المتوقع أن يتراجع النشاط الاقتصادي في البلدان الم رسلة للتحويلات، الأمر الذي يحد من فرص العمل والتشغيل وزيادة أجور المغتربين.

وفي المقابل، أشار تقرير البنك الدولي إلى أن الهند كانت أكبر دولة مستقبلة للتحويلات المالية، إذ قام العاملون الهنود خارج البلاد بتحويل ماقيمته 111 مليار دولار، ثم جاءت المكسيك في المركز الثاني بحجم تحويلات بلغت 61 مليار دولار، ثم الصين بنحو 51 مليار دولار، والفلبين بحجم تحويلات بلغت 38.05 مليار دولار، وجاءت مصر بالمركز السابع عالميا والأولى عربيا من حيث أكثر الدول المستقبلة لتحويلات الوافدين بحجم تحويلات بلغت 28.33 مليار دولار.

وتساهم تدفقات التحويلات في دعم نسبة كبيرة من إجمالي الناتج المحلي للكثير من الدول، مما يبرز أهمية التحويلات لتمويل عجز الحساب الجاري والموازنة العامة، مثل طاجيكستان والتي حصلت على تحويلات من الوافدين لتدعم بنسبة 51 في المئة من إجمالي الناتج المحلي، ولبنان بنسبة 36 في المئة.

وبحسب المناطق، زادت تدفقات التحويلات بنسبة 0.7 في المئة في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، وبنسبة 19 في المئة في أوروبا وآسيا الوسطى، وبنسبة 11.3 في المئة في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، وبنسبة 12.2 في المئة في جنوب آسيا، وبنسبة 6.1 في المئة في أفريقيا جنوب الصحراء. لكنها انخفضت بنسبة 3.8 في المئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأوضح تقرير البنك الدولي أن تدفقات التحويلات إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تراجعت بنسبة 3.8 في المئة، عازيا هذا التراجع إلى انخفاض التحويلات إلى مصر، بنسبة 10 في المئة، لتصل إلى 28.33 مليار دولار، مقابل 31.5 مليار دولار في عام 2021، بينما ارتفعت التدفقات إلى المغرب بواقع 2.4 في المئة، لتصل إلى 11.2 مليار دولار، كما سجلت لبنان زيادة بـ1.5 في المئة لتبلغ نحو 6.45 مليار دولار.

احتلت المملكة العربية السعودية المركز الأول عربيا، والثاني عالميا بعد الولايات المتحدة الأمريكية بين أكثر دول العالم في التحويلات المالية للعاملين المقيمين، من حيث القيمة.

وبحسب تقرير للبنك الدولي، تربعت الولايات المتحدة الأمريكية قائمة بلدان العالم تصديرا للتحويلات المالية خلال عام 2022 بقيمة 79.15 مليار دولار، وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الثاني دوليا بقيمة 39.35 مليار دولار، تلتها سويسرا في المرتبة الثالثة بتحويلات بلغت 32 مليار دولار، ثم ألمانيا بحجم تحويلات بلغت 25.6 مليار دولار، ثم الصين بـ18.25 مليار دولار.

وبلغ حجم التحويلات من دولة الكويت نحو 17.74 مليار دولار خلال عام 2022، لتحتل المركز السادس عالميا ، والثاني خليجيا. وتوقع البنك الدولي، في تقريره الصادر عن موجز الهجرة والتنمية، أن تزيد تدفقات التحويلات الم سج لة رسميا إلى البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل بنسبة 1.4 في المئة إلى 656 مليار دولار في عام 2023، إذ من المتوقع أن يتراجع النشاط الاقتصادي في البلدان الم رسلة للتحويلات، الأمر الذي يحد من فرص العمل والتشغيل وزيادة أجور المغتربين.

وفي المقابل، أشار تقرير البنك الدولي إلى أن الهند كانت أكبر دولة مستقبلة للتحويلات المالية، إذ قام العاملون الهنود خارج البلاد بتحويل ماقيمته 111 مليار دولار، ثم جاءت المكسيك في المركز الثاني بحجم تحويلات بلغت 61 مليار دولار، ثم الصين بنحو 51 مليار دولار، والفلبين بحجم تحويلات بلغت 38.05 مليار دولار، وجاءت مصر بالمركز السابع عالميا والأولى عربيا من حيث أكثر الدول المستقبلة لتحويلات الوافدين بحجم تحويلات بلغت 28.33 مليار دولار.

وتساهم تدفقات التحويلات في دعم نسبة كبيرة من إجمالي الناتج المحلي للكثير من الدول، مما يبرز أهمية التحويلات لتمويل عجز الحساب الجاري والموازنة العامة، مثل طاجيكستان والتي حصلت على تحويلات من الوافدين لتدعم بنسبة 51 في المئة من إجمالي الناتج المحلي، ولبنان بنسبة 36 في المئة.

وبحسب المناطق، زادت تدفقات التحويلات بنسبة 0.7 في المئة في منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، وبنسبة 19 في المئة في أوروبا وآسيا الوسطى، وبنسبة 11.3 في المئة في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، وبنسبة 12.2 في المئة في جنوب آسيا، وبنسبة 6.1 في المئة في أفريقيا جنوب الصحراء. لكنها انخفضت بنسبة 3.8 في المئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأوضح تقرير البنك الدولي أن تدفقات التحويلات إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تراجعت بنسبة 3.8 في المئة، عازيا هذا التراجع إلى انخفاض التحويلات إلى مصر، بنسبة 10 في المئة، لتصل إلى 28.33 مليار دولار، مقابل 31.5 مليار دولار في عام 2021، بينما ارتفعت التدفقات إلى المغرب بواقع 2.4 في المئة، لتصل إلى 11.2 مليار دولار، كما سجلت لبنان زيادة بـ1.5 في المئة لتبلغ نحو 6.45 مليار دولار.



اقرأ أيضاً
صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية
وسط شكوك في كون أصله من روسيا، ارتفعت صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية بين مارس وأبريل 2025، حسب جريدة إل باييس. وخلال الفترة المذكورة، استقبلت الموانئ الإسبانية 123 ألف طن من الديزل من المغرب، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن مؤسسة الاحتياطيات الاستراتيجية للمنتجات البترولية (CORES)، وهي وكالة تشرف عليها وزارة التحول البيئي. وحسب الجريدة الإيبيرية، فهذا يعني أنه في شهرين فقط، تجاوزت واردات الديزل الواردة في السنوات الأربع السابقة 90 ألف طن. في السابق، لم يسبق للمغرب أن صدر الديزل إلى إسبانيا. وأشارت مصادر في قطاع النفط والغاز إلى أن بعض الديزل الواصل إلى إسبانيا روسي المنشأ. ولم يفرض المغرب أي عقوبات على الهيدروكربونات الروسية، كما فعلت بروكسل منذ فبراير 2023 ، والتي سعت إلى القيام برد اقتصادي انتقامي ضد بوتين بعد غزوه لأوكرانيا. وتؤكد البيانات أن المغرب يواصل شراء الديزل من روسيا. وحتى الآن في عام 2025، رست سفن تحمل أكثر من مليون طن من الديزل الروسي في الموانئ المغربية. وفي عام 2023، اشترى المغرب 1.62 مليون طن من هذا المنتج البترولي من روسيا.
إقتصاد

ارتفاع صادرات قطاع الطيران بـ10,5%
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت أزيد من 11,8 مليار درهم خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع نسبته 10,5% مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ماي 2025، أن هذا التطور ناتج عن ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 10,3 بالمائة إلى 7,65 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,3 بالمائة إلى 4,13 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 18,1 بالمائة إلى 36,75 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة "الفوسفاط" (زائد 47,7 في المائة إلى 3,88 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (زائد 18,1 في المائة إلى 6,18 مليار درهم)، و"الأسمدة الطبيعية والكيماوية" (زائد 14,8 بالمائة إلى 26,69 مليار درهم). وكشف المكتب عن تسجيل نمو لصادرات المعادن المستخرجة الأخرى (زائد 3,2 بالمائة إلى 2,06 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 13,4 بالمائة إلى 13,06 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات قطاعي السيارات والكهرباء والإلكترونيك بـ4 في المائة و7,5 في المائة، لتصل إلى 64,69 مليار درهم و7,18 مليار درهم على التوالي.
إقتصاد

شركة كندية تحصل على تراخيص جديدة لاستكشاف الفضة بالمغرب
أعلنت شركة "آيا غولد آند سيلفر" الكندية، المتخصصة في تعدين الذهب والفضة، عن حصولها على ستة تراخيص استكشافية جديدة شمال منجم "زكوندر" في المغرب، بعد تحقيق نتائج مشجعة من برنامج الحفر الجاري في المنجم. وذكرت الشركة في بيان أن التراخيص الجديدة رفعت المساحة الإجمالية للاستكشاف في منطقة زكوندر بنسبة 11.9%، لتصل إلى أكثر من 452.7 كيلومتر مربع، فيما تبلغ المساحة الإجمالية للتراخيص الجديدة 48.1 كيلومتر مربع. وأفادت "آيا غولد آند سيلفر" ببدء برنامج استكشافي جديد بطول 2250 مترًا في "تراخيص زكوندر الشرق الأقصى"، مع الإشارة إلى أنه تم حفر 8343 مترًا حتى الآن، ما يمثل 33% من برنامج الاستكشاف المقرر لعام 2025. وتشغّل الشركة منجمي زكوندر وبومدين في المغرب، وقد حققت خلال الربع الأول من العام الجاري إيرادات قياسية بلغت 33.8 مليون دولار، بزيادة قدرها 566% على أساس سنوي، مع متوسط سعر صافي محقق للفضة وصل إلى 31.87 دولارًا للأونصة.
إقتصاد

مع بداية 2025.. المغرب يتصدر قائمة المصدرين الرئيسيين لـ “لافوكا” إلى إسبانيا
خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، عزز المغرب مكانته كأكبر مصدر للأفوكادو إلى إسبانيا، حيث بلغت مبيعاته 72.8 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 41.2٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الحكومة الإسبانية. وفي مراسلة جوابية من الحكومة الإسبانية ردًا على الأسئلة التي طرحها حزب بوكس في الكونغرس، تم تفصيل أرقام تجارة الأفوكادو، بما في ذلك الصادرات والواردات لسنوات 2023 و2024 وأوائل عام 2025، بناءً على إحصاءات من إدارة الجمارك والضرائب. ووفقًا لهذه المعلومات، فقد تجاوز المغرب مبيعات 64.8 مليون يورو لعام 2023، بل اقترب أيضًا من 96.7 مليون يورو لعام 2024. زبعد المغرب، كانت البرتغال المورد الرئيسي للأفوكادو إلى إسبانيا في الربع الأول من العام بقيمة 20.3 مليون يورو. ورسّخ المغرب مكانته كقوة ناشئة في سوق الأفوكادو العالمي. ولأول مرة، تجاوزت صادرات البلاد عتبة الـ 100 ألف طن، وفقًا لمنصة إيست فروت. وكانت إسبانيا رائدة في سوق الأفوكادو في البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات، ولكن الآن هناك المغرب الذي ينافسها على الريادة، حسب تقارير اقتصادية. وتستفيد زراعة الأفوكادو بالمغرب من الحد الأدنى من الرياح الجافة والدافئة، وعدم وجود عواصف أو أمطار، مما أدى إلى زيادة المساحة المزروعة ونضوج الأشجار، إلى زيادة الإنتاج بمقدار 30 ألف طن ، أي بنسبة 50% أكثر من الحملة السابقة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة