مجتمع

السرقة تحت التهديد توقف شخصا بأكادير


كشـ24 نشر في: 1 مايو 2025

تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن أكادير، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من توقيف شخص يبلغ من العمر 27 سنة، وهو من ذوي السوابق القضائية؛ وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض من داخل محل تجاري.

ووفق المعطيات المتوفرة، فقد كان المشتبه فيه قد نفذ عملية للسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض من داخل محل تجاري بحي “بنسركاو” بأكادير؛ وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن توقيفه أول أمس الثلاثاء.

وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى هذا الشخص.

تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن أكادير، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، من توقيف شخص يبلغ من العمر 27 سنة، وهو من ذوي السوابق القضائية؛ وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالسرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض من داخل محل تجاري.

ووفق المعطيات المتوفرة، فقد كان المشتبه فيه قد نفذ عملية للسرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض من داخل محل تجاري بحي “بنسركاو” بأكادير؛ وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن توقيفه أول أمس الثلاثاء.

وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى هذا الشخص.



اقرأ أيضاً
من يوقف غطرسة “أولاد الفشوش”؟
تتجدد المأساة، وتتوالى فصول الغطرسة، ليُكشف من جديد عن وجه قبيح للاستهتار بحياة البشر؛ هذه المرة، كانت الضحية طفلة بريئة اسمها غيثة، تحولت رحلتها إلى شاطئ سيدي رحال للاستمتاع بصفاء البحر ورماله، إلى كابوس مروع ألَمّ بها وبأسرتها. دهستها سيارة يقودها "ولد الفشوش"، سائق متهور، غطته نشوة الاستعراض البغيض، فحول فرح الطفولة إلى ألم وعذاب، تاركاً غيثة تواجه الموت بإصابة خطيرة في رأسها. لم يكن المشهد الجارح لجسد غيثة هو الذروة المأساوية للحدث، بل أتت الصدمة الأكبر من تلك العبارة الوقحة التي تفوه بها أحد أفراد عائلة المعتدي: "عندنا الفلوس"، في إشارة فجّة إلى ما يفترض أنه "حصانة مالية" تضعهم فوق القانون والمحاسبة. كلمات قليلة، لكنها تحمل في طياتها كل معاني الاستخفاف بالأرواح، والتعالي على القوانين، والاعتقاد السائد لدى هذه الفئة بأن الثراء المادي يمنحهم تفويضاً للاستهتار بحياة الآخرين، وأن جيوبهم الممتلئة تضمن لهم حصانة من المساءلة والعقاب. لم يعد الأمر مجرد سائق متهور، بل ظاهرة اجتماعية خطيرة ظهرت في الآونة الأخيرة اسمها: "أولاد الفشوش". تلك الفئة التي لا تعترف بالقانون، ولا تخشى العقوبة، لأنها ببساطة تعيش وهمًا اسمه "المال يشتري كل شيء": الضمائر، الصمت، وحتى أرواح الأبرياء. إن ما حدث لغيثة لا ينبغي أن يُختزل في مجرد "حادث مؤسف"، بل يجب أن يكون لحظة وعي جماعي بأننا أمام ظاهرة تنخر القيم؛ فغيثة ليست فقط ضحية سيارة طائشة، بل ضحية صمتٍ أخلاقي وتواطؤ اجتماعي مع ثقافة "الفلوس دير الطريق في البحر".  وتعود تفاصيل القصة الصادمة إلى يوم 15 يونيو الجاري بشاطئ سيدي رحال، حيث حكى الأب أن ابنته كانت تلعب في حفرة رملية. وفي لحظة ما تركها لوحدها متجها لإحضار ماء للشرب، قبل أن يتفاجأ بتجمهر المصطافين حول سيارة رباعية الدفع نزلت إلى الشاطئ. وكانت الصدمة أن ابنته هي التي تعرضت لعملية دهس من قبل سيارة رباعية دفع كانت تجر جيت سكي، حيث أصيبت بإصابات بليغة على مستوى الرأس والوجه. وجرى نقلها على المستشفى لتلقي العلاجات، لكن حضور أفراد من أسرة مرتكب هذه الحادثة المأساوية زاد من الصدمة، حيث أشهروا في وجهه النفوذ والعلاقات، وقالوا إنهم يتوفرون على المال. ودعا الأب، في صرخته، إلى تطبيق القانون، بينما حظيت قضية الطفلة بتضامن واسع في شبكات التواصل الاجتماعي.
مجتمع

المحكمة الإدارية بفاس تزكي قرار إقالة عضو في مجلس أولاد الطيب أدين في ملف مخدرات
وضعت المحكمة الإدارية بفاس حدا للجدل الذي أثاره قرار إقالة الرئيس الحالي لجماعة أولاد الطيب بنواحي العاصمة العلمية لعضو سبق أن أدين بعشر أشهر حبسا نافذا في قضية ترويج للمخدرات. ورفضت المحكمة إلغاء القرار الذي اتخذه المجلس الجماعي لأولاد الطيب، في دورة ماي العادية والتي تحولت إلى تبادل الاتهامات، وتمخض عنها تفجر ملف "فساد" انتخابي. وكان العضو المقال قد لجأ إلى القضاء الإداري للطعن في القرار المتخذ في حقه من قبل المجلس الجماعي بسبب الغياب المتكرر الناجم عن وجوده في السجن. واعتبر العضو المعني بأن القرار المتخذ في حقه غير قانوني، وقال إنه لم يتم تبليغه. وتحدث على أن الرئيس الحالي للجماعة هو سبب محنته، لأنه تسلم منه شيك بمبلغ أربعة ملايين سنتيم للتصويت عليه في محطة تشكيل المكتب وانتخاب الرئيس بعد هزة اعتقال الرئيس السابق، رشيد الفايق، لكنه صرف الشيك ورفض التصويت لفائدته. ولجأ الرئيس السابق، البرلماني السابق رشيد الفايق، بدوره إلى الطعن في قرار إقالته بسبب الغياب الناجم عن كونه معتقلا في قضية مخالفات التعمير في المنطقة. وحددت المحكمة يوم 26 يونيو الجاري للنظر في هذه القضية.
مجتمع

كان مقيما بالمغرب.. الإمارات تسلم فرنسا “بيبي” الجزائري
سلمت الإمارات العربية المتحدة إلى فرنسا تاجر مخدرات من أصل جزائري، كان مقيما بالمغرب لفترة، قبل أن ينتقل إلى دبي. ويتعلق الأمر ببارون المخدرات، عبد القادر بوقطاية، الملقب بـ"بيبي". وتم نقله من دبي إلى فرنسا على متن طائرة عسكرية، الخميس الماضي. وكان هذا المواطن الفرنسي يقيم في الإمارات العربية المتحدة منذ خمس سنوات. ويشتبه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في الاتجار غير المشروع في المخدرات. وحسب ما أدرج على موقع "الأنتربول" فإن الجزائري الفرنسي يدعى عبد القادر بوقطاية والملقب بـ"بيبي"، مدرج في قاعدة بيانات النشرات الحمراء بطلب من المكتب المركزي الوطني بباريس. وينحدر بوقطاية من لوهافر، ويشرف على شبكة منظمة متورطة في تهريب كميات كبيرة من المخدرات القوية من أمريكا الجنوبية إلى أوروبا، وكان من بين "الأهداف ذات الأولوية" لمكتب مكافحة المخدرات (OFAST) لعدة سنوات. ووفقًا لتقارير نوفيل أوبس، فقد حُكم على "بيبي" غيابيًا بالسجن تسع سنوات في مدينة ليل في ماي 2023 لدوره في استيراد حاوية تحتوي على 599 كيلوغرام من الكوكايين تم اعتراضها في أنتويرب (بلجيكا)، وصدرت بحقه مذكرة توقيف.
مجتمع

الشرطة الإسبانية تُحرر مغربيات من قضبة شبكة للاتجار في البشر
تم تحرير أربع نساء كن محتجزات في بيت دعارة في أوريويلا (أليكانتي) حيث تعرضن للاستغلال الجنسي والإيذاء الجسدي والنفسي في عملية نفذتها الشرطة الوطنية والمحلية. وحسب جريدة لاراثون الاسبانية، أسفرت العملية الأمنية عن القبض على زوجين بتهمة ارتكاب جرائم الدعارة والاحتجاز غير القانوني وممارسة العنف. عند وصول دورية الشرطة إلى مكان الحادث، تبين أن جميع مداخل المبنى مغلقة، بعضها بسلاسل تمنع فتحها لتحرير النساء المحتجزات، حسب المصدر ذاته. وكشفت التحقيقات الأولية أن النساء كنّ يعشن هناك ويتعرضن للاستغلال الجنسي. كما قُيدن، بحسب قولهن، لمراقبة تحركاتهن وأُجبرن على تعاطي المخدرات. وكانت النساء الأربع المحررات ، تتراوح أعمارهن بين 30 و48 عاما، اثنتان منهن من المغرب والأخريان من كولومبيا وجمهورية الدومينيكان، تمت إحالتهن على وحدة للطب النفسي.
مجتمع

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 22 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة