السجن المؤبد لحلاق متهم بقتل خليلته والتمثيل بجثتها بحي الداوديات بمراكش + صور
كشـ24
نشر في: 8 يونيو 2016 كشـ24
أدانت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بمراكش يوم الاثنين 6 يونيو الجاري، حلاقاً في العقد الرابع من العمر، بالسجن مدى الحياة، بعد متابعته في حالة اعتقال، طبقا لملتمسات النيابة العامة وفصول المتابعة، من أجل القتل العمد والتمثيل بجثة فتاة في العشرين من عمرها، بحي البديع بمقاطعة جيليز بمراكش .
وجاء اكتشاف جناية القتل التي اهتز لها الحي المذكور، حين فوجئ عمال النظافة بالقرب من مستشفى ابن طفيل، بحقيبة بلاستيكية، داخلها جثة فتاة مكبلة الرجلين و اليدين، و تحمل آثارا للعنف بمختلف أنحاء جسدها .
ليتم إخبار عناصر الشرطة بالدائرة الأولى للأمن التي حلت بعين المكان، قبل أن يحل رجال الشرطة القضائية مع فرقة للشرطة العلمية و التقنية، لينطلق البحث عن الجاني ، في الوقت الذي كانت الهالكة مجهولة الهوية .
حيث باشرت عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف ولاية الأمن تحرياتها، لفك لغز الجريمة، بعد القيام بالمعاينات الضرورية، و التي مكنت في بادئ الأمر من تحديد هوية الفتاة بواسطة تقنية البصمات، حيث اتضح أنها تنحدر من إحدى المدن القريبة من مدينة مراكش وتقطن على وجه الكراء بحي آزلي بمقاطعة المنارة بمدبنة النخيل .
وهي المعطيات إضافة إلى أخرى التي تم استثمارها موازاة مع تحريات الشرطة القضائية وتقنيات التقصي العلمي والبحث التقني المتقدم، مما مكن في زمن قياسي لم يتجاوز عشر ساعات، من الوصول إلى الفاعل وإلقاء القبض عليه، ويتعلق الأمر بشخص في العقد الرابع من العمر كان يمتهن الحلاقة بحي أزلي.
حيث تم إيقاف الجاني بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع خليلته داخل صالون الحلاقة الذي يشتغل بِه بحي البديع.
ليتم اقتياده إلى مقر الشرطة القضائية، ووضعه رهن تدابير الحراية النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، اتضح من خلاله أن الضحية كانت على علاقة مع الجاني، وأن خلافا قد نشب بينهما، قبل أن يتطور إلى نزاع، حول مبلغ مالي كانت الضحية قد أودعته لديه على وجه الإئتمان، انتهى بتوجيه الجاني طعنات قاتلة إلى الضحية والتفكير بعد ذلك في التخلص من جثتها بالطريقة التي وُجدت عليها، بالقرب من مندوبية الصحة، الإمر الذي اتضح خلال إعادة تمثيل الجريمة، تحت إشراف النيابة العامة، حيث كان الجاني يعيد تفاصيلها، ببرودة دم مطلقة .
ليتم عرض الجاني على أنظار الوكيل العام للملك، هذا الأخير أحاله على أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، و الذي امر بإيداعه سجن الاوداية بمراكش، إلى حين انتهاء التحقيق، لعرضه على أنظار العدالة قصد محاكمته وفق المنسوب إليه .
ليتم إخبار عناصر الشرطة بالدائرة الأولى للأمن التي حلت بعين المكان، قبل أن يحل رجال الشرطة القضائية مع فرقة للشرطة العلمية و التقنية، لينطلق البحث عن الجاني ، في الوقت الذي كانت الهالكة مجهولة الهوية .
حيث باشرت عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف ولاية الأمن تحرياتها، لفك لغز الجريمة، بعد القيام بالمعاينات الضرورية، و التي مكنت في بادئ الأمر من تحديد هوية الفتاة بواسطة تقنية البصمات، حيث اتضح أنها تنحدر من إحدى المدن القريبة من مدينة مراكش وتقطن على وجه الكراء بحي آزلي بمقاطعة المنارة بمدبنة النخيل .
وهي المعطيات إضافة إلى أخرى التي تم استثمارها موازاة مع تحريات الشرطة القضائية وتقنيات التقصي العلمي والبحث التقني المتقدم، مما مكن في زمن قياسي لم يتجاوز عشر ساعات، من الوصول إلى الفاعل وإلقاء القبض عليه، ويتعلق الأمر بشخص في العقد الرابع من العمر كان يمتهن الحلاقة بحي أزلي.
حيث تم إيقاف الجاني بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع خليلته داخل صالون الحلاقة الذي يشتغل بِه بحي البديع.
ليتم اقتياده إلى مقر الشرطة القضائية، ووضعه رهن تدابير الحراية النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، اتضح من خلاله أن الضحية كانت على علاقة مع الجاني، وأن خلافا قد نشب بينهما، قبل أن يتطور إلى نزاع، حول مبلغ مالي كانت الضحية قد أودعته لديه على وجه الإئتمان، انتهى بتوجيه الجاني طعنات قاتلة إلى الضحية والتفكير بعد ذلك في التخلص من جثتها بالطريقة التي وُجدت عليها، بالقرب من مندوبية الصحة، الإمر الذي اتضح خلال إعادة تمثيل الجريمة، تحت إشراف النيابة العامة، حيث كان الجاني يعيد تفاصيلها، ببرودة دم مطلقة .
ليتم عرض الجاني على أنظار الوكيل العام للملك، هذا الأخير أحاله على أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، و الذي امر بإيداعه سجن الاوداية بمراكش، إلى حين انتهاء التحقيق، لعرضه على أنظار العدالة قصد محاكمته وفق المنسوب إليه .
أدانت غرفة الجنايات بمحكمة الاستئناف بمراكش يوم الاثنين 6 يونيو الجاري، حلاقاً في العقد الرابع من العمر، بالسجن مدى الحياة، بعد متابعته في حالة اعتقال، طبقا لملتمسات النيابة العامة وفصول المتابعة، من أجل القتل العمد والتمثيل بجثة فتاة في العشرين من عمرها، بحي البديع بمقاطعة جيليز بمراكش .
وجاء اكتشاف جناية القتل التي اهتز لها الحي المذكور، حين فوجئ عمال النظافة بالقرب من مستشفى ابن طفيل، بحقيبة بلاستيكية، داخلها جثة فتاة مكبلة الرجلين و اليدين، و تحمل آثارا للعنف بمختلف أنحاء جسدها .
ليتم إخبار عناصر الشرطة بالدائرة الأولى للأمن التي حلت بعين المكان، قبل أن يحل رجال الشرطة القضائية مع فرقة للشرطة العلمية و التقنية، لينطلق البحث عن الجاني ، في الوقت الذي كانت الهالكة مجهولة الهوية .
حيث باشرت عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف ولاية الأمن تحرياتها، لفك لغز الجريمة، بعد القيام بالمعاينات الضرورية، و التي مكنت في بادئ الأمر من تحديد هوية الفتاة بواسطة تقنية البصمات، حيث اتضح أنها تنحدر من إحدى المدن القريبة من مدينة مراكش وتقطن على وجه الكراء بحي آزلي بمقاطعة المنارة بمدبنة النخيل .
وهي المعطيات إضافة إلى أخرى التي تم استثمارها موازاة مع تحريات الشرطة القضائية وتقنيات التقصي العلمي والبحث التقني المتقدم، مما مكن في زمن قياسي لم يتجاوز عشر ساعات، من الوصول إلى الفاعل وإلقاء القبض عليه، ويتعلق الأمر بشخص في العقد الرابع من العمر كان يمتهن الحلاقة بحي أزلي.
حيث تم إيقاف الجاني بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع خليلته داخل صالون الحلاقة الذي يشتغل بِه بحي البديع.
ليتم اقتياده إلى مقر الشرطة القضائية، ووضعه رهن تدابير الحراية النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، اتضح من خلاله أن الضحية كانت على علاقة مع الجاني، وأن خلافا قد نشب بينهما، قبل أن يتطور إلى نزاع، حول مبلغ مالي كانت الضحية قد أودعته لديه على وجه الإئتمان، انتهى بتوجيه الجاني طعنات قاتلة إلى الضحية والتفكير بعد ذلك في التخلص من جثتها بالطريقة التي وُجدت عليها، بالقرب من مندوبية الصحة، الإمر الذي اتضح خلال إعادة تمثيل الجريمة، تحت إشراف النيابة العامة، حيث كان الجاني يعيد تفاصيلها، ببرودة دم مطلقة .
ليتم عرض الجاني على أنظار الوكيل العام للملك، هذا الأخير أحاله على أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، و الذي امر بإيداعه سجن الاوداية بمراكش، إلى حين انتهاء التحقيق، لعرضه على أنظار العدالة قصد محاكمته وفق المنسوب إليه .
ليتم إخبار عناصر الشرطة بالدائرة الأولى للأمن التي حلت بعين المكان، قبل أن يحل رجال الشرطة القضائية مع فرقة للشرطة العلمية و التقنية، لينطلق البحث عن الجاني ، في الوقت الذي كانت الهالكة مجهولة الهوية .
حيث باشرت عناصر الشرطة القضائية تحت إشراف ولاية الأمن تحرياتها، لفك لغز الجريمة، بعد القيام بالمعاينات الضرورية، و التي مكنت في بادئ الأمر من تحديد هوية الفتاة بواسطة تقنية البصمات، حيث اتضح أنها تنحدر من إحدى المدن القريبة من مدينة مراكش وتقطن على وجه الكراء بحي آزلي بمقاطعة المنارة بمدبنة النخيل .
وهي المعطيات إضافة إلى أخرى التي تم استثمارها موازاة مع تحريات الشرطة القضائية وتقنيات التقصي العلمي والبحث التقني المتقدم، مما مكن في زمن قياسي لم يتجاوز عشر ساعات، من الوصول إلى الفاعل وإلقاء القبض عليه، ويتعلق الأمر بشخص في العقد الرابع من العمر كان يمتهن الحلاقة بحي أزلي.
حيث تم إيقاف الجاني بعد ضبطه متلبسا بممارسة الجنس مع خليلته داخل صالون الحلاقة الذي يشتغل بِه بحي البديع.
ليتم اقتياده إلى مقر الشرطة القضائية، ووضعه رهن تدابير الحراية النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة، لاستكمال البحث والتحقيق، اتضح من خلاله أن الضحية كانت على علاقة مع الجاني، وأن خلافا قد نشب بينهما، قبل أن يتطور إلى نزاع، حول مبلغ مالي كانت الضحية قد أودعته لديه على وجه الإئتمان، انتهى بتوجيه الجاني طعنات قاتلة إلى الضحية والتفكير بعد ذلك في التخلص من جثتها بالطريقة التي وُجدت عليها، بالقرب من مندوبية الصحة، الإمر الذي اتضح خلال إعادة تمثيل الجريمة، تحت إشراف النيابة العامة، حيث كان الجاني يعيد تفاصيلها، ببرودة دم مطلقة .
ليتم عرض الجاني على أنظار الوكيل العام للملك، هذا الأخير أحاله على أنظار قاضي التحقيق بالمحكمة ذاتها، و الذي امر بإيداعه سجن الاوداية بمراكش، إلى حين انتهاء التحقيق، لعرضه على أنظار العدالة قصد محاكمته وفق المنسوب إليه .