جهوي

الزيتون يتصدر قائمة الأشجار المثمرة المزروعة على صعيد جهة مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 19 يونيو 2021

دعا المشاركون في ندوة افتراضية، نظمتها مؤخرا، المديرية الجهوية للبيئة بجهة مراكش آسفي، حول “التأهيل البيئي لقطاع إنتاج زيت الزيتون ومكافحة التلوث الناتج عنه بجهة مراكش آسفي”، إلى اعتماد برنامج تأهيل بيئي لقطاع الزيتون على المستويين الوطني والترابي.وشدد المشاركون، خلال هذه الندوة المنظمة بشراكة مع المديرية الجهوية للفلاحة ووكالة الحوض المائي لتانسيفت وجامعة القاضي عياض، على ضرورة إعادة هيكلة وتحديث قطاع الزيتون، واستخدام تكنولوجيات ملائمة لاستخراج زيت الزيتون مؤكدين في هذا الصدد أن الزيتون يتصدر، على صعيد جهة مراكش آسفي، قائمة الأشجار المثمرة المزروعة بمنطقة تدخل المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بالحوز، حيث يحتل مساحة 124 ألف و200 هكتار، أي 85 في المئة من المساحة الشجرية بالجهة، التي تسجل إنتاجا يصل إلى 200 ألف طن من الزيتون في المتوسط (2,5 طن في الهكتار).وأشاروا إلى أنه، وعلى الرغم من الدور السوسيو-اقتصادي الهام لقطاع الزيتون بجهة مراكش آسفي في المساهمة في خلق الشغل (13 مليون يوم عمل) وتموين الوحدات الصناعية لتحويل زيتون المائدة ووحدات عصر زيت الزيتون، فإن سلسلة إنتاج زيت الزيتون تخلف مشاكل بيئية ناجمة عن كميات متزايدة من الثفل والمرجان.من جهة أخرى، أوضح المشاركون أن الفلاحة بالمغرب تشكل محركا للتنمية الاقتصادية وأداة ناجعة للتنمية، لاسيما في المناطق القروية، مع مساهمة في الاقتصاد الوطني تقدر بحوالي 12 في المئة، وآثار سوسيو-اقتصادية هامة جدا.وذكروا بأن المغرب اعتمد، خلال السنوات الأخيرة، استراتيجيات وطنية (مخطط المغرب الأخضر والمخطط الوطني للزيتون)، بهدف تطوير القطاع الفلاحي عامة وطاع الزيتون خاصة، مسجلين أن زراعة الزيتون تشهد حاليا، توسعا كبيرا بنمو هام في المساحة المخصصة لأشجار الزيتون تصل إلى مليون و220 ألف هكتار.وأبرز المتدخلون أن المخلفات الناجمة عن استخراج زيت الزيتون تسبب تلوثا كبيرا للبيئة، مؤكدين أن اتفاقية معالجة وتثمين النفايات الناتجة عن أنشطة قطاع إنتاج الزيتون، الموقعة سنة 2021، يمكن أن تضطلع بدور كبير في هذا المجال.وسعى هذا اللقاء إلى إخبار وتحسيس متخذي القرار وجميع الفاعلين المحليين بالتحديات البيئية المرتبطة بالنفايات الناتجة عن قطاع إنتاج زيت الزيتون بالجهة، مع تقديم برنامج عمل جهوي لمواجهة التلوث الناتج عنه تماشيا ومضامين اتفاقية الشراكة الوطنية المبرمة بين وزارة الداخلية، ووزارة الطاقة والمعادن والبيئة (قطاع البيئة)، ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، ووزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء والجمعية البين مهنية لإنتاج الزيتون، المتعلقة بجمع ومعالجة وتثمين النفايات الناتجة عن أنشطة قطاع إنتاج الزيتون.كما شكلت هذه الندوة فرصة لتبادل التجارب المحلية المتعلقة بتشجيع وتعزيز دمج البعد البيئي في سلاسل إنتاج الزيتون والعمل على توظيف الآليات والتقنيات المعتمدة بهذا المجال والوقوف على آليات المراقبة البيئية، وذلك ضمن تصور شمولي يهدف إلى تعزيز عمل اللجنة الجهوية المكلفة بتتبع الاتفاقية الجهوية من أجل التأهيل البيئي للقطاع.وقد عرفت هذه الندوة، المنظمة احتفالا باليوم العالمي للبيئة والذي اختير له كشعار هذه السنة “استعادة النظم البيئية”، مشاركة الكاتب العام لقطاع البيئة والمدير الجهوي للفلاحة بمراكش آسفي، ومدير وكالة الحوض المائي لتانسيفت، بحضور الفاعلين المحليين المعنيين.

دعا المشاركون في ندوة افتراضية، نظمتها مؤخرا، المديرية الجهوية للبيئة بجهة مراكش آسفي، حول “التأهيل البيئي لقطاع إنتاج زيت الزيتون ومكافحة التلوث الناتج عنه بجهة مراكش آسفي”، إلى اعتماد برنامج تأهيل بيئي لقطاع الزيتون على المستويين الوطني والترابي.وشدد المشاركون، خلال هذه الندوة المنظمة بشراكة مع المديرية الجهوية للفلاحة ووكالة الحوض المائي لتانسيفت وجامعة القاضي عياض، على ضرورة إعادة هيكلة وتحديث قطاع الزيتون، واستخدام تكنولوجيات ملائمة لاستخراج زيت الزيتون مؤكدين في هذا الصدد أن الزيتون يتصدر، على صعيد جهة مراكش آسفي، قائمة الأشجار المثمرة المزروعة بمنطقة تدخل المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي بالحوز، حيث يحتل مساحة 124 ألف و200 هكتار، أي 85 في المئة من المساحة الشجرية بالجهة، التي تسجل إنتاجا يصل إلى 200 ألف طن من الزيتون في المتوسط (2,5 طن في الهكتار).وأشاروا إلى أنه، وعلى الرغم من الدور السوسيو-اقتصادي الهام لقطاع الزيتون بجهة مراكش آسفي في المساهمة في خلق الشغل (13 مليون يوم عمل) وتموين الوحدات الصناعية لتحويل زيتون المائدة ووحدات عصر زيت الزيتون، فإن سلسلة إنتاج زيت الزيتون تخلف مشاكل بيئية ناجمة عن كميات متزايدة من الثفل والمرجان.من جهة أخرى، أوضح المشاركون أن الفلاحة بالمغرب تشكل محركا للتنمية الاقتصادية وأداة ناجعة للتنمية، لاسيما في المناطق القروية، مع مساهمة في الاقتصاد الوطني تقدر بحوالي 12 في المئة، وآثار سوسيو-اقتصادية هامة جدا.وذكروا بأن المغرب اعتمد، خلال السنوات الأخيرة، استراتيجيات وطنية (مخطط المغرب الأخضر والمخطط الوطني للزيتون)، بهدف تطوير القطاع الفلاحي عامة وطاع الزيتون خاصة، مسجلين أن زراعة الزيتون تشهد حاليا، توسعا كبيرا بنمو هام في المساحة المخصصة لأشجار الزيتون تصل إلى مليون و220 ألف هكتار.وأبرز المتدخلون أن المخلفات الناجمة عن استخراج زيت الزيتون تسبب تلوثا كبيرا للبيئة، مؤكدين أن اتفاقية معالجة وتثمين النفايات الناتجة عن أنشطة قطاع إنتاج الزيتون، الموقعة سنة 2021، يمكن أن تضطلع بدور كبير في هذا المجال.وسعى هذا اللقاء إلى إخبار وتحسيس متخذي القرار وجميع الفاعلين المحليين بالتحديات البيئية المرتبطة بالنفايات الناتجة عن قطاع إنتاج زيت الزيتون بالجهة، مع تقديم برنامج عمل جهوي لمواجهة التلوث الناتج عنه تماشيا ومضامين اتفاقية الشراكة الوطنية المبرمة بين وزارة الداخلية، ووزارة الطاقة والمعادن والبيئة (قطاع البيئة)، ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، ووزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء والجمعية البين مهنية لإنتاج الزيتون، المتعلقة بجمع ومعالجة وتثمين النفايات الناتجة عن أنشطة قطاع إنتاج الزيتون.كما شكلت هذه الندوة فرصة لتبادل التجارب المحلية المتعلقة بتشجيع وتعزيز دمج البعد البيئي في سلاسل إنتاج الزيتون والعمل على توظيف الآليات والتقنيات المعتمدة بهذا المجال والوقوف على آليات المراقبة البيئية، وذلك ضمن تصور شمولي يهدف إلى تعزيز عمل اللجنة الجهوية المكلفة بتتبع الاتفاقية الجهوية من أجل التأهيل البيئي للقطاع.وقد عرفت هذه الندوة، المنظمة احتفالا باليوم العالمي للبيئة والذي اختير له كشعار هذه السنة “استعادة النظم البيئية”، مشاركة الكاتب العام لقطاع البيئة والمدير الجهوي للفلاحة بمراكش آسفي، ومدير وكالة الحوض المائي لتانسيفت، بحضور الفاعلين المحليين المعنيين.



اقرأ أيضاً
ساكنة حي أجنديس باليوسفية تحتج على مشروع سكني مخالف وتطالب بتدخل الجهات المسؤولة
أعرب عدد من سكان حي أجنديس، التابع للملحقة الإدارية الثانية بمدينة اليوسفية، عن استيائهم الشديد ورفضهم القاطع للمشروع السكني الجاري الإعداد له حالياً فوق إحدى القطع الأرضية الواقعة بنفس الحي، معتبرين أن هذا المشروع لا يحترم النسيج العمراني المتجانس الذي يميز الحي منذ سنوات. وحسب شكاية جماعية وُجهت إلى الجهات المختصة، فإن المشروع المعني، والموجود بالرسم العقاري 26129/23، يتعلق بتحويل مرفق إداري سابق إلى مركب سكني من طابقين (R+2) فوق مساحة تناهز 1900 متر مربع، وهو ما اعتبرته الساكنة خرقاً واضحاً لضوابط التصميم العمراني الخاص بالمنطقة. وأشار السكان في الشكاية إلى أن جميع المباني المجاورة لا تتعدى طابقاً واحداً فوق الأرض (R+1)، وهو ما يمنح الحي طابعاً عمرانياً متناغماً ومتناسقاً، مبرزين أن إقامة مركب سكني مرتفع سيخل بهذا الانسجام، وسينعكس سلباً على خصوصية السكان وحقهم في التهوية والإنارة الطبيعية، كما سيُفاقم الضغط على البنية التحتية بالحي، خصوصاً شبكات الماء والكهرباء والصرف الصحي. وفي هذا الإطار، طالبت الساكنة الجهات المعنية بـفتح تحقيق معمق حول ظروف تغيير تصنيف البقعة الأرضية محل المشروع، والتأكد  من مدى احترام التصميم الجديد لقواعد التهيئة ومبادئ العدالة المجالية. كما طالبوا بتوقيف أي أشغال أو تراخيص متعلقة بالبناء في انتظار تسوية الوضع، وضمان حقوق الجوار، طبقاً لما ينص عليه القانون المغربي.
جهوي

طريق لـ”الموت” تواصل حصد الأرواح وتسائل ثلاث رؤساء جماعات بإقليم الرحامنة
دعت فعاليات محلية بإقليم الرحامنة على إقرار برنامج استعجالي لمعالجة وضعية طريق لـ"الموت" تخلف الكثير من حوادث السير وتحصد الأرواح بشكل مفتوح. وتربط هذه الطريق بين دواوير أولاد موسى ، وأولاد بن عنو، والبغولة ، وأولاد عرفة  وأولاد عرفة الدراع، وتعتبر شريان حياة لهذه الدواوير. وقالت المصادر إنها أصبحت مصدر قلق دائم لمستعمليها بشكل يومي، ومنهم تلاميذ وأساتذة وساكنة تعتمد عليها للتنقل لقضاء أغراض إدارية وصحية. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن إصلاح هذه الطريق يسائل رؤساء ثلاث جماعات بالإقليم، ويتعلق الأمر بجماعة انزالت لعظم وجماعة لمحرة وجماعة اولاد املول.
جهوي

المركز الجهوي للاستثمار بجهة مراكش يحقق نتائج استثنائية في الربع الأول لـ2025
أعلن المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش آسفي عن تحقيق نتائج استثنائية خلال الربع الأول من سنة 2025، مما يعكس الدينامية المتواصلة التي تعرفها الجهة في مجال جذب وتفعيل الاستثمارات. وحسب بلاغ للمركز توصلت كشـ24 بنسخة منه، فقد تمت المصادقة على 231 مشروعاً استثمارياً، ما يمثل زيادة هائلة بنسبة 1896 في المئة مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2024. وعلى المستوى الاقتصادي، بلغت قيمة الاستثمارات المعتمدة خلال هذه الفترة 38.5 مليار درهم، بزيادة بنسبة 519 في المئة مقارنة بالسنة الماضية، مع توقع خلق أكثر من 11.100 منصب شغل، وهو ما يعكس أثراً اجتماعياً ملموساً بنسبة ارتفاع وصلت إلى 1359 في المئة. وقد عزز القطاع الصناعي مكانته كقاطرة للاستثمار، من خلال استقطابه لاستثمارات بلغت 8.3 مليار درهم، إلى جانب مساهمته في خلق حوالي 6000 فرصة عمل. وشهدت الجهة انطلاق مشاريع صناعية مهيكلة من شأنها تمكينها من الاندماج الفعلي في سلاسل القيمة الوطنية، مثل مشروع الحظيرة الريحية بآسفي التي تمتد على مساحة 800 هكتار، ومنصة "مزيندة" لإنتاج مشتقات الفوسفاط التابعة لمجموعة OCP، بالإضافة إلى وحدة صناعية كبيرة لإنتاج المعجنات الغذائية، تعزز الموقع التاريخي للجهة في مجال الصناعات الفلاحية والغذائية. كما واصل قطاع الخدمات ريادته من حيث حجم الاستثمارات، حيث استحوذ على ما يقارب نصف إجمالي المبلغ المرصود، بفضل مشاريع كبرى في مجالات التمويل والصحة واللوجستيك والتعليم العالي، من أبرزها مشروع الجامعة الدولية بمراكش. أما قطاع السياحة، فاستمر في أداء دوره المحوري في تعزيز جاذبية الجهة، مع اعتماد 116 مشروعاً سياحياً، أغلبها وحدات فندقية جديدة، ستساهم في تقوية الطاقة الإيوائية للجهة استعداداً للاستحقاقات الدولية المقبلة، وعلى رأسها كأس العالم. وتعكس هذه المؤشرات الانطلاقة الواعدة لسنة 2025، مدعومة بالتنسيق الفعال داخل اللجنة الجهوية الموحدة للاستثمار، التي قامت خلال الربع الأول بدراسة 299 ملفاً استثمارياً، وأصدرت 231 رأياً إيجابياً، كما منحت 313 ترخيصاً شمل مختلف أنواع الرخص المتعلقة بالبناء، والتصنيف السياحي، ودراسات التأثير البيئي، إلى جانب الاتفاقيات الموقعة مع الدولة. وقد ساهمت الاجتماعات القبلية التي تجاوز عددها 200 اجتماع خلال الأشهر الثلاثة الأولى من السنة في تسهيل مسار المستثمرين ومواكبتهم لتجاوز العقبات المحتملة. وتأتي هذه الدينامية امتداداً للتوجه التصاعدي الذي عرفته الجهة سنة 2024، والتي شهدت المصادقة على 798 مشروعاً بقيمة استثمارية إجمالية بلغت 96.1 مليار درهم، ما يشكل مؤشراً واضحاً على فعالية منظومة المركز الجهوي للاستثمار واللجنة الجهوية الموحدة، التي أسهمت في تسريع وتيرة معالجة المشاريع وتعزيز الأثر الاقتصادي للاستثمار. وشهد الاستثمار الخاص بدوره نمواً استثنائياً خلال سنة 2024، حيث بلغت قيمته 36.6 مليار درهم، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 1589 في المئة مقارنة بسنة 2023، وتصدر قطاع السياحة من حيث عدد المشاريع بـ400 مشروع معتمد، أي أكثر من نصف إجمالي المشاريع. أما من حيث القيمة، فقد برز قطاع الطاقة والمعادن بوضوح، حيث تم تسجيل 64 مشروعاً بقيمة 39.5 مليار درهم، بينما سجلت مدينة آسفي استثمارات غير مسبوقة بلغت 50.6 مليار درهم رغم احتضانها لـ31 مشروعاً فقط. وفي سياق تعزيز العرض الترابي الصناعي، شهدت سنة 2025 إطلاق المنصة الصناعية لمراكش بشراكة بين مجلس الجهة والمركز الجهوي للاستثمار، ما من شأنه إحداث طفرة نوعية في الأنشطة الصناعية بالمدينة. وهكذا، تواصل جهة مراكش آسفي ترسيخ موقعها كوجهة استثمارية صاعدة تجمع بين الجاذبية الاقتصادية والالتزام بالتنمية المستدامة، حيث يؤكد المركز الجهوي للاستثمار استمراره في مواكبة المستثمرين وتنشيط المجالات الترابية، من أجل جعل الجهة نموذجاً وطنياً في النمو الشامل والمندمج. أما المركز الجهوي للاستثمار لجهة مراكش آسفي، فهو مؤسسة عمومية تخضع لأحكام القانون 47.18 المتعلق بإصلاح مراكز الاستثمار الجهوية وإحداث اللجان الموحدة للاستثمار، ويضطلع بدور محوري في تنفيذ السياسة العمومية على المستوى الجهوي من خلال الترويج للاستثمار ومواكبة المشاريع، لاسيما تلك التي تخص المقاولات الصغيرة جداً والصغيرة والمتوسطة.
جهوي

محاولة اختطاف طفلة تجرّ “متسولة” للإيقاف بآسفي
تمكنت المصالح الأمنية بمدينة أسفي، يوم الثلاثاء 13 ماي، من توقيف سيدة يشتبه في تورطها في محاولة اختطاف طفلة تبلغ من العمر حوالي عشر سنوات، وذلك بحي المسيرة. وحسب المعطيات المتوفرة، فإن المعنية بالأمر، التي كانت ترتدي "كمامة" وتعرف في الحي بتسولها اليومي، أثارت شكوك عدد من السكان بعدما شوهدت وهي تغادر الحي رفقة الطفلة. وقد تدخل بعض المواطنين، الذين ارتابوا في تصرفاتها، ليقوموا بإيقافها في الحين. وفور توقيفها، تم إشعار عناصر الأمن التي حضرت إلى مكان الحادث، حيث تم تسليم السيدة المشتبه بها إلى الشرطة وفتح تحقيق في الواقعة، كما جرى الاستماع إلى عدد من الشهود الذين عاينوا الحادثة وساهموا في إحباط محاولة الاختطاف.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة