
حقّقت الأمطار الرعدية لأطفال سيد الزوين في بضع دقائق ما عجزت عنه المجالس الجماعية المتعاقبة على تدبير شؤون ساكنة جماعة سيد الزوين لأكثر من ربع قرن.فبعد يوم حار حوّلت الأمطار الرعدية التي تهاطلت أول أمس الثلاثاء سابع غشت الجاري، على المركز الحضري لجماعة سيد الزوين، مساحات من المنطقة المخصصة كفضاء أخضر بتصميم التهيئة المنظمة لعملية التعمير خلف مقر الجماعة، إلى مسبح مجاني ارتمى فيه الأطفال بأجسادهم الصغيرة هربا من الحر الذي أطبق عليهم لأيام متوالية. وقد أثار مشهد الأطفال وسط برك الأمطار الرعدية سخرية نشطاء الفضاء الأزرق "الفايسبوك"، حيث علق بعضهم بأن الأمطار حققت في بضع دقائق لأطفال سيد الزوين ما عجزت عنه المجالس الجماعية المتعاقبة على تسيير شؤون الجماعة منذ نحو 25 عاما.وسبق لحقوقيين أن راسلوا رئيس المجلس الجماعي لسيد الزوين بشأن تفعيل مشروع تحويل هذه المنطقة الى متنفس أخضر وفق مقتضيات تصميم التهيئة واحداث مرافق اجتماعية به مثل مسبح يحمي الأطفال من مخاطر السباحة في الصهاريج والقنوات أو الوديان المجاورة التي أزهقت أرواح أطفال وشبان من الجماعة.
حقّقت الأمطار الرعدية لأطفال سيد الزوين في بضع دقائق ما عجزت عنه المجالس الجماعية المتعاقبة على تدبير شؤون ساكنة جماعة سيد الزوين لأكثر من ربع قرن.فبعد يوم حار حوّلت الأمطار الرعدية التي تهاطلت أول أمس الثلاثاء سابع غشت الجاري، على المركز الحضري لجماعة سيد الزوين، مساحات من المنطقة المخصصة كفضاء أخضر بتصميم التهيئة المنظمة لعملية التعمير خلف مقر الجماعة، إلى مسبح مجاني ارتمى فيه الأطفال بأجسادهم الصغيرة هربا من الحر الذي أطبق عليهم لأيام متوالية. وقد أثار مشهد الأطفال وسط برك الأمطار الرعدية سخرية نشطاء الفضاء الأزرق "الفايسبوك"، حيث علق بعضهم بأن الأمطار حققت في بضع دقائق لأطفال سيد الزوين ما عجزت عنه المجالس الجماعية المتعاقبة على تسيير شؤون الجماعة منذ نحو 25 عاما.وسبق لحقوقيين أن راسلوا رئيس المجلس الجماعي لسيد الزوين بشأن تفعيل مشروع تحويل هذه المنطقة الى متنفس أخضر وفق مقتضيات تصميم التهيئة واحداث مرافق اجتماعية به مثل مسبح يحمي الأطفال من مخاطر السباحة في الصهاريج والقنوات أو الوديان المجاورة التي أزهقت أرواح أطفال وشبان من الجماعة.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

