الرصاص يودي من جديد بحياة رجل أعمال معروف وهذه المرة بآسفي + فيديو
كشـ24
نشر في: 29 مارس 2017 كشـ24
لقي رجل الاعمال المعروف بمدينة آسفي "محمج الركني" مصرعه اليوم الاربعاء 29 مارس الجاري، رميا بالرصاص، ايام بعد مقتل البرلماني مرداس رميا بالرصاص.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الضحية الذي يجهل إن كان قد إنتحر او أطلق عليه النار، وجد غارقا في دمائه داخل شقته بمدينة آسفي، وبجانب جثته بندقية يشتبه في ان تكون اداة الجريمة.
وتضيف المصادر ان مختلف المصالح الامنية انتقلت الى عين المكان حيث تم نقل جثة الهالك الذي يملك مشاريع كبيرة وحانات وضيعات فلاحية، الى مستودع الاموات قصد اخضاع جثته للتشريح بالموازاة مع فتح تحقيق في ملابسات الواقعة
ويشار أن محيط منزل الضحية شهد حراسة أمنية مشددة، وعرف بحثا دقيقا لمختلف الأماكن بالمنزل مسرح الواقعة، مع أخذ الشرطة العلمية لصور للضحية من جميع الجوانب، وأخذها أيضا آخر البصمات بالبندقية في اطار المسح الكامل لمسرح الجريمة.
وقد قضت عناصر الشرطة العلمية التابعة للشرطة القضائية بآسفي ساعات طويلة داخل منزل “المليادير” محمد الركني من أجل التحقيق والبحث في قضية مقتله داخل منزله المقابل لمقر الدائرة الأمنية الأولى مقر الشرطة القضائية سابقا رميا بالرصاص.
لقي رجل الاعمال المعروف بمدينة آسفي "محمج الركني" مصرعه اليوم الاربعاء 29 مارس الجاري، رميا بالرصاص، ايام بعد مقتل البرلماني مرداس رميا بالرصاص.
وحسب مصادر متطابقة، فإن الضحية الذي يجهل إن كان قد إنتحر او أطلق عليه النار، وجد غارقا في دمائه داخل شقته بمدينة آسفي، وبجانب جثته بندقية يشتبه في ان تكون اداة الجريمة.
وتضيف المصادر ان مختلف المصالح الامنية انتقلت الى عين المكان حيث تم نقل جثة الهالك الذي يملك مشاريع كبيرة وحانات وضيعات فلاحية، الى مستودع الاموات قصد اخضاع جثته للتشريح بالموازاة مع فتح تحقيق في ملابسات الواقعة
ويشار أن محيط منزل الضحية شهد حراسة أمنية مشددة، وعرف بحثا دقيقا لمختلف الأماكن بالمنزل مسرح الواقعة، مع أخذ الشرطة العلمية لصور للضحية من جميع الجوانب، وأخذها أيضا آخر البصمات بالبندقية في اطار المسح الكامل لمسرح الجريمة.
وقد قضت عناصر الشرطة العلمية التابعة للشرطة القضائية بآسفي ساعات طويلة داخل منزل “المليادير” محمد الركني من أجل التحقيق والبحث في قضية مقتله داخل منزله المقابل لمقر الدائرة الأمنية الأولى مقر الشرطة القضائية سابقا رميا بالرصاص.