التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الرباح يعلن من مراكش عن إطلاق المغرب لثلاث منصات جوية جديدة بمواصفات دولية
نشر في: 28 أبريل 2016
كشف وزير التجهيز والنقل واللوجستيك عزيز رباح، عن قرار المغرب إطلاق ثلاث منصات جوية جديدة، موزعة على جهات المملكة، وذلك في إطار استراتيجية جديدة وضعتها الوزارة أطلق عليها إسم "أجواء"، تطمح إلى نقل 70 مليون مسافر وشحن 182 ألف طن من السلع عبر الجو في أفق 2035.
ومن المتوقع أن تستقبل مطارات المغرب، يضيف الرباح خلال ندوة صحفية مساء أمس الأربعاء على هامش فعاليات الدورة الخامسة للمعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو" ( 27 – 30 أبريل الجاري) المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، هذا العدد الهائل من المسافرين والكم الكبير من السلع بحلول سنة 2035، مؤكدا أن هذه المنصات الجوية ستتوفر على مطارات بمعايير دولية، بالإضافة إلى مرافق أخرى خارج المطارات، بما يجعلها تجمعات جوية متكاملة.
وقال الوزير إن أولى هذه المنصات الجوية سيتم إنشاؤها في بنسليمان، ليكون موقعها بين الرباط والدار البيضاء، والثانية في سيدي الزوين بمراكش، وذلك بالموازاة مع توسيع مطار مراكش الحالي لاستقبال أزيد من 9 ملايين مسافر، متوقعا أن تنتهي أعمال توسعته قبل انطلاق قمة المناخ، أما المنصة الجوية الثالثة فسيتم إطلاقها في مدينة الداخلة، إلى جانب توسيع مينائها.
واستحضر رباح مختلف السياسات والاستراتيجيات التي تم تفعيلها من قبل الوزارة، والرامية إلى التحرير المؤطر للنقل الجوي وتطوير البنية التحتية الجوية وتحسين جودة الخدمات وتشجيع الاستثمارات في هذا المجال وتطوير القدرات البشرية والخبرة الوطنية.
واعتبر رباح أن تنظيم المعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو"، يعكس الأهمية التي يوليها المغرب لقطاع الطيران المدني وصناعة الطيران.
وأكد الوزير أن هذا المعرض الذي يعد تمرة تعاون وطيد بين السلطات المدنية والعسكرية بقطاع الطيران، برهن عن تنافسيته وساهم في تموقع المغرب كأرضية استراتيجية إقليمية في مجال الطيران المدني.
وأبرز، في هذا الصدد، أن القرب الجغرافي للمملكة من أوربا وما تنعم به من استقرار سياسي وما تزخر به من موارد بشرية مؤهلة يشكل قيمة مضافة تعزز من تنافسية المعرض الدولي للطيران، مشيرا إلى أن أزيد من مائة مقاولة في قطاع الطيران تشغل أكثر من 10 آلاف شخص تتواجد بالمغرب، كما أن عددا مهما من الفاعلين المرموقين في هذا المجال اختاروا الاستقرار بالمغرب من أجل البحث عن آفاق جديدة، وخاصة بإفريقيا.
كما أعرب الوزير عن قناعته بكون هذه التظاهرة ستساهم في تطوير شراكات وستسمح بتعزيز المبادلات بين أصحاب القرار والمصنعين والفاعلين المدنيين والعسكريين وإبراز قدراتهم وأهدافهم وخبراتهم في مجال الطيران.
يذكر أن "مراكش إير شو 2016"، يعتبر فضاء للطيران الدولي، ويندرج في إطار استراتيجية المملكة الهادفة الى تطوير وتعزيز قطاع الطيران، خاصة في ما يتعلق بالاستثمار الصناعي ونقل التكنولوجيا.
ومن المتوقع أن تستقبل مطارات المغرب، يضيف الرباح خلال ندوة صحفية مساء أمس الأربعاء على هامش فعاليات الدورة الخامسة للمعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو" ( 27 – 30 أبريل الجاري) المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، هذا العدد الهائل من المسافرين والكم الكبير من السلع بحلول سنة 2035، مؤكدا أن هذه المنصات الجوية ستتوفر على مطارات بمعايير دولية، بالإضافة إلى مرافق أخرى خارج المطارات، بما يجعلها تجمعات جوية متكاملة.
وقال الوزير إن أولى هذه المنصات الجوية سيتم إنشاؤها في بنسليمان، ليكون موقعها بين الرباط والدار البيضاء، والثانية في سيدي الزوين بمراكش، وذلك بالموازاة مع توسيع مطار مراكش الحالي لاستقبال أزيد من 9 ملايين مسافر، متوقعا أن تنتهي أعمال توسعته قبل انطلاق قمة المناخ، أما المنصة الجوية الثالثة فسيتم إطلاقها في مدينة الداخلة، إلى جانب توسيع مينائها.
واستحضر رباح مختلف السياسات والاستراتيجيات التي تم تفعيلها من قبل الوزارة، والرامية إلى التحرير المؤطر للنقل الجوي وتطوير البنية التحتية الجوية وتحسين جودة الخدمات وتشجيع الاستثمارات في هذا المجال وتطوير القدرات البشرية والخبرة الوطنية.
واعتبر رباح أن تنظيم المعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو"، يعكس الأهمية التي يوليها المغرب لقطاع الطيران المدني وصناعة الطيران.
وأكد الوزير أن هذا المعرض الذي يعد تمرة تعاون وطيد بين السلطات المدنية والعسكرية بقطاع الطيران، برهن عن تنافسيته وساهم في تموقع المغرب كأرضية استراتيجية إقليمية في مجال الطيران المدني.
وأبرز، في هذا الصدد، أن القرب الجغرافي للمملكة من أوربا وما تنعم به من استقرار سياسي وما تزخر به من موارد بشرية مؤهلة يشكل قيمة مضافة تعزز من تنافسية المعرض الدولي للطيران، مشيرا إلى أن أزيد من مائة مقاولة في قطاع الطيران تشغل أكثر من 10 آلاف شخص تتواجد بالمغرب، كما أن عددا مهما من الفاعلين المرموقين في هذا المجال اختاروا الاستقرار بالمغرب من أجل البحث عن آفاق جديدة، وخاصة بإفريقيا.
كما أعرب الوزير عن قناعته بكون هذه التظاهرة ستساهم في تطوير شراكات وستسمح بتعزيز المبادلات بين أصحاب القرار والمصنعين والفاعلين المدنيين والعسكريين وإبراز قدراتهم وأهدافهم وخبراتهم في مجال الطيران.
يذكر أن "مراكش إير شو 2016"، يعتبر فضاء للطيران الدولي، ويندرج في إطار استراتيجية المملكة الهادفة الى تطوير وتعزيز قطاع الطيران، خاصة في ما يتعلق بالاستثمار الصناعي ونقل التكنولوجيا.
كشف وزير التجهيز والنقل واللوجستيك عزيز رباح، عن قرار المغرب إطلاق ثلاث منصات جوية جديدة، موزعة على جهات المملكة، وذلك في إطار استراتيجية جديدة وضعتها الوزارة أطلق عليها إسم "أجواء"، تطمح إلى نقل 70 مليون مسافر وشحن 182 ألف طن من السلع عبر الجو في أفق 2035.
ومن المتوقع أن تستقبل مطارات المغرب، يضيف الرباح خلال ندوة صحفية مساء أمس الأربعاء على هامش فعاليات الدورة الخامسة للمعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو" ( 27 – 30 أبريل الجاري) المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، هذا العدد الهائل من المسافرين والكم الكبير من السلع بحلول سنة 2035، مؤكدا أن هذه المنصات الجوية ستتوفر على مطارات بمعايير دولية، بالإضافة إلى مرافق أخرى خارج المطارات، بما يجعلها تجمعات جوية متكاملة.
وقال الوزير إن أولى هذه المنصات الجوية سيتم إنشاؤها في بنسليمان، ليكون موقعها بين الرباط والدار البيضاء، والثانية في سيدي الزوين بمراكش، وذلك بالموازاة مع توسيع مطار مراكش الحالي لاستقبال أزيد من 9 ملايين مسافر، متوقعا أن تنتهي أعمال توسعته قبل انطلاق قمة المناخ، أما المنصة الجوية الثالثة فسيتم إطلاقها في مدينة الداخلة، إلى جانب توسيع مينائها.
واستحضر رباح مختلف السياسات والاستراتيجيات التي تم تفعيلها من قبل الوزارة، والرامية إلى التحرير المؤطر للنقل الجوي وتطوير البنية التحتية الجوية وتحسين جودة الخدمات وتشجيع الاستثمارات في هذا المجال وتطوير القدرات البشرية والخبرة الوطنية.
واعتبر رباح أن تنظيم المعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو"، يعكس الأهمية التي يوليها المغرب لقطاع الطيران المدني وصناعة الطيران.
وأكد الوزير أن هذا المعرض الذي يعد تمرة تعاون وطيد بين السلطات المدنية والعسكرية بقطاع الطيران، برهن عن تنافسيته وساهم في تموقع المغرب كأرضية استراتيجية إقليمية في مجال الطيران المدني.
وأبرز، في هذا الصدد، أن القرب الجغرافي للمملكة من أوربا وما تنعم به من استقرار سياسي وما تزخر به من موارد بشرية مؤهلة يشكل قيمة مضافة تعزز من تنافسية المعرض الدولي للطيران، مشيرا إلى أن أزيد من مائة مقاولة في قطاع الطيران تشغل أكثر من 10 آلاف شخص تتواجد بالمغرب، كما أن عددا مهما من الفاعلين المرموقين في هذا المجال اختاروا الاستقرار بالمغرب من أجل البحث عن آفاق جديدة، وخاصة بإفريقيا.
كما أعرب الوزير عن قناعته بكون هذه التظاهرة ستساهم في تطوير شراكات وستسمح بتعزيز المبادلات بين أصحاب القرار والمصنعين والفاعلين المدنيين والعسكريين وإبراز قدراتهم وأهدافهم وخبراتهم في مجال الطيران.
يذكر أن "مراكش إير شو 2016"، يعتبر فضاء للطيران الدولي، ويندرج في إطار استراتيجية المملكة الهادفة الى تطوير وتعزيز قطاع الطيران، خاصة في ما يتعلق بالاستثمار الصناعي ونقل التكنولوجيا.
ومن المتوقع أن تستقبل مطارات المغرب، يضيف الرباح خلال ندوة صحفية مساء أمس الأربعاء على هامش فعاليات الدورة الخامسة للمعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو" ( 27 – 30 أبريل الجاري) المقامة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، هذا العدد الهائل من المسافرين والكم الكبير من السلع بحلول سنة 2035، مؤكدا أن هذه المنصات الجوية ستتوفر على مطارات بمعايير دولية، بالإضافة إلى مرافق أخرى خارج المطارات، بما يجعلها تجمعات جوية متكاملة.
وقال الوزير إن أولى هذه المنصات الجوية سيتم إنشاؤها في بنسليمان، ليكون موقعها بين الرباط والدار البيضاء، والثانية في سيدي الزوين بمراكش، وذلك بالموازاة مع توسيع مطار مراكش الحالي لاستقبال أزيد من 9 ملايين مسافر، متوقعا أن تنتهي أعمال توسعته قبل انطلاق قمة المناخ، أما المنصة الجوية الثالثة فسيتم إطلاقها في مدينة الداخلة، إلى جانب توسيع مينائها.
واستحضر رباح مختلف السياسات والاستراتيجيات التي تم تفعيلها من قبل الوزارة، والرامية إلى التحرير المؤطر للنقل الجوي وتطوير البنية التحتية الجوية وتحسين جودة الخدمات وتشجيع الاستثمارات في هذا المجال وتطوير القدرات البشرية والخبرة الوطنية.
واعتبر رباح أن تنظيم المعرض الدولي لصناعة الطيران والفضاء "مراكش إير شو"، يعكس الأهمية التي يوليها المغرب لقطاع الطيران المدني وصناعة الطيران.
وأكد الوزير أن هذا المعرض الذي يعد تمرة تعاون وطيد بين السلطات المدنية والعسكرية بقطاع الطيران، برهن عن تنافسيته وساهم في تموقع المغرب كأرضية استراتيجية إقليمية في مجال الطيران المدني.
وأبرز، في هذا الصدد، أن القرب الجغرافي للمملكة من أوربا وما تنعم به من استقرار سياسي وما تزخر به من موارد بشرية مؤهلة يشكل قيمة مضافة تعزز من تنافسية المعرض الدولي للطيران، مشيرا إلى أن أزيد من مائة مقاولة في قطاع الطيران تشغل أكثر من 10 آلاف شخص تتواجد بالمغرب، كما أن عددا مهما من الفاعلين المرموقين في هذا المجال اختاروا الاستقرار بالمغرب من أجل البحث عن آفاق جديدة، وخاصة بإفريقيا.
كما أعرب الوزير عن قناعته بكون هذه التظاهرة ستساهم في تطوير شراكات وستسمح بتعزيز المبادلات بين أصحاب القرار والمصنعين والفاعلين المدنيين والعسكريين وإبراز قدراتهم وأهدافهم وخبراتهم في مجال الطيران.
يذكر أن "مراكش إير شو 2016"، يعتبر فضاء للطيران الدولي، ويندرج في إطار استراتيجية المملكة الهادفة الى تطوير وتعزيز قطاع الطيران، خاصة في ما يتعلق بالاستثمار الصناعي ونقل التكنولوجيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني