التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الرئيس السينغالي يستجيب للطلبة المغاربة بعد مقتل الطالب المراكشي مازن
نشر في: 3 مارس 2017
أسفرت الاجتجاجات التي اعقبت مقتل الطالب المراكشي مازن شكيري بالعاصمة السينغالية داكار، عن تجواب الرئيس السيتغالي واستقباله لممثلين عن الطلبة المغاربة وفق مصادر اعلامية من داكار.
وكان الطلبة المغاربة بداكار، قد احتجوا بداية الاسبوع الجاري امام السفارة المغربية عقب مقتل الشاب مازن، بسبب العراقيل في عملية نقله و احتجاجا ضد ما اعتبروه استهدافا لهم بشكل ملفت من طرف العصابات، وعدم تجاوب مصالح الامن بالسينغال مع شكاياتهم بهذا الخصوص.
ويشار ان الطالب الراحل قد ووري الثرى اول امس الاربعاء بمراكش، بالتزامن مع اعلان التلفزيون السينغالي عن توقيف ثلاثة متورطين في قتله، قبل الاعلان امس الخميس عن توقيف متورطيين آخرين، ليبقى فرد واحد من العصابة التي أجهزت عليه في حالة فرار.
وكان الطلبة المغاربة بداكار، قد احتجوا بداية الاسبوع الجاري امام السفارة المغربية عقب مقتل الشاب مازن، بسبب العراقيل في عملية نقله و احتجاجا ضد ما اعتبروه استهدافا لهم بشكل ملفت من طرف العصابات، وعدم تجاوب مصالح الامن بالسينغال مع شكاياتهم بهذا الخصوص.
ويشار ان الطالب الراحل قد ووري الثرى اول امس الاربعاء بمراكش، بالتزامن مع اعلان التلفزيون السينغالي عن توقيف ثلاثة متورطين في قتله، قبل الاعلان امس الخميس عن توقيف متورطيين آخرين، ليبقى فرد واحد من العصابة التي أجهزت عليه في حالة فرار.
أسفرت الاجتجاجات التي اعقبت مقتل الطالب المراكشي مازن شكيري بالعاصمة السينغالية داكار، عن تجواب الرئيس السيتغالي واستقباله لممثلين عن الطلبة المغاربة وفق مصادر اعلامية من داكار.
وكان الطلبة المغاربة بداكار، قد احتجوا بداية الاسبوع الجاري امام السفارة المغربية عقب مقتل الشاب مازن، بسبب العراقيل في عملية نقله و احتجاجا ضد ما اعتبروه استهدافا لهم بشكل ملفت من طرف العصابات، وعدم تجاوب مصالح الامن بالسينغال مع شكاياتهم بهذا الخصوص.
ويشار ان الطالب الراحل قد ووري الثرى اول امس الاربعاء بمراكش، بالتزامن مع اعلان التلفزيون السينغالي عن توقيف ثلاثة متورطين في قتله، قبل الاعلان امس الخميس عن توقيف متورطيين آخرين، ليبقى فرد واحد من العصابة التي أجهزت عليه في حالة فرار.
وكان الطلبة المغاربة بداكار، قد احتجوا بداية الاسبوع الجاري امام السفارة المغربية عقب مقتل الشاب مازن، بسبب العراقيل في عملية نقله و احتجاجا ضد ما اعتبروه استهدافا لهم بشكل ملفت من طرف العصابات، وعدم تجاوب مصالح الامن بالسينغال مع شكاياتهم بهذا الخصوص.
ويشار ان الطالب الراحل قد ووري الثرى اول امس الاربعاء بمراكش، بالتزامن مع اعلان التلفزيون السينغالي عن توقيف ثلاثة متورطين في قتله، قبل الاعلان امس الخميس عن توقيف متورطيين آخرين، ليبقى فرد واحد من العصابة التي أجهزت عليه في حالة فرار.
ملصقات
