التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الرئيس الرواندي: يتعين أن يعود المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وأن “يضطلع بدوره”
نشر في: 30 أكتوبر 2016
كد الرئيس الرواندي بول كاغامي أنه يتعين أن يعود المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وأن “يضطلع بدوره”.
وأشار الرئيس الرواندي، في حديث نشرته أسبوعية (لوبسيرفاتور دو ماروك إي دافريك) في عددها الأخير، إلى أن “العديد من الأفارقة ربطتهم علاقة بالمغرب في فترة ما من تاريخ بلدانهم واستفادوا من الضيافة المغربية”.
واعتبر كاغامي، في هذا السياق، أنه كلما اجتمع الناس إلا كانت لكل منهم مساهمة يقدمها للآخرين ومن ثمة “يتعين علينا الالتقاء وتسوية خلافاتنا وإيجاد الوسائل التي تمكننا من العمل سويا”.
وقال “إننا نحمل هم المواطنين وهذا هو الأهم وهو ما يقوم به المغرب ورواندا”، موضحا أنه لا يوجد سبيل بديل عن التنظيم والفعالية.
ولدى تطرقه للزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لكيغالي في إطار جولة بشرق إفريقيا، وصف الرئيس الرواندي هذه الزيارة ب” المهمة جدا”.
وأشار إلى أنه “بفضل هذه الزيارة ارتقينا بعلاقاتنا مع المغرب، ونحن نسعى لنذهب إلى ما هو أبعد، وهناك بلدان أخرى في الاتحاد الإفريقي تريد السير في هذا الاتجاه”.
ودعا إلى تحسين العلاقات ليس فقط على المستوى الكمي بل أيضا وبالخصوص على مستوى جودتها في مجالات الاستثمار والبنيات التحتية والثقافة والسكن والمؤسسات المالية.
وقال “هذا ما قمنا به في المجمل خلال هذه الزيارة الملكية. نحن نعتبر أن التعاون هو السبيل الأكثر استمرارية وليس هناك سبل أخرى. يجب أن نسير قدما وسوية”.
وتميزت الزيارة الملكية لكيغالي بالتوقيع على 23 اتفاقية شراكة بين المغرب ورواندا تشمل مجالات مختلفة إلى جانب مذكرة تفاهم بين مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة ومؤسسة “إمبوتو فوندايشن”.
وأشار الرئيس الرواندي، في حديث نشرته أسبوعية (لوبسيرفاتور دو ماروك إي دافريك) في عددها الأخير، إلى أن “العديد من الأفارقة ربطتهم علاقة بالمغرب في فترة ما من تاريخ بلدانهم واستفادوا من الضيافة المغربية”.
واعتبر كاغامي، في هذا السياق، أنه كلما اجتمع الناس إلا كانت لكل منهم مساهمة يقدمها للآخرين ومن ثمة “يتعين علينا الالتقاء وتسوية خلافاتنا وإيجاد الوسائل التي تمكننا من العمل سويا”.
وقال “إننا نحمل هم المواطنين وهذا هو الأهم وهو ما يقوم به المغرب ورواندا”، موضحا أنه لا يوجد سبيل بديل عن التنظيم والفعالية.
ولدى تطرقه للزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لكيغالي في إطار جولة بشرق إفريقيا، وصف الرئيس الرواندي هذه الزيارة ب” المهمة جدا”.
وأشار إلى أنه “بفضل هذه الزيارة ارتقينا بعلاقاتنا مع المغرب، ونحن نسعى لنذهب إلى ما هو أبعد، وهناك بلدان أخرى في الاتحاد الإفريقي تريد السير في هذا الاتجاه”.
ودعا إلى تحسين العلاقات ليس فقط على المستوى الكمي بل أيضا وبالخصوص على مستوى جودتها في مجالات الاستثمار والبنيات التحتية والثقافة والسكن والمؤسسات المالية.
وقال “هذا ما قمنا به في المجمل خلال هذه الزيارة الملكية. نحن نعتبر أن التعاون هو السبيل الأكثر استمرارية وليس هناك سبل أخرى. يجب أن نسير قدما وسوية”.
وتميزت الزيارة الملكية لكيغالي بالتوقيع على 23 اتفاقية شراكة بين المغرب ورواندا تشمل مجالات مختلفة إلى جانب مذكرة تفاهم بين مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة ومؤسسة “إمبوتو فوندايشن”.
كد الرئيس الرواندي بول كاغامي أنه يتعين أن يعود المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وأن “يضطلع بدوره”.
وأشار الرئيس الرواندي، في حديث نشرته أسبوعية (لوبسيرفاتور دو ماروك إي دافريك) في عددها الأخير، إلى أن “العديد من الأفارقة ربطتهم علاقة بالمغرب في فترة ما من تاريخ بلدانهم واستفادوا من الضيافة المغربية”.
واعتبر كاغامي، في هذا السياق، أنه كلما اجتمع الناس إلا كانت لكل منهم مساهمة يقدمها للآخرين ومن ثمة “يتعين علينا الالتقاء وتسوية خلافاتنا وإيجاد الوسائل التي تمكننا من العمل سويا”.
وقال “إننا نحمل هم المواطنين وهذا هو الأهم وهو ما يقوم به المغرب ورواندا”، موضحا أنه لا يوجد سبيل بديل عن التنظيم والفعالية.
ولدى تطرقه للزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لكيغالي في إطار جولة بشرق إفريقيا، وصف الرئيس الرواندي هذه الزيارة ب” المهمة جدا”.
وأشار إلى أنه “بفضل هذه الزيارة ارتقينا بعلاقاتنا مع المغرب، ونحن نسعى لنذهب إلى ما هو أبعد، وهناك بلدان أخرى في الاتحاد الإفريقي تريد السير في هذا الاتجاه”.
ودعا إلى تحسين العلاقات ليس فقط على المستوى الكمي بل أيضا وبالخصوص على مستوى جودتها في مجالات الاستثمار والبنيات التحتية والثقافة والسكن والمؤسسات المالية.
وقال “هذا ما قمنا به في المجمل خلال هذه الزيارة الملكية. نحن نعتبر أن التعاون هو السبيل الأكثر استمرارية وليس هناك سبل أخرى. يجب أن نسير قدما وسوية”.
وتميزت الزيارة الملكية لكيغالي بالتوقيع على 23 اتفاقية شراكة بين المغرب ورواندا تشمل مجالات مختلفة إلى جانب مذكرة تفاهم بين مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة ومؤسسة “إمبوتو فوندايشن”.
وأشار الرئيس الرواندي، في حديث نشرته أسبوعية (لوبسيرفاتور دو ماروك إي دافريك) في عددها الأخير، إلى أن “العديد من الأفارقة ربطتهم علاقة بالمغرب في فترة ما من تاريخ بلدانهم واستفادوا من الضيافة المغربية”.
واعتبر كاغامي، في هذا السياق، أنه كلما اجتمع الناس إلا كانت لكل منهم مساهمة يقدمها للآخرين ومن ثمة “يتعين علينا الالتقاء وتسوية خلافاتنا وإيجاد الوسائل التي تمكننا من العمل سويا”.
وقال “إننا نحمل هم المواطنين وهذا هو الأهم وهو ما يقوم به المغرب ورواندا”، موضحا أنه لا يوجد سبيل بديل عن التنظيم والفعالية.
ولدى تطرقه للزيارة الأخيرة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لكيغالي في إطار جولة بشرق إفريقيا، وصف الرئيس الرواندي هذه الزيارة ب” المهمة جدا”.
وأشار إلى أنه “بفضل هذه الزيارة ارتقينا بعلاقاتنا مع المغرب، ونحن نسعى لنذهب إلى ما هو أبعد، وهناك بلدان أخرى في الاتحاد الإفريقي تريد السير في هذا الاتجاه”.
ودعا إلى تحسين العلاقات ليس فقط على المستوى الكمي بل أيضا وبالخصوص على مستوى جودتها في مجالات الاستثمار والبنيات التحتية والثقافة والسكن والمؤسسات المالية.
وقال “هذا ما قمنا به في المجمل خلال هذه الزيارة الملكية. نحن نعتبر أن التعاون هو السبيل الأكثر استمرارية وليس هناك سبل أخرى. يجب أن نسير قدما وسوية”.
وتميزت الزيارة الملكية لكيغالي بالتوقيع على 23 اتفاقية شراكة بين المغرب ورواندا تشمل مجالات مختلفة إلى جانب مذكرة تفاهم بين مؤسسة محمد السادس للتنمية المستدامة ومؤسسة “إمبوتو فوندايشن”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
دولي
دولي
أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
دولي
دولي