دولي

الرئيس البوركينابي يستقبل رئيسة الهاكا بواغادوغو


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 ديسمبر 2019

إستقبلت رئيسة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا)، لطيفة أخرباش، أمس الجمعة بواغادوغو، من قبل الرئيس البوركينابي، روش - مارك كريستيان كابوري، بمناسبة الإطلاق الرسمي لمركز الرصد بالمجلس الأعلى للاتصال لبوركينافاسو، وهو ثمرة شراكة بين (الهاكا) ونظيرتها في هذا البلد.وأشاد رئيس دولة بوركينافاسو، خلال هذا الاستقبال، الذي حضره سفير صاحب الجلالة بواغادوغو يوسف سلاوي، ورئيس المجلس الأعلى للاتصال ببوركينافاسو مايتري ماثياس تانكوانو، والمسؤول عن الشؤون الإفريقية بمديرية العلاقات الدولية ب"الهاكا"، طلال صلاح الدين، بالالتزام الإفريقي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشيرا إلى القيمة المضافة التي يحققها التعاون في مجال البحث عن حلول إفريقية بواسطة خبرات إفريقية.

ونوه الرئيس البوركينابي، في هذا الصدد، بالتجربة المغربية في مجال تنظيم القطاع السمعي البصري، معربا عن امتنانه لرئيسة (الهاكا) على التكوين والخبرة المغربية التي استفاد منها العاملون في القطاع ببوركينافاسو.ومن جهتها، أكدت أخرباش، بهذه المناسبة، التزام الهيئة العليا بـ "تعاون إفريقي عملي وفعال ومتبادل المنفعة، وموج ه أساسا لتلبية انتظارات المواطن في مجال ترسيخ الديمقراطية".وأوضحت أن "مركز رصد وسائل الإعلام هذا سيمكن المجلس الأعلى للاتصال من ضمان التعبير بشكل أفضل عن التعددية عبر الخدمات السمعية البصرية العمومية والخاصة في بوركينافاسو خلال الفترات الانتخابية وخلال الفترات العادية".وقالت أخرباش إن نظام الرصد والمعالجة والتحليل للمحتوى السمعي البصري الذي طورته الهيئة ويدخل ضمن براءة اختراعها (هاكا ميديا سولوسيون) يشكل أيضا أداة فعالة ومفيدة جدا من أجل إنجاز الدراسات وحفظ أرشيف القطاع السمعي البصري.وجرى عقب هذا اللقاء حفل الافتتاح الرسمي لمركز الرصد الجديد للمجلس الأعلى للاتصال ببوركينافاسو، بمقر هذا الأخير، وذلك بحضور العديد من أعضاء الحكومة.وبهذه المناسبة، أشاد رئيس المجلس الأعلى للاتصال، مايتري ماثياس تانكوانو ب"التعاون جنوب - جنوب الذي تكلل بإنجاز هذا المشروع ، مشيرا، في هذا الصدد، الى أن "خبرة الهاكا ستقوي عمل المجلس القادر حاليا بفضل هذه الخبرة على ضمان رصد موثوق وفعال لبرامج 60 محطة إذاعية و 24 قناة تلفزيونية وتسجيلها على مدى 24 ساعة بدون انقطاع، مع إمكانية الحفاظ على محتوى هذا التسجيل لمدة تصل إلى 48 شهرا ".كما نوه تانكوانو بالكفاءة والتعبئة التي أبان عنها خبيرا الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا)، نجيب بوزمارني وعادل بوربات، اللذين أشرفا على تركيب أجهزة المركز وتدريب فرق المجلس الأعلى للاتصال البوركينابي التي ستتحمل مسؤولية تسيير المركز.
إستقبلت رئيسة الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا)، لطيفة أخرباش، أمس الجمعة بواغادوغو، من قبل الرئيس البوركينابي، روش - مارك كريستيان كابوري، بمناسبة الإطلاق الرسمي لمركز الرصد بالمجلس الأعلى للاتصال لبوركينافاسو، وهو ثمرة شراكة بين (الهاكا) ونظيرتها في هذا البلد.وأشاد رئيس دولة بوركينافاسو، خلال هذا الاستقبال، الذي حضره سفير صاحب الجلالة بواغادوغو يوسف سلاوي، ورئيس المجلس الأعلى للاتصال ببوركينافاسو مايتري ماثياس تانكوانو، والمسؤول عن الشؤون الإفريقية بمديرية العلاقات الدولية ب"الهاكا"، طلال صلاح الدين، بالالتزام الإفريقي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مشيرا إلى القيمة المضافة التي يحققها التعاون في مجال البحث عن حلول إفريقية بواسطة خبرات إفريقية.

ونوه الرئيس البوركينابي، في هذا الصدد، بالتجربة المغربية في مجال تنظيم القطاع السمعي البصري، معربا عن امتنانه لرئيسة (الهاكا) على التكوين والخبرة المغربية التي استفاد منها العاملون في القطاع ببوركينافاسو.ومن جهتها، أكدت أخرباش، بهذه المناسبة، التزام الهيئة العليا بـ "تعاون إفريقي عملي وفعال ومتبادل المنفعة، وموج ه أساسا لتلبية انتظارات المواطن في مجال ترسيخ الديمقراطية".وأوضحت أن "مركز رصد وسائل الإعلام هذا سيمكن المجلس الأعلى للاتصال من ضمان التعبير بشكل أفضل عن التعددية عبر الخدمات السمعية البصرية العمومية والخاصة في بوركينافاسو خلال الفترات الانتخابية وخلال الفترات العادية".وقالت أخرباش إن نظام الرصد والمعالجة والتحليل للمحتوى السمعي البصري الذي طورته الهيئة ويدخل ضمن براءة اختراعها (هاكا ميديا سولوسيون) يشكل أيضا أداة فعالة ومفيدة جدا من أجل إنجاز الدراسات وحفظ أرشيف القطاع السمعي البصري.وجرى عقب هذا اللقاء حفل الافتتاح الرسمي لمركز الرصد الجديد للمجلس الأعلى للاتصال ببوركينافاسو، بمقر هذا الأخير، وذلك بحضور العديد من أعضاء الحكومة.وبهذه المناسبة، أشاد رئيس المجلس الأعلى للاتصال، مايتري ماثياس تانكوانو ب"التعاون جنوب - جنوب الذي تكلل بإنجاز هذا المشروع ، مشيرا، في هذا الصدد، الى أن "خبرة الهاكا ستقوي عمل المجلس القادر حاليا بفضل هذه الخبرة على ضمان رصد موثوق وفعال لبرامج 60 محطة إذاعية و 24 قناة تلفزيونية وتسجيلها على مدى 24 ساعة بدون انقطاع، مع إمكانية الحفاظ على محتوى هذا التسجيل لمدة تصل إلى 48 شهرا ".كما نوه تانكوانو بالكفاءة والتعبئة التي أبان عنها خبيرا الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا)، نجيب بوزمارني وعادل بوربات، اللذين أشرفا على تركيب أجهزة المركز وتدريب فرق المجلس الأعلى للاتصال البوركينابي التي ستتحمل مسؤولية تسيير المركز.


اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة