

دولي
الرئاسة الفلسطينية : القدس الشرقية ستبقى عاصمة لفلسطين
أكدت الرئاسة الفلسطينية، الأحد، 29 ماي 2022، أن مدينة القدس الشرقية ستبقى العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، حسب قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، ردا على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، التي ادعى فيها "أن القدس ستبقى مدينة موحدة"، إن "مدينة القدس الشرقية بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، ستبقى العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، حسب قرارات الشرعية الدولية، والقانون الدولي".وأضاف أبو ردينة أن "هذه التصريحات الإسرائيلية لن تعطي الشرعية للاحتلال على مدينة القدس، وأن الاحتلال إلى زوال ". وأكد أنه "لا يمكن تحقيق الأمن والاستقرار في منطقتنا، ما دامت إسرائيل تواصل حربها على شعبنا وأرضه ومقدساته، وتتعامل كدولة فوق القانون، وترفض قرارات الشرعية الدولية والأسس التي قامت عليها عملية السلام، ولا تلتزم بها ".وشدد المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، على أن الطريق الوحيد لتحقيق الاستقرار والسلام الدائم يمر عبر تلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.وطالب المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأمريكية، بتحمل مسؤولياته، لوقف الانتهاكات الإسرائيلية، والكف عن التعامل بازدواجية.وختم أبو ردينة بالقول، إن "القدس بمقدساتها ليست للبيع، وأن السلام لن يكون بأي ثمن".
أكدت الرئاسة الفلسطينية، الأحد، 29 ماي 2022، أن مدينة القدس الشرقية ستبقى العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، حسب قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، ردا على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، التي ادعى فيها "أن القدس ستبقى مدينة موحدة"، إن "مدينة القدس الشرقية بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، ستبقى العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، حسب قرارات الشرعية الدولية، والقانون الدولي".وأضاف أبو ردينة أن "هذه التصريحات الإسرائيلية لن تعطي الشرعية للاحتلال على مدينة القدس، وأن الاحتلال إلى زوال ". وأكد أنه "لا يمكن تحقيق الأمن والاستقرار في منطقتنا، ما دامت إسرائيل تواصل حربها على شعبنا وأرضه ومقدساته، وتتعامل كدولة فوق القانون، وترفض قرارات الشرعية الدولية والأسس التي قامت عليها عملية السلام، ولا تلتزم بها ".وشدد المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، على أن الطريق الوحيد لتحقيق الاستقرار والسلام الدائم يمر عبر تلبية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.وطالب المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأمريكية، بتحمل مسؤولياته، لوقف الانتهاكات الإسرائيلية، والكف عن التعامل بازدواجية.وختم أبو ردينة بالقول، إن "القدس بمقدساتها ليست للبيع، وأن السلام لن يكون بأي ثمن".
ملصقات
