الرئاسة الفرنسية تصدر توضيحا عاجلا حول أنباء استقالة ماكرون – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 16:42

دولي

الرئاسة الفرنسية تصدر توضيحا عاجلا حول أنباء استقالة ماكرون


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 يونيو 2020

سارعت الرئاسة الفرنسية الخميس إلى نفي معلومات وردت في تقرير لجريدة "لوفيغارو" عن أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدث في اجتماع بالفيديو عن احتمال استقالته والدعوة لانتخابات مبكرة.

وقالت الرئاسة في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية "ننفي ما ورد (في التقرير). لم يثر رئيس الجمهورية الاستقالة في أي وقت"، مضيفة أنه "لم يشارك البتة في اجتماع عبر تقنية الفيديو" تحدث خلاله، وفق الصحيفة، عن المسألة.

وكتبت "لوفيغارو" في تقرير نشرته الخميس في موقعها أن ماكرون "أظهر بوضوح" خلال اجتماع لممولي حملته في 2017 "الاستعداد إلى المخاطرة".

ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين المزعومين أن هدف الاستقالة سيكون الدعوة إلى انتخابات مبكرة "في الأسابيع أو الأشهر المقبلة". ووفق "لوفيغارو"، قال ماكرون: "من المؤكد أنني سأفوز إذ لا وجود لمنافس".

وأمام خروج مظاهرات منددة بالعنصرية وعنف الشرطة، طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الحكومة "الإسراع" في تقديم اقتراحاتها لتحسين أخلاقيات قوات الأمن، وفق ما أعلنت الرئاسة الفرنسية الاثنين.

وأضاف المصدر أن ماكرون قد طلب من رئيس الحكومة إدوار فيليب ومن الوزراء المعنيين (مثل العدل والداخلية) معالجة مسألة أخلاقيات الشرطة والعنصرية وتطبيق "سياسة المدينة" التي ترتكز على تحسين وضع بعض الأحياء في المدن وتقليص التفاوتات الاجتماعية بين المناطق.

واستشار ماكرون في نهاية الأسبوع الفائت مسؤولين سياسيين وممثلي جمعيات وشخصيات معنية بـ"سياسة المدينة".

وأعلنت المفتشية العامة للشرطة الوطنية أنها فتحت عددا غير مسبوق من التحقيقات القضائية عام 2019، أكثر من نصفها تستهدف اتهامات بـ"العنف" موجهة إلى القوات الأمنية.

وجرت الكثير من هذه الأحداث على هامش مظاهرات "السترات الصفراء" التي هزت فرنسا مطلع العام 2019. وتمت الإشارة إلى استخدام بنادق الكرات الوامضة ونوع من القنابل اليدوية التي يقول البعض إنها تسببت بإصابة أو تشويه عدد من المتظاهرين.

سارعت الرئاسة الفرنسية الخميس إلى نفي معلومات وردت في تقرير لجريدة "لوفيغارو" عن أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحدث في اجتماع بالفيديو عن احتمال استقالته والدعوة لانتخابات مبكرة.

وقالت الرئاسة في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية "ننفي ما ورد (في التقرير). لم يثر رئيس الجمهورية الاستقالة في أي وقت"، مضيفة أنه "لم يشارك البتة في اجتماع عبر تقنية الفيديو" تحدث خلاله، وفق الصحيفة، عن المسألة.

وكتبت "لوفيغارو" في تقرير نشرته الخميس في موقعها أن ماكرون "أظهر بوضوح" خلال اجتماع لممولي حملته في 2017 "الاستعداد إلى المخاطرة".

ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين المزعومين أن هدف الاستقالة سيكون الدعوة إلى انتخابات مبكرة "في الأسابيع أو الأشهر المقبلة". ووفق "لوفيغارو"، قال ماكرون: "من المؤكد أنني سأفوز إذ لا وجود لمنافس".

وأمام خروج مظاهرات منددة بالعنصرية وعنف الشرطة، طلب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من الحكومة "الإسراع" في تقديم اقتراحاتها لتحسين أخلاقيات قوات الأمن، وفق ما أعلنت الرئاسة الفرنسية الاثنين.

وأضاف المصدر أن ماكرون قد طلب من رئيس الحكومة إدوار فيليب ومن الوزراء المعنيين (مثل العدل والداخلية) معالجة مسألة أخلاقيات الشرطة والعنصرية وتطبيق "سياسة المدينة" التي ترتكز على تحسين وضع بعض الأحياء في المدن وتقليص التفاوتات الاجتماعية بين المناطق.

واستشار ماكرون في نهاية الأسبوع الفائت مسؤولين سياسيين وممثلي جمعيات وشخصيات معنية بـ"سياسة المدينة".

وأعلنت المفتشية العامة للشرطة الوطنية أنها فتحت عددا غير مسبوق من التحقيقات القضائية عام 2019، أكثر من نصفها تستهدف اتهامات بـ"العنف" موجهة إلى القوات الأمنية.

وجرت الكثير من هذه الأحداث على هامش مظاهرات "السترات الصفراء" التي هزت فرنسا مطلع العام 2019. وتمت الإشارة إلى استخدام بنادق الكرات الوامضة ونوع من القنابل اليدوية التي يقول البعض إنها تسببت بإصابة أو تشويه عدد من المتظاهرين.



اقرأ أيضاً
الأردن يعلن حظر جماعة الإخوان المسلمين
أعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية الأربعاء حظر نشاطات جماعة الإخوان المسلمين وإغلاق مكاتبها في المملكة، بعد اكتشاف مخطط تخريبي مرتبط بأعضاء الجماعة. وقررت السلطات الأردنية الأربعاء حظر نشاطات جماعة الإخوان المسلمين وإغلاق مكاتبها في المملكة. وقال الوزير للصحافيين "تقرر حظر كافة نشاطات ما يسمى بجماعة الأخوان المسلمين واعتبار أي نشاط (تقوم به) مخالفا لأحكام القانون... تقرر ايضا إغلاق أي مكاتب أو مقار تُستخدم من قبل الجماعة حتى لو كانت بالتشارك مع أي جهات أخرى".
دولي

زلزال جديد بقوة 6 درجات يضرب إسطنبول
هز زلزال قوي مباني إسطنبول، اليوم الأربعاء، وشوهد الناس يغادرون المباني لحظة وقوع الزلزال. وذكرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) أن زلزالا بقوة 6.2 درجة ضرب منطقة سيليفري شمال إسطنبول عند الساعة 12:49 بالتوقيت المحلي. وأضافت "آفاد" أن الزلزال عمقه 6.92 كلم، وأن ولايات مجاورة شعرت به أيضاً. من جهته قال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني إن زلزالا بقوة 6.02 درجة على مقياس ريختر ضرب تركيا. وأضاف أن مركز الزلزال على عمق عشرة كيلومترات. وشعر سكان إسطنبول وولايات تركية مجاورة بالهزة التي استمرت ما بين 10 و15 ثانية والتي تسببت بحالة من الذعر. وأعلن وزير الداخلية التركي أن إدارة الكوارث التركية بدأت، مع الجهات التركية المختصة، مسحاً ميدانياً لمتابعة آثار الزلزال. ولم ترد حتى الآن معلومات عن ضحايا أو أضرار محتملة. ولاحقاً أعلنت "آفاد" عن وقوع هزتين ارتداديتين بقوة 4.4 درجة و4.9 درجة قبالة سواحل بويوك تَشَكْمَجَة شمال إسطنبول. وحذر المواطنين من الدخول للمباني المتضررة من الزلزال أو التواجد في محيطها. من جهته علّق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قائلاً: "أتمنى السلامة لمواطنينا ونتابع التطورات عن كثب".
دولي

الموت يغيّب الإعلامي السوري صبحي عطري
صدم الوسطان الإعلامي والفني، الأربعاء، بخبر وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري. وكتب موقع "إي تي" بالعربي الذي كان آخر محطات عطري المهنية: "في خبر حزين وقاسٍ على فريق ET بالعربي ومجموعة كاريزما للإعلام، ننعي ببالغ الحزن والأسى زميلنا العزيز صبحي عطري". وأضاف: "نتقدّم من أهله وأصدقائه بأحر التعازي القلبية، رحم الله صبحي وألهمنا جميعا الصبر والسلوان". وبرز اسم عطري في تقديم البرامج الفنية والمنوعة، وشكّل خبر وفاته صدمة حقيقة للأوساط الإعلامية والفنية. وأجرى عطري العديد من المقابلات مع نجوم عرب وعالميين، كما شارك في تقديم فعاليات كبرى مثل "جوائز جوي" و"مهرجان البحر الأحمر السينمائي". وأصدر عطري أيضا كتابا في عام 2017 حمل اسم "سفينة روح".
دولي

نادال: لا أفتقد كرة المضرب… إطلاقاً
قال أسطورة كرة المضرب الإسباني المعتزل، رافائيل نادال، المتوّج بـ22 لقباً في البطولات الكبرى، الاثنين: «لا أشتاق إلى كرة المضرب»، وذلك بعد تكريمه في حفل توزيع جوائز «لوريوس» العالمية للرياضة في مدريد. واعتزل نادال (38 عاماً) ملك «رولان غاروس»؛ حيث تُوّج بـ14 لقباً، بعد مباراته الأخيرة ضمن «كأس ديفيز» في ملقا خلال نونبر الماضي. وقال الماتادور الإسباني للصحافيين: «في الحقيقة، لا أفتقد كرة المضرب. إطلاقاً. لا أفتقدها بأي شكل من الأشكال». وأضاف: «ليس لأنني أنهيت مسيرتي متعباً من كرة المضرب أو في صراع معها، أبداً. أنهيت مسيرتي وأنا سعيد، ولو كنت قادراً على الاستمرار لفعلت؛ لأنني كنت أحب ما أقوم به». وتابع: «كانت شغفي طوال حياتي. فقط عندما تدرك أنك لم تعد قادراً بدنياً على الاستمرار... تحاول أن تغلق ذلك الفصل. وأنا أغلقته». وعانى «الماتادور» من إصابات عدة خلال مسيرته، لكنه قاوم فكرة الاعتزال لأطول فترة ممكنة. وقال: «أجّلت اتخاذ قراري النهائي؛ لأنني كنت بحاجة إلى الوقت، لأتأكد أنه القرار الصحيح. ما كان سيكون صعباً هو أن أجلس على الأريكة وأتساءل ما إذا كان يجب أن أواصل المحاولة». وأردف الفائز بميداليتَيْن ذهبيتَيْن في الألعاب الأولمبية (2008 في الفردي في بكين، و2016 في الزوجي في ريو دي جانيرو)، قائلاً: «عندما رأيت أن جسدي لن يتعافى إلى المستوى الذي أحتاج إليه لكي أستمتع مجدداً في الملعب؛ اتخذت القرار بالتوقف». وختم: «لهذا السبب لا أفتقد كرة المضرب. لأنني أنهيت مسيرتي بضمير مرتاح، وأنا أعلم أنني قدمت كل ما لديّ، وأن جسدي لم يعد يستطيع أن يعطي مزيداً».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة