صحة

الذكاء الاصطناعي قد يكشف مضاعفات السكري عبر فحص عيون المريض!


كشـ24 نشر في: 14 أغسطس 2023

يمكن للذكاء الاصطناعي اكتشاف المضاعفات الرئيسية لمرض السكري عن طريق فحص عيون المريض.

يقوم باحثون من جامعة ليفربول وجامعة مانشستر Metropolitan، بتعديل المعدات التي يستخدمها حاليا فاحصو البصريات في الشوارع للكشف عن اعتلال الأعصاب المحيطية بالسكري (DPN).

وسيعمل عن طريق مسح الأعصاب في مقدمة العين بدلا من الخلف، مع قدرة عنصر الذكاء الاصطناعي في الجهاز على التنبؤ بالضرر المستقبلي.

وقال الدكتور أوزمان علم، من معهد دورة الحياة والعلوم الطبية في جامعة ليفربول: "ما نعرفه من مجموعة العمل التي شاركت فيها بشكل كبير خلال السنوات الـ 15 إلى الـ 20 الماضية، هو أن الأعصاب الموجودة في مقدمة العين تعكس في الواقع تلف الأعصاب في أماكن أخرى من الجسم".

يعرف DPN بأنه أحد المضاعفات الرئيسية لمرض السكري والسبب الأول لبتر الأطراف لدى مرضى السكري.

ويحدث هذا عندما يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى إتلاف الأعصاب التي ترسل رسائل من الدماغ والحبل الشوكي إلى باقي الجسم.

وقد تم منح الفريق 1.4 مليون جنيه إسترليني لتطوير الجهاز الجديد، وهو في الأساس جهاز التصوير المقطعي البصري (OCT) المعاد تصميمه. والجهاز المذكور أداة يستخدمها فاحصو البصريات لفحص الجزء الخلفي من العين.

ويُطلق على الاختبار المستخدم حاليا للكشف عن فقد الحس في أطراف مرضى السكري، اسم monofilament.

وقال الدكتور علم: "بدلا من الاضطرار إلى إجراء قياسات للأعصاب، يمكننا استخدام الصورة بأكملها لاكتشاف تلف الأعصاب والتنبؤ فعليا بمن سيطوره".

وفي يونيو، افترضت دراسة أن أكثر من مليار شخص على مستوى العالم سيمكنهم أن يتعايشوا مع مرض السكري في العقود المقبلة.

وقالت الورقة البحثية، التي نشرتها مجلة The Lancet Diabetes and Endocrinology، إن حوالي 1.3 مليار شخص سيصابون بحلول عام 2050 بمرض السكري - أي أكثر من ضعف الـ529 مليون حالة في عام 2021.

ومن المأمول أن تنتهي الدراسة في عام 2027 وتؤدي في النهاية إلى تجربة سريرية تجريبية للتحقق من صحة متطوعين أصحاء ومصابين بالسكري في مستشفى جامعة آينتري في ليفربول.

ويتوقع الدكتور علم أن يكون الذكاء الاصطناعي "جانبا مهما في جميع أنظمة الرعاية الصحية في مرحلة ما" ولكنه "سيحتاج إلى مزيد من التطوير" قبل اعتماده على نطاق واسع.

المصدر: ديلي ميل

يمكن للذكاء الاصطناعي اكتشاف المضاعفات الرئيسية لمرض السكري عن طريق فحص عيون المريض.

يقوم باحثون من جامعة ليفربول وجامعة مانشستر Metropolitan، بتعديل المعدات التي يستخدمها حاليا فاحصو البصريات في الشوارع للكشف عن اعتلال الأعصاب المحيطية بالسكري (DPN).

وسيعمل عن طريق مسح الأعصاب في مقدمة العين بدلا من الخلف، مع قدرة عنصر الذكاء الاصطناعي في الجهاز على التنبؤ بالضرر المستقبلي.

وقال الدكتور أوزمان علم، من معهد دورة الحياة والعلوم الطبية في جامعة ليفربول: "ما نعرفه من مجموعة العمل التي شاركت فيها بشكل كبير خلال السنوات الـ 15 إلى الـ 20 الماضية، هو أن الأعصاب الموجودة في مقدمة العين تعكس في الواقع تلف الأعصاب في أماكن أخرى من الجسم".

يعرف DPN بأنه أحد المضاعفات الرئيسية لمرض السكري والسبب الأول لبتر الأطراف لدى مرضى السكري.

ويحدث هذا عندما يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى إتلاف الأعصاب التي ترسل رسائل من الدماغ والحبل الشوكي إلى باقي الجسم.

وقد تم منح الفريق 1.4 مليون جنيه إسترليني لتطوير الجهاز الجديد، وهو في الأساس جهاز التصوير المقطعي البصري (OCT) المعاد تصميمه. والجهاز المذكور أداة يستخدمها فاحصو البصريات لفحص الجزء الخلفي من العين.

ويُطلق على الاختبار المستخدم حاليا للكشف عن فقد الحس في أطراف مرضى السكري، اسم monofilament.

وقال الدكتور علم: "بدلا من الاضطرار إلى إجراء قياسات للأعصاب، يمكننا استخدام الصورة بأكملها لاكتشاف تلف الأعصاب والتنبؤ فعليا بمن سيطوره".

وفي يونيو، افترضت دراسة أن أكثر من مليار شخص على مستوى العالم سيمكنهم أن يتعايشوا مع مرض السكري في العقود المقبلة.

وقالت الورقة البحثية، التي نشرتها مجلة The Lancet Diabetes and Endocrinology، إن حوالي 1.3 مليار شخص سيصابون بحلول عام 2050 بمرض السكري - أي أكثر من ضعف الـ529 مليون حالة في عام 2021.

ومن المأمول أن تنتهي الدراسة في عام 2027 وتؤدي في النهاية إلى تجربة سريرية تجريبية للتحقق من صحة متطوعين أصحاء ومصابين بالسكري في مستشفى جامعة آينتري في ليفربول.

ويتوقع الدكتور علم أن يكون الذكاء الاصطناعي "جانبا مهما في جميع أنظمة الرعاية الصحية في مرحلة ما" ولكنه "سيحتاج إلى مزيد من التطوير" قبل اعتماده على نطاق واسع.

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
صحة

الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائما مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييما طبيا عاجلا. ويوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارة، ولماذا لا يحبذ تشخيص المرض ذاتيا. ووفقا للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل "فراشة" مميز على الوجه. ولكن في كثير من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محددة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقع متقشرة على الوجه وتغيرات في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. ويمكن أحيانا أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية - العنقوديات أو العقديات - وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوبا ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى- ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغير مع مرور الوقت. وأحيانا قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالبا ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغير لونها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن لا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحيانا بأمراض الكبد، إلا أنها غالبا ما تشير إلى تضرر الجلد بسبب التعرض للضوء. ووفقا لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغير، يتطلب عناية فائقة وتشخيصا متخصصا لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
صحة

اللسان مرآة المعدة
تشير الدكتورة يوليا زابولوتسكايا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن لسان الإنسان هو بمثابة مؤشر للصحة، يمكن استخدامه للاشتباه في مشكلات مختلفة، بما في ذلك أمراض الجهاز الهضمي. ووفقا لها، يكون لسان الإنسان السليم ناعما ورطبا، ولونه وردي باهت، وخاليا من أي لويحات أو تغيرات بنيوية. وأي تغيرات في هذه الصورة يجب أن تثير القلق. وتقول: "ربما يكون ظهور طبقة بيضاء أو رمادية مائلة للون الأبيض هو العرض الأكثر شيوعا. وتعتبر الطبقة البيضاء الرقيقة طبيعية، خاصة في الصباح. ولكن الطبقة البيضاء أو الرمادية الكثيفة والسميكة، قد تشير إلى التهاب المعدة (التهاب الغشاء المخاطي في المعدة)، أو التهاب الاثني عشر، أو القرحة، أو حتى عدوى فطرية (داء المبيضات)". أما الطبقة الصفراء، فقد تشير إلى وجود مشكلات في كيس الصفراء أو قد تكون مرتبطة بالارتجاع (ارتجاع محتويات المعدة إلى المريء). كما يمكن أن تلاحظ لدى الأشخاص الذين يدخنون لفترة طويلة. وقد يشير اللسان الأحمر الفاتح (اللامع) إلى نقص فيتامين В12، الذي يحدث غالبا مع التهاب المعدة الضموري (ترقق الغشاء المخاطي في المعدة). كما قد تشير تقرحات اللسان وتآكله وآثار الأسنان على حوافه أو تغير حجم وشكل حليمات اللسان إلى وجود مشكلات في الجهاز الهضمي. وتنصح الطبيبة باستشارة الطبيب عند ملاحظة الأعراض التالية: - تغيرات في اللسان تستمر لأكثر من أسبوع. - مجموعة من التغيرات في اللسان مع أعراض أخرى- حرقة المعدة، والتجشؤ، وألم البطن، والغثيان، والتقيؤ. - تغيرات في الشهية، والبراز، وتدهور الحالة الصحية العامة. وتقول: "يجب أن نعلم أن اللسان مجرد مؤشر، لا يمكن الاعتماد على حالته للتشخيص الدقيق. وأن ظهور واحد أو أكثر من هذه الأعراض لا يعني بالضرورة الإصابة بمرض خطير. ولكنه يعتبر سببا وجيها للاهتمام بالصحة واستشارة الطبيب الأخصائي لأن التشخيص المبكر والعلاج في الوقت المناسب هما مفتاح الصحة والعمر الطويل". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة