التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الدنمارك تصفع البوليساريو وتعلن دعمها لاتفاقية الصيد البحري الأوربي
نشر في: 30 نوفمبر 2017
أكد وزير الشؤون الخارجية الدنماركي، أندرس سامويلسن، أن اتفاقية الصيد البحري الموقعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي تعود بالنفع على الصحراء المغربية “من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وقال سامويلسن، خلال اجتماع عقدته مؤخرا لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الدنماركي، إن “التقرير الأخير الذي من المنتظر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وكان سامويلسن، الذي أورد تصريحاته الموقع الالكتروني للوزارة، يرد على سؤال تم توجيهه أواخر أكتوبر الماضي من قبل أحد أعضاء حزب القائمة الموحدة حول اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وأكد رئيس الدبلوماسية الدنماركية أن موقف بلاده بشأن هذا الموضوع هو أن “تقديرات انعكاسات اتفاقية الصيد البحري بالنسبة للاتحاد الأوروبي تستند إلى تحليلات المفوضية الأوروبية”.
وأضاف أن “المديرية العامة للشؤون البحرية والصيد البحري تراقب بانتظام اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب”، مشيرا إلى أنه “في إطار هذه المراقبة، يتم نشر تقارير التقييم مع تعليقات خبراء مستقلين”.
وخلص إلى أن “التقرير الأخير الذي من المقرر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
ومن الواضح أن الموقف الذي جدد تأكيده رئيس الدبلوماسية الدنماركية حول شرعية اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي سيوجه مرة أخرى ضربة للأطروحات المتجاوزة والتي عفى عنها الزمن للانفصاليين ومن يدعمهم، أو بالأحرى ما تبقى منها، في مجموع البلدان الشمالية وخارجها.
وقال سامويلسن، خلال اجتماع عقدته مؤخرا لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الدنماركي، إن “التقرير الأخير الذي من المنتظر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وكان سامويلسن، الذي أورد تصريحاته الموقع الالكتروني للوزارة، يرد على سؤال تم توجيهه أواخر أكتوبر الماضي من قبل أحد أعضاء حزب القائمة الموحدة حول اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وأكد رئيس الدبلوماسية الدنماركية أن موقف بلاده بشأن هذا الموضوع هو أن “تقديرات انعكاسات اتفاقية الصيد البحري بالنسبة للاتحاد الأوروبي تستند إلى تحليلات المفوضية الأوروبية”.
وأضاف أن “المديرية العامة للشؤون البحرية والصيد البحري تراقب بانتظام اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب”، مشيرا إلى أنه “في إطار هذه المراقبة، يتم نشر تقارير التقييم مع تعليقات خبراء مستقلين”.
وخلص إلى أن “التقرير الأخير الذي من المقرر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
ومن الواضح أن الموقف الذي جدد تأكيده رئيس الدبلوماسية الدنماركية حول شرعية اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي سيوجه مرة أخرى ضربة للأطروحات المتجاوزة والتي عفى عنها الزمن للانفصاليين ومن يدعمهم، أو بالأحرى ما تبقى منها، في مجموع البلدان الشمالية وخارجها.
أكد وزير الشؤون الخارجية الدنماركي، أندرس سامويلسن، أن اتفاقية الصيد البحري الموقعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي تعود بالنفع على الصحراء المغربية “من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وقال سامويلسن، خلال اجتماع عقدته مؤخرا لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الدنماركي، إن “التقرير الأخير الذي من المنتظر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وكان سامويلسن، الذي أورد تصريحاته الموقع الالكتروني للوزارة، يرد على سؤال تم توجيهه أواخر أكتوبر الماضي من قبل أحد أعضاء حزب القائمة الموحدة حول اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وأكد رئيس الدبلوماسية الدنماركية أن موقف بلاده بشأن هذا الموضوع هو أن “تقديرات انعكاسات اتفاقية الصيد البحري بالنسبة للاتحاد الأوروبي تستند إلى تحليلات المفوضية الأوروبية”.
وأضاف أن “المديرية العامة للشؤون البحرية والصيد البحري تراقب بانتظام اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب”، مشيرا إلى أنه “في إطار هذه المراقبة، يتم نشر تقارير التقييم مع تعليقات خبراء مستقلين”.
وخلص إلى أن “التقرير الأخير الذي من المقرر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
ومن الواضح أن الموقف الذي جدد تأكيده رئيس الدبلوماسية الدنماركية حول شرعية اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي سيوجه مرة أخرى ضربة للأطروحات المتجاوزة والتي عفى عنها الزمن للانفصاليين ومن يدعمهم، أو بالأحرى ما تبقى منها، في مجموع البلدان الشمالية وخارجها.
وقال سامويلسن، خلال اجتماع عقدته مؤخرا لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الدنماركي، إن “التقرير الأخير الذي من المنتظر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
وكان سامويلسن، الذي أورد تصريحاته الموقع الالكتروني للوزارة، يرد على سؤال تم توجيهه أواخر أكتوبر الماضي من قبل أحد أعضاء حزب القائمة الموحدة حول اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.
وأكد رئيس الدبلوماسية الدنماركية أن موقف بلاده بشأن هذا الموضوع هو أن “تقديرات انعكاسات اتفاقية الصيد البحري بالنسبة للاتحاد الأوروبي تستند إلى تحليلات المفوضية الأوروبية”.
وأضاف أن “المديرية العامة للشؤون البحرية والصيد البحري تراقب بانتظام اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب”، مشيرا إلى أنه “في إطار هذه المراقبة، يتم نشر تقارير التقييم مع تعليقات خبراء مستقلين”.
وخلص إلى أن “التقرير الأخير الذي من المقرر نشره أكد أن اتفاقية الصيد البحري تعود بالنفع على الصحراء (…) من خلال دعمها للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والتدبير المستدام للموارد الطبيعية”.
ومن الواضح أن الموقف الذي جدد تأكيده رئيس الدبلوماسية الدنماركية حول شرعية اتفاقية الصيد البحري بين المغرب والاتحاد الأوروبي سيوجه مرة أخرى ضربة للأطروحات المتجاوزة والتي عفى عنها الزمن للانفصاليين ومن يدعمهم، أو بالأحرى ما تبقى منها، في مجموع البلدان الشمالية وخارجها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
دولي
دولي
أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
دولي
دولي