
كشف الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية عن مقترحات لتقوية الجرعة المعززة للتضامن والثقة مؤكدا ان أساس سلامتنا ونجاح بلادنا التضامن والثقة والاستباقية والاعتماد على العلم.ومن ابرز الاقتراحات التي كشف عنها الدكتور حمضي ضرورة اعتماد صيغة الجواز الصحي على غرار باقي الدول ، بما في دلك اللقاح والتحاليل السلبية والشفاء من كوفيد، وهي كلها أدوات لخفض المخاطر، مع اعتماد هدا الجواز حاليا في الأنشطة الغير أساسية فقط، وإعلان تاريخ محدد مقبل لتعميمه التدريجي على الانشطة الأخرى,وشدد الدكتور الحمضي فسي تصريح لـ "كشـ24" على ضرورة فك الارتباط في الوقت الحالي بين الجواز الصحي والجرعة الثالثة، وربط ذلك بتطور المعطيات في الأسابيع والاشهر المقبلة وطنيا وكونيا بشكل تناسبي مع هده المعطيات، مع التأكيد على الأهمية القصوى للجرعة المعززة بالنسبة للفئات ذات الأولوية المستعجلة والتواصل معها لتعزيز مناعتها، ومتابعة تطور المعطيات لباقي الفئات.كما اكد الدكتور حمضي على ضرورة مراقبة تطور سير اللقاح وتكييف ذلك مع تطورات الوضعية الوبائية والاحتمالات الواردة بتواصل دائم مع الساكنة ومشاركتها، مشددا على ضرورة إقرار المزيد من إجراءات تخفيف الإجراءات التقييدية بشكل تدريجي وآمن بالنسبة للملقحين ولفائدتهم وفائدة المقاولات والأنشطة الاجتماعية والاقتصادية، بربط مع الجواز الصحي وإعطاء معنى وقوة لهدا الجواز.واشار الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحي، الى ان الحرب ضد الجائحة بدأت ببلادنا بطريقة استباقية، مبنية على العلم والعلم وحده، تضامنية، شفافة، وبثقة قوية تحت قيادة جلالة الملك وبإشراقه المباشر، وداك هو جواز الثقة. نفس الروح هيمنت على المراحل اللاحقة من هده الحرب، وخصوصا مرحلة التلقيح ضد الوباء. وهذه الروح وهذه المواجهة القوية التي تخوضها بلادنا يدا في يد بين المجتمع والدولة هي التي حمت صحة وحياة مواطنينا،و حمت مدرسة أبنائنا، حمت اقتصادنا ومصادر رزق شعبنا، وبوأت بلادنا المراتب الأولى عالميا في هدا المجال، وسمحت لبلادنا ان تعزز مكانتها ودورها الريادي إقليميا وجهويا وقاريا، واستشراف المستقبل بثقة أكبر وبمشاريع عملاقة لصالح المواطن والوطن.من جهة اخرى هناك دول لم تتمكن من التوفر على اللقاحات في الوقت وبالكميات المطلوبة، وأخرى على العكس تتوفر على اللقاحات ولكنها مع ذلك لا زالت تعاني من ويلات الجائحة بسبب غياب الثقة. ما دفع ازيد من 24 مليون مغربي لحد اليوم للإقبال على اللقاح هو أساسا الثقة التي يضعها عادة المغاربة في اللقاحات، والثقة التي وضعوها اليوم في الحملة الوطنية للتلقيح التي سارت وتسير بشكل تضامني، عادل وشفاف وتكافؤ الفرص بفضل المجهودات التي يبدلها المواطنون وكل أجهزة الدولة تحت الاشراف المباشر لجلالة الملك.وقال الدكتور حمضي ان اليوم علميا وميدانيا ليس امامنا من خيار غير تسريع الحملة الوطنية للتلقيح لتشمل أكبر عدد ممكن من المواطنين المغاربة ووصول ال 80% من الساكنة، منها ما يجب ان يفوق 97% من المسنين ودوي الامراض المزمنة و90% من البالغين وأغلب الأطفال والمراهقين، مشددا على ان الفئات المسنة ودوي الامراض المزمنة والتي مضي ازيد من 6 أشهر على تلقيحها، في حاجة ماسة ومستعجلة الى جرعة معززة تحميها.واكد الدكتور حمضي اننا اليوم ناجحون في التحكم في الحالة الوبائية وفي التلقيح، لكن ما زالت امامنا تحديات منها: الموجة المرتقبة والمرتبطة بالفصل البارد التي تضرب اروبا الان، تحدي الطفرات والمتحورات الجديدة، تحدي طول مدة الجائحة بسبب عدم لا عدالة توزيع اللقاحات عالميا، تحدي إنعاش الاقتصاد المغربي والمقاولة المغربية مصدر رزق المغاربة ومصدر قوة مكانة بلدنا.واشار الباحث المغربي، الى ان خيار رفع الإجراءات التقييدية كليا غير وارد بسبب التحديات وعدم كفاية نسبة التغطية باللقاح التي تضمن عدم الضغط على المنظومة الصحية. كما ان خيار البقاء تحت خنق الإجراءات التقييدية الى أن تنتهي الجائحة بسبب غير الملقحين لا يمكن القبول به ولا تحمله. وخيار العودة للاحتماء بالتدابير الصارمة من حجر وتعليم عن بعد وتعطيل الاقتصاد بسبب تطورات وبائية مفاجئة هو احتمال يجب عمل كل شيء حتى لا يكون واردا.
كشف الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية عن مقترحات لتقوية الجرعة المعززة للتضامن والثقة مؤكدا ان أساس سلامتنا ونجاح بلادنا التضامن والثقة والاستباقية والاعتماد على العلم.ومن ابرز الاقتراحات التي كشف عنها الدكتور حمضي ضرورة اعتماد صيغة الجواز الصحي على غرار باقي الدول ، بما في دلك اللقاح والتحاليل السلبية والشفاء من كوفيد، وهي كلها أدوات لخفض المخاطر، مع اعتماد هدا الجواز حاليا في الأنشطة الغير أساسية فقط، وإعلان تاريخ محدد مقبل لتعميمه التدريجي على الانشطة الأخرى,وشدد الدكتور الحمضي فسي تصريح لـ "كشـ24" على ضرورة فك الارتباط في الوقت الحالي بين الجواز الصحي والجرعة الثالثة، وربط ذلك بتطور المعطيات في الأسابيع والاشهر المقبلة وطنيا وكونيا بشكل تناسبي مع هده المعطيات، مع التأكيد على الأهمية القصوى للجرعة المعززة بالنسبة للفئات ذات الأولوية المستعجلة والتواصل معها لتعزيز مناعتها، ومتابعة تطور المعطيات لباقي الفئات.كما اكد الدكتور حمضي على ضرورة مراقبة تطور سير اللقاح وتكييف ذلك مع تطورات الوضعية الوبائية والاحتمالات الواردة بتواصل دائم مع الساكنة ومشاركتها، مشددا على ضرورة إقرار المزيد من إجراءات تخفيف الإجراءات التقييدية بشكل تدريجي وآمن بالنسبة للملقحين ولفائدتهم وفائدة المقاولات والأنشطة الاجتماعية والاقتصادية، بربط مع الجواز الصحي وإعطاء معنى وقوة لهدا الجواز.واشار الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحي، الى ان الحرب ضد الجائحة بدأت ببلادنا بطريقة استباقية، مبنية على العلم والعلم وحده، تضامنية، شفافة، وبثقة قوية تحت قيادة جلالة الملك وبإشراقه المباشر، وداك هو جواز الثقة. نفس الروح هيمنت على المراحل اللاحقة من هده الحرب، وخصوصا مرحلة التلقيح ضد الوباء. وهذه الروح وهذه المواجهة القوية التي تخوضها بلادنا يدا في يد بين المجتمع والدولة هي التي حمت صحة وحياة مواطنينا،و حمت مدرسة أبنائنا، حمت اقتصادنا ومصادر رزق شعبنا، وبوأت بلادنا المراتب الأولى عالميا في هدا المجال، وسمحت لبلادنا ان تعزز مكانتها ودورها الريادي إقليميا وجهويا وقاريا، واستشراف المستقبل بثقة أكبر وبمشاريع عملاقة لصالح المواطن والوطن.من جهة اخرى هناك دول لم تتمكن من التوفر على اللقاحات في الوقت وبالكميات المطلوبة، وأخرى على العكس تتوفر على اللقاحات ولكنها مع ذلك لا زالت تعاني من ويلات الجائحة بسبب غياب الثقة. ما دفع ازيد من 24 مليون مغربي لحد اليوم للإقبال على اللقاح هو أساسا الثقة التي يضعها عادة المغاربة في اللقاحات، والثقة التي وضعوها اليوم في الحملة الوطنية للتلقيح التي سارت وتسير بشكل تضامني، عادل وشفاف وتكافؤ الفرص بفضل المجهودات التي يبدلها المواطنون وكل أجهزة الدولة تحت الاشراف المباشر لجلالة الملك.وقال الدكتور حمضي ان اليوم علميا وميدانيا ليس امامنا من خيار غير تسريع الحملة الوطنية للتلقيح لتشمل أكبر عدد ممكن من المواطنين المغاربة ووصول ال 80% من الساكنة، منها ما يجب ان يفوق 97% من المسنين ودوي الامراض المزمنة و90% من البالغين وأغلب الأطفال والمراهقين، مشددا على ان الفئات المسنة ودوي الامراض المزمنة والتي مضي ازيد من 6 أشهر على تلقيحها، في حاجة ماسة ومستعجلة الى جرعة معززة تحميها.واكد الدكتور حمضي اننا اليوم ناجحون في التحكم في الحالة الوبائية وفي التلقيح، لكن ما زالت امامنا تحديات منها: الموجة المرتقبة والمرتبطة بالفصل البارد التي تضرب اروبا الان، تحدي الطفرات والمتحورات الجديدة، تحدي طول مدة الجائحة بسبب عدم لا عدالة توزيع اللقاحات عالميا، تحدي إنعاش الاقتصاد المغربي والمقاولة المغربية مصدر رزق المغاربة ومصدر قوة مكانة بلدنا.واشار الباحث المغربي، الى ان خيار رفع الإجراءات التقييدية كليا غير وارد بسبب التحديات وعدم كفاية نسبة التغطية باللقاح التي تضمن عدم الضغط على المنظومة الصحية. كما ان خيار البقاء تحت خنق الإجراءات التقييدية الى أن تنتهي الجائحة بسبب غير الملقحين لا يمكن القبول به ولا تحمله. وخيار العودة للاحتماء بالتدابير الصارمة من حجر وتعليم عن بعد وتعطيل الاقتصاد بسبب تطورات وبائية مفاجئة هو احتمال يجب عمل كل شيء حتى لا يكون واردا.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

وطني

وطني

وطني

وطني

