

وطني
الدكالي يعطي انطلاقة مشاريع صحية ويوقع اتفاقيات شراكة بإقليم خنيفرة
ترأس وزير الصحة، أناس الدكالي صبيحة يومه السبت 21 شتنبر 2019، مراسيم توقيع مذكرة تفاهم حول مشروع التجديد الحضري للمستشفى الإقليمي لخنيفرة، كما قام بتوقيع اتفاقية شراكة تتعلق بتدبير القوافل الطبية بإقليم خنيفرة لسنتي 2019 و2020.ويشمل هذا المشروع بناء مركز تشخيص داء السل والأمراض التنفسية، وتعويض الوحدات الطبية المتبقية بالموقع مع توفير وحدات سكنية للمسؤولين الإقليميين لقطاع الصحة، إضافة إلى خلق قطب حضري على مستوى موقع المستشفى القديم يضم ساحة عمومية وفضاءات خضراء.ويأتي هذا المشروع في إطار شراكة بين كل من وزارة الصحة، ووزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والمجلس الإقليمي، والجماعة الحضرية، والوكالة الحضرية لخنيفرة، إضافة إلى شركة العمران.وخلال الفترة المسائية، أعطى وزير الصحة والوفد المرافق له، بدوار آيت نوح بجماعة موحى أوحمو الزياني، الانطلاقة لأول قافلة طبية برسم برنامج 2019-2020.
يهدف هذا المشروع الذي أطلقته وزارة الصحة بشراكة مع اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية، والمجلس الإقليمي لخنيفرة، وجمعية أطلس لدعم الوحدات الطبية المتنقلة، بتكلفة مالية تقدر بـ 2.050.000 درهم، إلى تعزيز العرض الصحي بالإقليم، وتسهيل الولوج للخدمات الصحية للقرب بالوسط القروي، مع التركيز على صحة الأم والطفل. وفي هذا السياق أعطى السيد الوزير انطلاقة أولى عمليات هذا المشروع على مستوى جماعة "الهْرِي".
وبالجماعة القروية أكلمام أزكزا، أشرف وزير الصحة على تدشين المركز الصحي القروي بـ"أسول"، بعد توسعته من طرف وزارة الصحة بغلاف مالي يقدر بـ 733.266,00 درهم، وذلك في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية، بهدف تسهيل الولوج للخدمات الصحية بالوسط القروي.
ترأس وزير الصحة، أناس الدكالي صبيحة يومه السبت 21 شتنبر 2019، مراسيم توقيع مذكرة تفاهم حول مشروع التجديد الحضري للمستشفى الإقليمي لخنيفرة، كما قام بتوقيع اتفاقية شراكة تتعلق بتدبير القوافل الطبية بإقليم خنيفرة لسنتي 2019 و2020.ويشمل هذا المشروع بناء مركز تشخيص داء السل والأمراض التنفسية، وتعويض الوحدات الطبية المتبقية بالموقع مع توفير وحدات سكنية للمسؤولين الإقليميين لقطاع الصحة، إضافة إلى خلق قطب حضري على مستوى موقع المستشفى القديم يضم ساحة عمومية وفضاءات خضراء.ويأتي هذا المشروع في إطار شراكة بين كل من وزارة الصحة، ووزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، والمجلس الإقليمي، والجماعة الحضرية، والوكالة الحضرية لخنيفرة، إضافة إلى شركة العمران.وخلال الفترة المسائية، أعطى وزير الصحة والوفد المرافق له، بدوار آيت نوح بجماعة موحى أوحمو الزياني، الانطلاقة لأول قافلة طبية برسم برنامج 2019-2020.
يهدف هذا المشروع الذي أطلقته وزارة الصحة بشراكة مع اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية، والمجلس الإقليمي لخنيفرة، وجمعية أطلس لدعم الوحدات الطبية المتنقلة، بتكلفة مالية تقدر بـ 2.050.000 درهم، إلى تعزيز العرض الصحي بالإقليم، وتسهيل الولوج للخدمات الصحية للقرب بالوسط القروي، مع التركيز على صحة الأم والطفل. وفي هذا السياق أعطى السيد الوزير انطلاقة أولى عمليات هذا المشروع على مستوى جماعة "الهْرِي".
وبالجماعة القروية أكلمام أزكزا، أشرف وزير الصحة على تدشين المركز الصحي القروي بـ"أسول"، بعد توسعته من طرف وزارة الصحة بغلاف مالي يقدر بـ 733.266,00 درهم، وذلك في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية، بهدف تسهيل الولوج للخدمات الصحية بالوسط القروي.
ملصقات
