مراكش

الدكالي يدعو إلى السهر على سلامة المواطنين بمراقبة الأدوية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 مارس 2019

جدد وزير الصحة أنس الدكالي، أمس الجمعة بمراكش، التأكيد على التزام المغرب بمواصلة تقاسم التجارب والمساهمة في تكوين الكفاءات في مجال مراقبة جودة الأدوية، والمراقبة بعد التسويق، مبرزا أن التعاون جنوب-جنوب، لاسيما مع البلدان الإفريقية يعتبر "خيار استراتيجيا للمملكة، نابع من إرادة ملكية من أجل تجويد الصحة العمومية في إفريقيا".وشدد الدكالي، في كلمة له في اختتام الاجتماع السنوي الثاني للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية، المنظم من طرف جمعية "يو.سي.بي" الأمريكية بتعاون مع وكالة الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد)، ومنظمة الصحة العالمية، والحكومة المغربية، على ضرورة السهر على سلامة المواطنين من خلال إمدادهم بمنتجات ذات جودة واستعمال آمن.وأبرز في هذا الصدد الدور الحيوي الذي تضطلع به الهيئات الوطنية للمراقبة والتقنين المكلفة بالسهر على جودة المنتجات الصحية المسوقة في مختلف البلدان .وأشار إلى اعتماد قانون إطار هام من طرف الاتحاد الإفريقي لمواءمة أنظمة تقنين المنتجات الطبية سنة 2016، معتبرا أن مواءمة مراقبة جودة الأدوية، وكذا مراقبتها بعد التسويق كوظائف تنظيمية رئيسية ما زالت في بداياتها.ودعا في هذا الصدد إلى توحيد الجهود وتبادل الممارسات الفضلى، وتعزيز التعاون في مجالات مراقبة الجودة، وتعزيز الموارد والمساهمة في الحفاظ على أنشطة مراقبة جودة المنتجات الطبية في جميع الدول الإفريقية. وأضاف السيد الدكالي أن تقريب الأنظمة وممارسات تسجيل الأدوية في إطار مواءمة تنظيمات الأدوية في إفريقيا سجل تقدما ملحوظا في بعض مناطق القارة.وبعد أن ذكر باعتماد الاتحاد الإفريقي مؤخرا بأديس أبابا لاتفاقية تأسيس وكالة الأدوية الإفريقية، أشار إلى أن هذه الاتفاقية يمكنها أن تعزز أكثر التكامل الإفريقي لسياسات الأدوية، مبرزا أن الوكالة تحتاج إلى مصادقة 15 بلدا على الأقل على الاتفاقية، ليتم إنشاؤها بشكل نهائي .ودعا الدكالي إلى توعية السلطات الصحية بأهمية هذه المصادقة، نظرا للأهمية الاستراتيجية التي تكتسيها هذه الوكالة لضمان أمن وسلامة المرضى. من جهة أخرى، أشار الوزير إلى أن مخطط عمل المنتدى لسنة 2019 يسير في اتجاه تعزيز العمل المشترك، مسجلا أن هذا الأمر يتطلب تعزيز قدرات مختبرات الرقابة في الدول التي تحتاج إليها، وتعزيز تدبير الجودة وإرساء مراقبة الأدوية بعد تسويقها.وأبرز أنه في هذا المجال، يعمل المغرب منذ فترة طويلة لدعم جهود الدول الإفريقية الأخرى، مثل السنغال وموريتانيا، وعما قريب النيجر وبوركينا فاسو ودول أخرى، مضيفا أن المغرب مستعد لمواصلة تمتين تعاونه مع شركائه، وأنه يظل منفتحا على شراكات جديدة مع أي بلد يرغب في ذلك .وأكد الدكالي استعداد وزارة الصحة للمساهمة بطريقة بناءة وملائمة لاستدامة عمل المنتدى الذي يشكل مناسبة للسلطات المسؤولة عن مراقبة جودة المنتجات الصحية للاجتماع بهدف تنسيق جهودها، ومواءمة ممارساتها، وتقاسم مواردها، وتجويد نجاعتها، وتبادل خبراتها.وعرف هذا الاجتماع السنوي الثاني، الذي تم تنظيمه على مدى خمسة أيام (من 26 فبراير إلى فاتح مارس) حول موضوع "التوجه نحو الجدوى المالية للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية"، مشاركة أعضاء المنتدى، بما فيهم مجموعة العمل التقنية، وجمعية "يو.سي.بي" الأمريكية، ووكالة الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا، ومفوضية الاتحاد الإفريقي، ومنظمة الصحة العالمية، والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، ومجموعات الصحة الإقليمية، وشركاء وفاعلين آخرين.وتوخى هذا الاجتماع تقديم أعضاء مجموعة العمل التقنية والمسؤولين المنتخبين إلى مجموع المشاركين، وكذلك تدارس التقدم المحرز من طرف مجموعة العمل التقنية فيما يخص تنفيذ مخطط عمل سنة 2018، والاستفادة من الدروس المستخلصة من أشغال الاجتماع الأول بالتركيز على التحديات وكيفية رفعها خلال سنة 2019 ، ومناقشة والمصادقة على مخطط العمل المقترح للسنة الجارية، واقتراح حلول وسبل لضمان الجدوى المالية للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية في إطار مواءمة تنظيم الأدوية في إفريقيا.

جدد وزير الصحة أنس الدكالي، أمس الجمعة بمراكش، التأكيد على التزام المغرب بمواصلة تقاسم التجارب والمساهمة في تكوين الكفاءات في مجال مراقبة جودة الأدوية، والمراقبة بعد التسويق، مبرزا أن التعاون جنوب-جنوب، لاسيما مع البلدان الإفريقية يعتبر "خيار استراتيجيا للمملكة، نابع من إرادة ملكية من أجل تجويد الصحة العمومية في إفريقيا".وشدد الدكالي، في كلمة له في اختتام الاجتماع السنوي الثاني للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية، المنظم من طرف جمعية "يو.سي.بي" الأمريكية بتعاون مع وكالة الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد)، ومنظمة الصحة العالمية، والحكومة المغربية، على ضرورة السهر على سلامة المواطنين من خلال إمدادهم بمنتجات ذات جودة واستعمال آمن.وأبرز في هذا الصدد الدور الحيوي الذي تضطلع به الهيئات الوطنية للمراقبة والتقنين المكلفة بالسهر على جودة المنتجات الصحية المسوقة في مختلف البلدان .وأشار إلى اعتماد قانون إطار هام من طرف الاتحاد الإفريقي لمواءمة أنظمة تقنين المنتجات الطبية سنة 2016، معتبرا أن مواءمة مراقبة جودة الأدوية، وكذا مراقبتها بعد التسويق كوظائف تنظيمية رئيسية ما زالت في بداياتها.ودعا في هذا الصدد إلى توحيد الجهود وتبادل الممارسات الفضلى، وتعزيز التعاون في مجالات مراقبة الجودة، وتعزيز الموارد والمساهمة في الحفاظ على أنشطة مراقبة جودة المنتجات الطبية في جميع الدول الإفريقية. وأضاف السيد الدكالي أن تقريب الأنظمة وممارسات تسجيل الأدوية في إطار مواءمة تنظيمات الأدوية في إفريقيا سجل تقدما ملحوظا في بعض مناطق القارة.وبعد أن ذكر باعتماد الاتحاد الإفريقي مؤخرا بأديس أبابا لاتفاقية تأسيس وكالة الأدوية الإفريقية، أشار إلى أن هذه الاتفاقية يمكنها أن تعزز أكثر التكامل الإفريقي لسياسات الأدوية، مبرزا أن الوكالة تحتاج إلى مصادقة 15 بلدا على الأقل على الاتفاقية، ليتم إنشاؤها بشكل نهائي .ودعا الدكالي إلى توعية السلطات الصحية بأهمية هذه المصادقة، نظرا للأهمية الاستراتيجية التي تكتسيها هذه الوكالة لضمان أمن وسلامة المرضى. من جهة أخرى، أشار الوزير إلى أن مخطط عمل المنتدى لسنة 2019 يسير في اتجاه تعزيز العمل المشترك، مسجلا أن هذا الأمر يتطلب تعزيز قدرات مختبرات الرقابة في الدول التي تحتاج إليها، وتعزيز تدبير الجودة وإرساء مراقبة الأدوية بعد تسويقها.وأبرز أنه في هذا المجال، يعمل المغرب منذ فترة طويلة لدعم جهود الدول الإفريقية الأخرى، مثل السنغال وموريتانيا، وعما قريب النيجر وبوركينا فاسو ودول أخرى، مضيفا أن المغرب مستعد لمواصلة تمتين تعاونه مع شركائه، وأنه يظل منفتحا على شراكات جديدة مع أي بلد يرغب في ذلك .وأكد الدكالي استعداد وزارة الصحة للمساهمة بطريقة بناءة وملائمة لاستدامة عمل المنتدى الذي يشكل مناسبة للسلطات المسؤولة عن مراقبة جودة المنتجات الصحية للاجتماع بهدف تنسيق جهودها، ومواءمة ممارساتها، وتقاسم مواردها، وتجويد نجاعتها، وتبادل خبراتها.وعرف هذا الاجتماع السنوي الثاني، الذي تم تنظيمه على مدى خمسة أيام (من 26 فبراير إلى فاتح مارس) حول موضوع "التوجه نحو الجدوى المالية للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية"، مشاركة أعضاء المنتدى، بما فيهم مجموعة العمل التقنية، وجمعية "يو.سي.بي" الأمريكية، ووكالة الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا، ومفوضية الاتحاد الإفريقي، ومنظمة الصحة العالمية، والمجموعات الاقتصادية الإقليمية، ومجموعات الصحة الإقليمية، وشركاء وفاعلين آخرين.وتوخى هذا الاجتماع تقديم أعضاء مجموعة العمل التقنية والمسؤولين المنتخبين إلى مجموع المشاركين، وكذلك تدارس التقدم المحرز من طرف مجموعة العمل التقنية فيما يخص تنفيذ مخطط عمل سنة 2018، والاستفادة من الدروس المستخلصة من أشغال الاجتماع الأول بالتركيز على التحديات وكيفية رفعها خلال سنة 2019 ، ومناقشة والمصادقة على مخطط العمل المقترح للسنة الجارية، واقتراح حلول وسبل لضمان الجدوى المالية للمنتدى الإفريقي حول جودة الأدوية في إطار مواءمة تنظيم الأدوية في إفريقيا.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح حرمها بمراكش
تعزز عرض التكوين الطبي وهندسة علوم الصحة والعلوم التمريضية في مراكش، وذلك بافتتاح حرم لجامعة محمد السادس للعلوم والصحة. ويندرج إحداث هذه الجامعة في إطار تقوية البنيات التحتية الجامعية والبحث العلمي، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، الرامية إلى ضمان تكوين ذي جودة للموارد البشرية في القطاع الصحي وتأهيلها وملاءمتها مع التطوات العلمية والتكنولوجية. ويشكل هذا الحرم جزء من مشروع إحداث قطب استشفائي جامعي على مستوى المدينة الحمراء، تحمله جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، ويضم أيضا، إنجاز المركب الاستشفائي الجامعي محمد السادس لمراكش. ويتألف هذا الحرم، من كلية محمد السادس للطب والمدرسة العليا محمد السادس للمهندسين في علوم الصحة وكلية محمد السادس للعلوم التمريضية ومهنيي الصحة، يمكن الطلبة من التفتح بفضل إقاماته الجامعية، والأنشطة الثقافية والرياضية، وكذا فضاءات الاستجمام التي يتوفر عليها. 
مراكش

تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

مراكش أمام اختبار فوضى الطاكسيات.. فهل تتبع نموذج الرباط؟
بعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات في الرباط بسحب 525 رخصة ثقة من سائقي الطاكسيات المخالفين، صارت الأنظار متجهة إلى مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، للتساؤل حول إمكانية نهج نفس الحزم في مواجهة الفوضى التي يعاني منها قطاع الطاكسيات في المدينة. وقد اصبحت مراكش، التي تستقطب ملايين السياح سنويًا، تحت وطأة شكاوى متزايدة من ممارسات غير قانونية لبعض سائقي الطاكسيات، مثل رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه والانتقائية بين الركاب. وتنتشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بعض هذه التصرفات، مما يهدد صورة المدينة ويضعها في مرمى الانتقادات. بينما نجحت الرباط في فرض رقابة صارمة على القطاع، يظل التساؤل قائمًا حول مدى قدرة مراكش على تطبيق نفس التدابير. هل ستتخذ السلطات المحلية، بقيادة الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، خطوات مشابهة لضبط الوضع قبل تنظيم تظاهرة كبرى مثل كأس أفريقيا للأمم؟ و يرى متتبعون للشان المحلي ان الخطوات القادمة في مراكش، قد تكون حاسمة في تحديد مصير قطاع الطاكسيات بالمدينة، وأثرها على سمعتها كوجهة سياحية رائدة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة