مراكش

الدعوة بمراكش إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الأمن الكيميائي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 28 أكتوبر 2022

دعا المشاركون في المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، أمس الخميس، بمراكش، إلى تعزيز التعاون الدولي في هذا مجال الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة.كما أوصى المشاركون، خلال الجلسة الختامية لهذا المؤتمر، الذي نظمته، على مدى ثلاثة أيام، منظمة الأنتربول، ووزارة الأمن الداخلي الأمريكي، ووكالة وزارة الدفاع الأمريكي للحد من التهديد، ومكتب التحقيقات الفيدرالية، بشراكة مع المديرية العامة للأمن الوطني، والشراكة العالمية لمجموعة الدول السبع لمكافحة انتشار أسلحة ومواد الدمار الشامل، بتبادل الخبرات والمعلومات من أجل رفع التحديات المتعلقة بالأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، وكذا بالنهوض بالتكوين المتخصص في هذا الميدان.وقال المدير المركزي للشرطة القضائية، بالمديرية العامة للأمن الوطني، ومدير مكتب الشرطة الدولية "الانتربول" بالمغرب، محمد الدخيسي، في تصريح للصحافة، عقب الجلسة الختامية، إنه "بعد ثلاثة أيام من النقاشات البناءة، اعتمدنا سلسلة من التوصيات الرامية إلى تعزيز وتطوير قدرات المصالح المكلفة بتطبيق القانون في مجال اكتشاف والوقاية من الحصول واستعمال مواد كيميائية ومتفجرات لأغراض إجرامية".وكشف الدخيسي، في هذا الاتجاه، أن الخبراء الدوليين أكدوا أهمية تعزيز التعاون الدولي، والثنائي، ومتعدد الأطراف، في مجال الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، المرتبطة أساسا بالإرهاب وبالجريمة المنظمة، وتشجيع تبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف المصالح المكلفة بتطبيق القانون، ودعم التكوين المتخصص في هذا الميدان.من جهته، قال مدير محاربة الإرهاب بالمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الأنتربول"، غريغ هاندز، إن الخبراء اقترحوا توصيات ترمي إلى تحسين الأمن الكيميائي على طول سلسلة التزويد بمواد كيماوية، وتخويل نقاط البيع بالتقسيط صلاحية التبليغ عن المقتنيات المشبوهة والأنشطة المشتبه بها، وتطوير منصة الأنتربول العالمية للمعارف، باعتبارها أداة للتعاون تسمح بإجراء نقاشات تفاعلية والولوج إلى المصادر، وتقوية الشبكة بفضل تنوع كبير للخبرة عبر المناطق والقطاعات.وسجل أن المندوبين قدموا مناهج جديدة، وتكنولوجيات واستراتيجيات لمساعدتهم على العمل بشكل آمن أكثر، وأكثر فعالية وفي إطار مقاربة ترتكز على التعاون، معبرا عن التزامه "بتدعيم نتائج هذا اللقاء وتقاسمها مع أعضاء الشبكة قصد التصدي معا للتهديدات التي تستمر في التطور".من جانبه، كشف روبير بوب، مدير برنامج الحد من التهديدات بوكالة وزارة الدفاع الأمريكية للحد من التهديدات، أن هذا اللقاء شكل مناسبة لتقاسم التجارب والممارسات الجيدة في ميدان مكافحة الحصول والاتجار غير المشروع في المواد الكيميائية، قصد تأمين سلسلة التوريد العالمية بشكل أفضل، مع التمكين من إقامة علاقات كفيلة بتحسين التقليص من التهديدات الكيميائية في بيئة تشهد تطورا سريعا.وأكد بوب "نحن مدعوون للعمل معا: صناعة، مصالح مكلفة بتطبيق القانون، منظمات دولية، جامعات، جيش، أصحاب القرار السياسي، من خلال ضمان تقاسم المعلومات والممارسات الفضلى من أجل مواجهة هذا المشكل سويا".وفي السياق ذاته، أكدت كيلي موراي، المديرة المشاركة بالوكالة الأمريكية للأمن السيبراني، أهمية تعزيز التعاون لمواجهة التهديدات الناشئة.وأضافت "لقد تعلمنا أن الشراكات بين المصالح المكلفة بتطبيق القانون، والحكومات، وأصحاب القرار السياسي، والصناعيين هي التي تساعد على التصدي للتهديد الكيميائي".وشارك أزيد من 230 خبيرا، من 73 بلدا في المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، وهو شبكة دولية للخبراء، يوفر فضاء للتفكير يسمح بإيجاد حلول ملموسة من أجل اكتشاف بشكل أفضل، والوقاية ومنع الحصول أو استعمال مواد كيماوية ومتفجرات لأغراض إجرامية.وتقاسم المندوبون خلال هذا المؤتمر، وهم ممارسون في مجال الأمن الكيميائي، الممارسات الجيدة، وبحثوا عن وسائل مبتكرة للتصدي لهذا النوع من التهديد. ويشجع التعاون، الذي يشكل جوهر هذه الشبكة، النقاشات والأنشطة المشتركة في مختلف ميادين الخبرة.وسلطت الموائد المستديرة والعروض الضوء على التحديات والمشاكل العالمية، ومنحت المشاركين إمكانية تقاسم تجاربهم، وكذا بلورة مناهج جديدة في ميدان الأمن الكيميائي على الأصعدة الوطنية والجهوية والدولية.

دعا المشاركون في المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، أمس الخميس، بمراكش، إلى تعزيز التعاون الدولي في هذا مجال الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة.كما أوصى المشاركون، خلال الجلسة الختامية لهذا المؤتمر، الذي نظمته، على مدى ثلاثة أيام، منظمة الأنتربول، ووزارة الأمن الداخلي الأمريكي، ووكالة وزارة الدفاع الأمريكي للحد من التهديد، ومكتب التحقيقات الفيدرالية، بشراكة مع المديرية العامة للأمن الوطني، والشراكة العالمية لمجموعة الدول السبع لمكافحة انتشار أسلحة ومواد الدمار الشامل، بتبادل الخبرات والمعلومات من أجل رفع التحديات المتعلقة بالأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، وكذا بالنهوض بالتكوين المتخصص في هذا الميدان.وقال المدير المركزي للشرطة القضائية، بالمديرية العامة للأمن الوطني، ومدير مكتب الشرطة الدولية "الانتربول" بالمغرب، محمد الدخيسي، في تصريح للصحافة، عقب الجلسة الختامية، إنه "بعد ثلاثة أيام من النقاشات البناءة، اعتمدنا سلسلة من التوصيات الرامية إلى تعزيز وتطوير قدرات المصالح المكلفة بتطبيق القانون في مجال اكتشاف والوقاية من الحصول واستعمال مواد كيميائية ومتفجرات لأغراض إجرامية".وكشف الدخيسي، في هذا الاتجاه، أن الخبراء الدوليين أكدوا أهمية تعزيز التعاون الدولي، والثنائي، ومتعدد الأطراف، في مجال الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، المرتبطة أساسا بالإرهاب وبالجريمة المنظمة، وتشجيع تبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف المصالح المكلفة بتطبيق القانون، ودعم التكوين المتخصص في هذا الميدان.من جهته، قال مدير محاربة الإرهاب بالمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الأنتربول"، غريغ هاندز، إن الخبراء اقترحوا توصيات ترمي إلى تحسين الأمن الكيميائي على طول سلسلة التزويد بمواد كيماوية، وتخويل نقاط البيع بالتقسيط صلاحية التبليغ عن المقتنيات المشبوهة والأنشطة المشتبه بها، وتطوير منصة الأنتربول العالمية للمعارف، باعتبارها أداة للتعاون تسمح بإجراء نقاشات تفاعلية والولوج إلى المصادر، وتقوية الشبكة بفضل تنوع كبير للخبرة عبر المناطق والقطاعات.وسجل أن المندوبين قدموا مناهج جديدة، وتكنولوجيات واستراتيجيات لمساعدتهم على العمل بشكل آمن أكثر، وأكثر فعالية وفي إطار مقاربة ترتكز على التعاون، معبرا عن التزامه "بتدعيم نتائج هذا اللقاء وتقاسمها مع أعضاء الشبكة قصد التصدي معا للتهديدات التي تستمر في التطور".من جانبه، كشف روبير بوب، مدير برنامج الحد من التهديدات بوكالة وزارة الدفاع الأمريكية للحد من التهديدات، أن هذا اللقاء شكل مناسبة لتقاسم التجارب والممارسات الجيدة في ميدان مكافحة الحصول والاتجار غير المشروع في المواد الكيميائية، قصد تأمين سلسلة التوريد العالمية بشكل أفضل، مع التمكين من إقامة علاقات كفيلة بتحسين التقليص من التهديدات الكيميائية في بيئة تشهد تطورا سريعا.وأكد بوب "نحن مدعوون للعمل معا: صناعة، مصالح مكلفة بتطبيق القانون، منظمات دولية، جامعات، جيش، أصحاب القرار السياسي، من خلال ضمان تقاسم المعلومات والممارسات الفضلى من أجل مواجهة هذا المشكل سويا".وفي السياق ذاته، أكدت كيلي موراي، المديرة المشاركة بالوكالة الأمريكية للأمن السيبراني، أهمية تعزيز التعاون لمواجهة التهديدات الناشئة.وأضافت "لقد تعلمنا أن الشراكات بين المصالح المكلفة بتطبيق القانون، والحكومات، وأصحاب القرار السياسي، والصناعيين هي التي تساعد على التصدي للتهديد الكيميائي".وشارك أزيد من 230 خبيرا، من 73 بلدا في المؤتمر الدولي حول الأمن الكيميائي والتهديدات الناشئة، وهو شبكة دولية للخبراء، يوفر فضاء للتفكير يسمح بإيجاد حلول ملموسة من أجل اكتشاف بشكل أفضل، والوقاية ومنع الحصول أو استعمال مواد كيماوية ومتفجرات لأغراض إجرامية.وتقاسم المندوبون خلال هذا المؤتمر، وهم ممارسون في مجال الأمن الكيميائي، الممارسات الجيدة، وبحثوا عن وسائل مبتكرة للتصدي لهذا النوع من التهديد. ويشجع التعاون، الذي يشكل جوهر هذه الشبكة، النقاشات والأنشطة المشتركة في مختلف ميادين الخبرة.وسلطت الموائد المستديرة والعروض الضوء على التحديات والمشاكل العالمية، ومنحت المشاركين إمكانية تقاسم تجاربهم، وكذا بلورة مناهج جديدة في ميدان الأمن الكيميائي على الأصعدة الوطنية والجهوية والدولية.



اقرأ أيضاً
بالصور.. مواكبة أمنية محكمة لتأمين احتفالات عودة الكوكب المراكشي
ليلة أمس الأربعاء، كان محيط مطار مراكش المنارة مسرحًا لانطلاق احتفالات عارمة بصعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الإحترافي الأول، حيث حج إلى محيط المطار آلاف المشجعين لاستقبال الفريق، مرفوقين بمواكب سيارات ودراجات نارية، في جو مشحون بالحماس والفرحة.ووفق ما عاينته "كشـ24"، عرفت هذه المناسبة استنفارًا أمنيًا واسع النطاق، حيث تم تجنيد مختلف التشكيلات الأمنية التابعة لولاية أمن مراكش، لضمان مرور الاحتفالات في ظروف آمنة ومنظمة. فمنذ اللحظات الأولى للإعلان عن الصعود، باشرت مختلف التشكيلات الأمنية استعداداتها لتأمين استقبال يليق بهذا الحدث الجلل، وضمان سلامة الجماهير واللاعبين على حد سواء.وشوهد كبار مسؤولي الأمن وهم ينسقون ميدانيًا مع الفرق المنتشرة بالمنطقة، وهي الترتيبات التي كانت تحت إشراف مباشر لوالي أمن مراكش محمد امشيشو، الذي تابع عن كثب مختلف مراحل الاستقبال، بدءًا من تأمين محيط المطار، مرورًا بمرافقة الموكب، وصولًا إلى المعقل التاريخي للفريق في الحارثي، وهو الأمر الذي أمن عدم خروج الأمور عن السطيرة.وتعكس هذه المواكبة الأمنية الناجحة الحس العالي بالمسؤولية والجاهزية التي تتمتع بها الأجهزة الأمنية في مراكش، وقدرتها على التعامل مع مثل هذه التجمعات الكبيرة وضمان مرورها في أجواء احتفالية وآمنة. 
مراكش

حقوقي لـكشـ24: انتشار الكلاب خرج عن السيطرة وتجاهل القانون 56.12 يسائل السلطات
تتزايد شكاوى المواطنين والفاعلين المدنيين من الانتشار المقلق للكلاب الضالة والشرسة في عدد من مناطق مدينة مراكش، في مشهد يتكرر على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مقاطع فيديو توثق لحظات رعب يعيشها سياح أجانب أو تلاميذ ومواطنون، وهم محاصرون من طرف مجموعات من الكلاب. المقاطع المصورة توثق هذه الظاهرة بمناطق متعددة، من قلب ساحة جامع الفنا السياحية إلى محيط المؤسسات التعليمية، مرورا بشوارع وأحياء شعبية بالمدينة، وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول فاعلية الجهات المختصة في التعاطي مع الظاهرة، خصوصا أنها لم تعد تقتصر على التشويه البصري للفضاء العام، بل باتت تهدد سلامة المواطنين بشكل مباشر. وفي تصريح خص به موقع كشـ24، قال علي شتور، رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، إن ظاهرة الكلاب الضالة تحولت إلى إشكال حقيقي في عدد من المدن، ليس فقط من حيث السلامة الجسدية للسكان، بل أيضا من الزاوية الصحية، نظرا لما تحمله من أمراض معدية كداء الكلب "السعار". وأوضح شتور أن الجمعية تطالب منذ سنوات باتخاذ إجراءات حازمة وعملية للحد من الظاهرة، عبر تعقيم الكلاب الذكور والإناث لتفادي التكاثر العشوائي، وتطعيمها ضد الأمراض، إلى جانب نشر التوعية لدى الساكنة بخصوص عدم رمي بقايا الطعام في الشوارع، لما له من دور في استقطاب هذه الحيوانات. وأضاف أن من الحلول الممكنة أيضا دعم الجمعيات المهتمة برعاية الحيوانات، من خلال توفير الإمكانيات اللوجستية والطبية لمساعدتها على احتواء الظاهرة في إطار احترام حقوق الحيوان، دون التفريط في أمن وسلامة المواطنين. لكن الأخطر، بحسب شتور، يكمن في ظاهرة تربية الكلاب الشرسة داخل الأحياء السكنية المكتظة، حيث يعمد بعض الأشخاص إلى اقتناء فصائل خطيرة من الكلاب ليس بهدف الحراسة أو العمل، بل فقط بدافع التفاخر أو فرض الهيبة، وهو ما يشكل تهديدا حقيقيا لأمن الجيران والمارة. وتساءل شتور عن عدم تطبيق القانون 56.12 المتعلق بوقاية الأشخاص من أخطار الكلاب، مشيرا إلى أن هذا القانون يمنع صراحة تملك أو بيع أو استيراد أو ترويض أو تربية الكلاب المصنفة خطيرة، إلا أن الواقع يكشف عن تقاعس في تنفيذ مضامينه، مما يسمح لهذه الكلاب بالتجول في الشوارع دون كمامات أو قيود، مما يهدد الأرواح ويسيء لصورة مدن المملكة، خصوصا السياحية منها. واختتم المتحدث تصريحه بالتأكيد على أن الأمر لم يعد يحتمل مزيدا من التساهل، داعيا إلى تفعيل القانون، وتعزيز التنسيق بين الجماعات المحلية والمصالح البيطرية والأمنية، لضمان بيئة آمنة وصحية لكل المواطنين والزوار.
مراكش

برلمانية تسائل الوزير لفتيت حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمراكش
وجهت البرلمانية مريم الرميلي، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمدينة مراكش. وتساءلت البرلمانية الرميلي عن التدابير والإجراءات التي اتخذتها الوزارة والتي تعتزم تنفيذها لتقليص زمن استجابة سيارات الإسعاف في حوادث السير بالمدينة. وبحسب البرلمانية التجمعية، فإن المدينة تعد من أهم الحواضر التي تعرف نسبا مرتفعة من حوادث السير، وغالبا ما تتصف هذه الحوادث بالطابع الخطير، ما يستوجب تدخلات سريعة لنجدة المصابين، لا سيما التابعة للوقاية المدنية، والتي يلاحظ عليها تأخرا ملحوظا في الوصول إلى موقع الحوادث.  
مراكش

أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية في تاريخ المغرب يرافق “الكوكب” إلى معقله التاريخي
تشهد مدينة مراكش في هذه الأثناء من صباح اليوم الخميس، 15 ماي الجاري، أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية، وذلك على خلفية صعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الأول من البطولة الاحترافية، بعد سبع سنوات من الغياب. ويرافق هذا الموكب من الدراجات حافلة الكوكب المراكشي في اتجاه معقله التاريخي بملعب الحارثي. وأشارت فعاليات محلية بأن الأمر يتعلق بموكب غير مسبوق في تاريخ المغرب باستعمال الدراجات النارية.وجرى استقبال الفريق في المطار، قبل أن يرافقه عدد كبير من الجمهور للاحتفال بهذا الصعود الذي أعاد إحياء أمجاد الفريق، والذي اعتبر بمثابة حدث رياضي مهم.الفريق تمكن من تحقيق الصعود للقسم الاحترافي الاول، بعد تعادله  عشية يوم أمس الاربعاء  مع مضيفه مولودية وجدة بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بينهما بالملعب البلدي لوجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.    
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة