دولي

الداخلية البريطانية تلجأ للمساجد والمعابد لملاحقة المهاجرين وترحيلهم


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 نوفمبر 2022

نشرت صحيفة “إندبندنت” تقريرا أعدته نيكولا كيلي، قالت فيه إن مسؤولي فرض قوانين الهجرة، باتوا يستخدمون أماكن العبادة لتقديم النصح ودفع المهاجرين للعودة إلى بلدانهم.وكشفت الصحيفة أن فرقا متخصصة من وزارة الداخلية قامت بأكثر من 400 زيارة “لمكاتب تواصل مجتمعية” في المعابد والمساجد والكنائس خلال السنوات الثلاث الماضية، بمعدل أربعة أضعاف عن عدد الزيارات منذ عام 2019.وبحسب معلومات حصلت عليها الصحيفة بناء على قوانين حرية المعلومات، ففي ثلاث حالات، تم أخذ أشخاص من مكتب تقديم الاستشارة في مركز ديني مباشرة إلى المطار لترحيلهم.وانتقدت الجماعات المدافعة عن المهاجرين والجمعيات الخيرية، هذه الممارسة، واعتبرتها سياسة تخلق “مناخا معاديا” ويجب إلغاؤها، وزعمت أن المهاجرين يتعرضون لـ”الخداع”.وقالت ماري إتكنسون، مستشارة السياسات في المجلس المشترك لرفاه المهاجرين في تصريحات للصحيفة: “لا مكان لمسؤولي فرض الهجرة في أماكن العبادة، ويجب على الحكومة وقف ورش العمل هذه مباشرة، وإلغاء المناخ المعادي بحيث يستطيع كل شخص الذهاب للأماكن العامة”. وتشير الصحيفة إلى أن “المناخ المعادي” هو مجموعة من السياسات التي تم العمل بها في وزارة الداخلية عام 2012 أثناء فترة تيريزا ماي، بهدف جعل الإقامة في بريطانيا صعبة على من ليست لديهم إقامة خروج ودخول على أمل مغادرتهم بشكل طوعي.ويعمل فريق التواصل المجتمعي الوطني”، وهو فرع من دائرة عمل فرض الهجرة، على ملاحقة المهاجرين عبر المسجلين أو من فشلوا بالحصول على لجوء وغيرهم من جماعات المهاجرين وتقديم إجابات حول كيفية العودة لبلادهم وتنظيم جلسات سؤال وجواب حول مخالفة تعليمات الإقامة، وتأشيرات الطلاب والإقامة في الاتحاد الأوروبي والتأخر في تقديم الطلبات.وتم الكشف عن محاولات الحكومة التخلص من المهاجرين في ظل الجدل حول كيفية تعامل الحكومة مع المهاجرين الذين عبروا القنال الإنكليزي.وفي تطور آخر، استدعيت شرطة مكافحة الشغب يوم الجمعة إلى سجن هارموندزوورث قرب هيثرو، عندما أحدثت مجموعة من المعتقلين المسلحين بأدوات خطيرة “اضطرابات” أثناء انقطاع التيار الكهربائي. وفي يوم السبت، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب في جنوب شرق انكلترا عن تصنيفها هجوما بقنبلة حارقة الأسبوع الماضي على مركز معالجة طلبات المهاجرين في دوفر بأنه “إرهابي” ومدفوع بـ”أيديولوجية اليمين المتطرف”.وبحسب الأرقام التي تم نشرها بناء على قانون حرية المعلومات في 2019، فقد تم فتح 46 مكتبا في أماكن العبادة مقارنة مع 167 مكتبا في 2021. وقالت وزارة الداخلية إن 137 “عيادة” استشارية عقدت في أماكن العبادة ما بين كانون الثاني/ يناير وتموز/ يوليو هذا العام، مما يشير إلى أن أرقام 2022 ستكون أعلى.وقالت إيتكنسون من المجلس المشترك لرفاه المهاجرين، إن هذه الأماكن ضرروية لمن شعروا أنهم مستبعدون من بريطانيا، و”أماكن العبادة، ضرورية للتفكير والحياة الروحية للمجتمعات”. مضيفة: “أحيانا ما تكون مهمة جدا للمهاجرين، الذين لا يستطيعون دخولها بسبب هوس الحكومة المعادي للهجرة”، وأكدت: “لهذا فإن من الصادم رؤية وزارة الداخلية تخرق حرمة هذه الأماكن وتستخدمها لملاحقة المصلين”.وبحسب الأرقام، فقد عقدت 98 جلسة في ساوثول بغرب لندن، في السنوات الثلاث الماضية. وقالت شكيلة ترانومم مان، من جمعية محاربة العنف المنزلي: “الأخوات السود في ساوثول.. الكثير من عملائنا يتعرضون للخداع حول ما تقوم به هذه العيادات. تحدثنا لأشخاص اعتقدوا أنها لمساعدتهم، ونُصحوا بدلا من ذلك بمغادرة بريطانيا، وقيل لهم: هذا ما ستحصلون عليه”.وقالت إن مسؤولي الداخلية لم يقدموا المعلومات للمهاجرين بطريقة واضحة، ولهذا قدموا كل معلوماتهم الشخصية بدون أن يعرفوا أنهم يتعاملون مع وزارة الداخلية. وأضافت: “يشعر عملاؤنا أن هذه أماكن عبادة تم انتهاكها. الناس يذهبون إلى هناك لأن حياتهم مضطربة ويبحثون عن سلام وأحيانا يبحثون عن طعام من مطبخ المجمع”. واتهمت قادة أماكن العبادة الذي يسمحون بعقد هذه الجلسات بخيانة ثقة المجتمع.

نشرت صحيفة “إندبندنت” تقريرا أعدته نيكولا كيلي، قالت فيه إن مسؤولي فرض قوانين الهجرة، باتوا يستخدمون أماكن العبادة لتقديم النصح ودفع المهاجرين للعودة إلى بلدانهم.وكشفت الصحيفة أن فرقا متخصصة من وزارة الداخلية قامت بأكثر من 400 زيارة “لمكاتب تواصل مجتمعية” في المعابد والمساجد والكنائس خلال السنوات الثلاث الماضية، بمعدل أربعة أضعاف عن عدد الزيارات منذ عام 2019.وبحسب معلومات حصلت عليها الصحيفة بناء على قوانين حرية المعلومات، ففي ثلاث حالات، تم أخذ أشخاص من مكتب تقديم الاستشارة في مركز ديني مباشرة إلى المطار لترحيلهم.وانتقدت الجماعات المدافعة عن المهاجرين والجمعيات الخيرية، هذه الممارسة، واعتبرتها سياسة تخلق “مناخا معاديا” ويجب إلغاؤها، وزعمت أن المهاجرين يتعرضون لـ”الخداع”.وقالت ماري إتكنسون، مستشارة السياسات في المجلس المشترك لرفاه المهاجرين في تصريحات للصحيفة: “لا مكان لمسؤولي فرض الهجرة في أماكن العبادة، ويجب على الحكومة وقف ورش العمل هذه مباشرة، وإلغاء المناخ المعادي بحيث يستطيع كل شخص الذهاب للأماكن العامة”. وتشير الصحيفة إلى أن “المناخ المعادي” هو مجموعة من السياسات التي تم العمل بها في وزارة الداخلية عام 2012 أثناء فترة تيريزا ماي، بهدف جعل الإقامة في بريطانيا صعبة على من ليست لديهم إقامة خروج ودخول على أمل مغادرتهم بشكل طوعي.ويعمل فريق التواصل المجتمعي الوطني”، وهو فرع من دائرة عمل فرض الهجرة، على ملاحقة المهاجرين عبر المسجلين أو من فشلوا بالحصول على لجوء وغيرهم من جماعات المهاجرين وتقديم إجابات حول كيفية العودة لبلادهم وتنظيم جلسات سؤال وجواب حول مخالفة تعليمات الإقامة، وتأشيرات الطلاب والإقامة في الاتحاد الأوروبي والتأخر في تقديم الطلبات.وتم الكشف عن محاولات الحكومة التخلص من المهاجرين في ظل الجدل حول كيفية تعامل الحكومة مع المهاجرين الذين عبروا القنال الإنكليزي.وفي تطور آخر، استدعيت شرطة مكافحة الشغب يوم الجمعة إلى سجن هارموندزوورث قرب هيثرو، عندما أحدثت مجموعة من المعتقلين المسلحين بأدوات خطيرة “اضطرابات” أثناء انقطاع التيار الكهربائي. وفي يوم السبت، أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب في جنوب شرق انكلترا عن تصنيفها هجوما بقنبلة حارقة الأسبوع الماضي على مركز معالجة طلبات المهاجرين في دوفر بأنه “إرهابي” ومدفوع بـ”أيديولوجية اليمين المتطرف”.وبحسب الأرقام التي تم نشرها بناء على قانون حرية المعلومات في 2019، فقد تم فتح 46 مكتبا في أماكن العبادة مقارنة مع 167 مكتبا في 2021. وقالت وزارة الداخلية إن 137 “عيادة” استشارية عقدت في أماكن العبادة ما بين كانون الثاني/ يناير وتموز/ يوليو هذا العام، مما يشير إلى أن أرقام 2022 ستكون أعلى.وقالت إيتكنسون من المجلس المشترك لرفاه المهاجرين، إن هذه الأماكن ضرروية لمن شعروا أنهم مستبعدون من بريطانيا، و”أماكن العبادة، ضرورية للتفكير والحياة الروحية للمجتمعات”. مضيفة: “أحيانا ما تكون مهمة جدا للمهاجرين، الذين لا يستطيعون دخولها بسبب هوس الحكومة المعادي للهجرة”، وأكدت: “لهذا فإن من الصادم رؤية وزارة الداخلية تخرق حرمة هذه الأماكن وتستخدمها لملاحقة المصلين”.وبحسب الأرقام، فقد عقدت 98 جلسة في ساوثول بغرب لندن، في السنوات الثلاث الماضية. وقالت شكيلة ترانومم مان، من جمعية محاربة العنف المنزلي: “الأخوات السود في ساوثول.. الكثير من عملائنا يتعرضون للخداع حول ما تقوم به هذه العيادات. تحدثنا لأشخاص اعتقدوا أنها لمساعدتهم، ونُصحوا بدلا من ذلك بمغادرة بريطانيا، وقيل لهم: هذا ما ستحصلون عليه”.وقالت إن مسؤولي الداخلية لم يقدموا المعلومات للمهاجرين بطريقة واضحة، ولهذا قدموا كل معلوماتهم الشخصية بدون أن يعرفوا أنهم يتعاملون مع وزارة الداخلية. وأضافت: “يشعر عملاؤنا أن هذه أماكن عبادة تم انتهاكها. الناس يذهبون إلى هناك لأن حياتهم مضطربة ويبحثون عن سلام وأحيانا يبحثون عن طعام من مطبخ المجمع”. واتهمت قادة أماكن العبادة الذي يسمحون بعقد هذه الجلسات بخيانة ثقة المجتمع.



اقرأ أيضاً
ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرون
شن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما حادا على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، بعد تصريحات أدلى بها الأخير بخصوص حرب غزة. وقال بيان صادر عن مكتب نتنياهو: "مرة أخرى اختار ماكرون الوقوف إلى جانب منظمة إرهابية قاتلة ويردد دعايتها الكاذبة، متهما إسرائيل بارتكاب افتراءات دموية". وتابع البيان: "بدلا من دعم المعسكر الديمقراطي الغربي الذي يحارب المنظمات الإرهابية ويدعو إلى إطلاق سراح الرهائن، يطالب ماكرون مرة أخرى إسرائيل بالاستسلام ومكافأة الإرهاب. إسرائيل لن تتوقف أو تستسلم". وأكد أن "رئيس الوزراء نتنياهو عازم على تحقيق جميع أهداف الحرب الإسرائيلية: إطلاق سراح جميع رهائننا، وهزيمة حماس عسكريا وحكوميا، والوعد بأن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل". وجاء البيان ردا على تصريحات سابقة أدلى بها ماكرون، وصف فيها ما تقوم به حكومة نتانياهو حاليا في غزة بأنه "غير مقبول ومخز". ولدى سؤاله عما إذا كان يمكن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة، قال: "ليس من شأن رئيس الجمهورية أن يصف الأمر بالإبادة، بل من شأن المؤرخين". وقال ماكرون خلال مقابلة مع محطة "تي إف 1" التلفزيونية الفرنسية، إن "الأزمة الإنسانية هي الأكثر خطورة" منذ السابع من أكتوبر 2023، حيث تمنع إسرائيل دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس الماضي. وتابع الرئيس الفرنسي: "إنها مأساة إنسانية غير مقبولة". وذكر ماكرون بأنه كان "أحد القادة القلائل الذين توجهوا إلى الحدود" بين مصر وغزة، واصفا ذلك بأنه كان "من أسوأ ما رآه". وندد ماكرون بـ"منع الإسرائيليين دخول كل المساعدات التي أرسلتها فرنسا وغيرها من البلدان"، كذلك لفت إلى أن إعادة النظر في "اتفاقات التعاون" بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "مطروحة". طلبت هولندا من المفوضية الأوروبية النظر في ما إذا كانت حكومة نتنياهو ملتزمة بالمادة 2 من اتفاق الشراكة مع إسرائيل، وذلك تحت طائلة إعادة النظر بالاتفاقية. وتنص المادة على أن العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل تستند إلى احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديموقراطية. وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية "إنه طلب مشروع وأدعو المفوضية الأوروبية إلى دراسته". وقال ماكرون: "جاهدنا بلا كلل من أجل إنهاء هذا النزاع. واليوم نحن بحاجة إلى الولايات المتحدة"، معتبرا أن "الرافعة بيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب".
دولي

إدانة الرئيس الموريتاني السابق بـ15 سنة سجنا نافذا
 أدانت محكمة الاستئناف المختصة بالفساد، اليوم الأربعاء، الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز بخمسة عشر عاما نافذة بعدما واجهته بتهم لها علاقة باستغلال النفوذ وسوء استخدام الوظيفة وإخفاء العائدات الاجرامية. وقضت المحكمة أيضا بتغريم الرئيس السابق بمليار أوقية، أي نحو أربعة ملايين دولار أمريكي. وأيدت المحكمة أيضا مصادرة ممتلكات ولد عبد العزيز، الذي حكم البلاد بين عامي 2008 و2019، مع تجريده من حقوقه المدنية. وتثير هذه القضية جدلا كبيرا في الشارع الموريتاني، وشهدت  قاعة المحكمة احتجاجات لأنصار الرئيس السابق بعد النطق بالحكم، ما دفع قوات الأمن للتدخل لإخراجهم. وقضت المحكمة أيضا بسجن صهر الرئيس السابق والمدير العام لشركة الكهرباء عامين نافذين لكل منهما بتهم استغلال النفوذ. وقررت المحكمة حل هيئة الرحمة الخيرية والتي كان يديرها نجل الرئيس السابق ومصادرة أملاكها بتهمة غسل الأموال.  
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة