دولي

الخط الجوي المرتقب بين المغرب وإسرائيل يثير حماسة المغاربة اليهود


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 17 يناير 2021

تؤكد فاني ميركي، المغربية اليهودية، أن "حقائب السفر جاهزة منذ الآن" في بيوت الكثير من المغاربة اليهود استعدادا لزيارة أقاربهم في إسرائيل بمجرد بدء الرحلات المباشرة المرتقبة بين البلدين اللذين استأنفا علاقاتهما أخيرا.وتقول فاني (76 عاما) مبتهجة وسط متجرها للملابس النسائية في الدار البيضاء "لدي الكثير من الأقارب في إسرائيل بمن فيهم أبناء أخي الذين لم أرهم يكبرون (...). سأكون سعيدة برؤيتهم بعد رحلة تستغرق خمس ساعات فقط".لسنوات طويلة ظل السفر من المغرب إلى إسرائيل متعبا ومكلفا بالنسبة للمغاربة اليهود الذين يرتبط أغلبهم بأقارب هاجروا إلى هناك بعد تأسيس الدولة العبرية. إذ يلزم التوقف في إحدى العواصم الأوروبية قصد الحصول على تأشيرة دخول الى إسرائيل، قبل مواصلة الرحلة وتضيف فاني "كانت بيننا اتصالات قليلة، لم يكن الأمر سهلا".لم يكن الأمر سهلا أيضا بالنسبة لحوالى 50 إلى 70 ألف سائح إسرائيلي، غالبيتهم من أصول مغربية، يزورون المملكة سنويا.لكن تطبيع العلاقات بين الدولتين سيختصر الرحلة وهو يثير "سعادة غامرة لدى غالبية الإسرائيليين" من أصول مغربية، كما يقول رجل الأعمال أفرهام أفيزيمير (69 عاما) من مدينة قيسارية الإسرائيلية.ويضيف أفرهام الذي ولد في الدار البيضاء قبل أن يرحل رفقة عائلته إلى إسرائيل "سيغير الخط المباشر أشياء كثيرة (...). سيمكننا من توفير الوقت والمال".ويندرج الخط المرتقب في إطار الاتفاق الثلاثي الذي وقع في 22 ديسمبر، وينص على استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل من جهة واعتراف الولايات المتحدة الأميركية من جهة ثانية بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية التي تطالب جبهة البوليساريو مدعومة من الجزائر باستقلالها.وتحتفظ المغنية سوزان هاروش (67 عاما) بذكريات سيئة عن آخر رحلة لها إلى إسرائيل حيث اضطرت للانتظار 14 ساعة في أحد مطارات باريس للحصول على تأشيرة. لكنها لن تضطر للقيام بذلك بعد الآن، بفضل "هذه المعجزة التي احتفلنا بها في أجواء عائلية".وتضيف سوزان التي تحب تقديم فواكه مجففة وحلويات من المطبخ المغربي اليهودي لضيوفها "معظم أفراد عائلتي يعيشون في إسرائيل. سأكون سعيدة برؤيتهم أكثر".ويقول بروسبير بنسيمون (72 عاما) في بهو كنيس إمها بانيم في الدار البيضاء بعد أداء صلاة المساء، إن فكرة زيارة إسرائيل تثير أيضا "حماسة أربعة من جيراني المسلمين الذين يؤكدون رغبتهم في مرافقتي في أول رحلة".ويخيم الهدوء على محيط هذا الكنيس الواقع بين مبان سكنية ويؤدي فيه سكان الحي من اليهود الصلوات الثلاث يوميا، في سكون يخرقه أحيانا الآذان الذي يرتفع من المساجد القريبة.وفي منطقة قريبة من الحي الواقع وسط العاصمة الاقتصادية للمملكة، يتابع شبان، أغلبهم إسرائيليون من أصول مغربية، محاضرة يلقيها حاخام مغربي داخل قاعة تزين جدرانها نقوش على الطريقة المغربية في كنيس بيت إيل.ويعوّل هؤلاء أيضا على الرحلات المباشرة لتسهيل تنقلاتهم، كما يقول إيلان (34 عاما) الذي انتقل للعيش في الدار البيضاء منذ نحو عام لمتابعة دروس دينية.والحدود مغلقة حاليا في المغرب منذ إعلان حال الطوارئ الصحية بسبب جائحة كوفيد-19 في مارس، والسفر الى المملكة ومنها مشروط بحيازة فحص سلبي للفيروس.وإذا كانت العلاقات العائلية والثقافية بين المغاربة اليهود والإسرائيليين من أصول مغربية قد سهلت استئناف العلاقات بين البلدين، فإن مناهضي التطبيع في المغرب يرون في ذلك مجرد "تبرير (...) لجريمة اقتلاع بعض المغاربة اليهود من أرضهم ليصبحوا بين عشية وضحاها جنوداً صهاينة يدافعون عن احتلال فلسطين"، على حد تعبير الناشط في حركة "بي دي إس" لمقاطعة إسرائيل سيون أسيدون، وهو الآخر مغربي من أصول يهودية.وكان المغرب موطنا لأكبر جالية يهودية في شمال إفريقيا منذ العصور القديمة، وكان يقدّر عددهم بحوالى 250 ألفًا في أواخر أربعينات القرن الماضي، وكانوا يشكلون عشرة بالمئة من السكان. ولم يبق منهم حاليا سوى قرابة ثلاثة آلاف، بينما يقيم 700 ألف يهودي من أصل مغربي في اسرائيل.وتقول فاني "لا يمكن إلا أن نفرح بأي خطوة باتجاه السلام"، مضيفة "على يهود العالم والإسرائيليين الديموقراطيين دعم قيام دولة فلسطينية"، مشيرة إلى أنها هاجرت الى إسرائيل في سن 16 قبل أن تغادرها بسبب حرب 1967. وتضيف "لم أتقبّل أن تصبح الدولة اليهودية المثالية التي آمنت بها تحتل أراضي" كان يعيش فوقها فلسطينيون.

تؤكد فاني ميركي، المغربية اليهودية، أن "حقائب السفر جاهزة منذ الآن" في بيوت الكثير من المغاربة اليهود استعدادا لزيارة أقاربهم في إسرائيل بمجرد بدء الرحلات المباشرة المرتقبة بين البلدين اللذين استأنفا علاقاتهما أخيرا.وتقول فاني (76 عاما) مبتهجة وسط متجرها للملابس النسائية في الدار البيضاء "لدي الكثير من الأقارب في إسرائيل بمن فيهم أبناء أخي الذين لم أرهم يكبرون (...). سأكون سعيدة برؤيتهم بعد رحلة تستغرق خمس ساعات فقط".لسنوات طويلة ظل السفر من المغرب إلى إسرائيل متعبا ومكلفا بالنسبة للمغاربة اليهود الذين يرتبط أغلبهم بأقارب هاجروا إلى هناك بعد تأسيس الدولة العبرية. إذ يلزم التوقف في إحدى العواصم الأوروبية قصد الحصول على تأشيرة دخول الى إسرائيل، قبل مواصلة الرحلة وتضيف فاني "كانت بيننا اتصالات قليلة، لم يكن الأمر سهلا".لم يكن الأمر سهلا أيضا بالنسبة لحوالى 50 إلى 70 ألف سائح إسرائيلي، غالبيتهم من أصول مغربية، يزورون المملكة سنويا.لكن تطبيع العلاقات بين الدولتين سيختصر الرحلة وهو يثير "سعادة غامرة لدى غالبية الإسرائيليين" من أصول مغربية، كما يقول رجل الأعمال أفرهام أفيزيمير (69 عاما) من مدينة قيسارية الإسرائيلية.ويضيف أفرهام الذي ولد في الدار البيضاء قبل أن يرحل رفقة عائلته إلى إسرائيل "سيغير الخط المباشر أشياء كثيرة (...). سيمكننا من توفير الوقت والمال".ويندرج الخط المرتقب في إطار الاتفاق الثلاثي الذي وقع في 22 ديسمبر، وينص على استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل من جهة واعتراف الولايات المتحدة الأميركية من جهة ثانية بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية التي تطالب جبهة البوليساريو مدعومة من الجزائر باستقلالها.وتحتفظ المغنية سوزان هاروش (67 عاما) بذكريات سيئة عن آخر رحلة لها إلى إسرائيل حيث اضطرت للانتظار 14 ساعة في أحد مطارات باريس للحصول على تأشيرة. لكنها لن تضطر للقيام بذلك بعد الآن، بفضل "هذه المعجزة التي احتفلنا بها في أجواء عائلية".وتضيف سوزان التي تحب تقديم فواكه مجففة وحلويات من المطبخ المغربي اليهودي لضيوفها "معظم أفراد عائلتي يعيشون في إسرائيل. سأكون سعيدة برؤيتهم أكثر".ويقول بروسبير بنسيمون (72 عاما) في بهو كنيس إمها بانيم في الدار البيضاء بعد أداء صلاة المساء، إن فكرة زيارة إسرائيل تثير أيضا "حماسة أربعة من جيراني المسلمين الذين يؤكدون رغبتهم في مرافقتي في أول رحلة".ويخيم الهدوء على محيط هذا الكنيس الواقع بين مبان سكنية ويؤدي فيه سكان الحي من اليهود الصلوات الثلاث يوميا، في سكون يخرقه أحيانا الآذان الذي يرتفع من المساجد القريبة.وفي منطقة قريبة من الحي الواقع وسط العاصمة الاقتصادية للمملكة، يتابع شبان، أغلبهم إسرائيليون من أصول مغربية، محاضرة يلقيها حاخام مغربي داخل قاعة تزين جدرانها نقوش على الطريقة المغربية في كنيس بيت إيل.ويعوّل هؤلاء أيضا على الرحلات المباشرة لتسهيل تنقلاتهم، كما يقول إيلان (34 عاما) الذي انتقل للعيش في الدار البيضاء منذ نحو عام لمتابعة دروس دينية.والحدود مغلقة حاليا في المغرب منذ إعلان حال الطوارئ الصحية بسبب جائحة كوفيد-19 في مارس، والسفر الى المملكة ومنها مشروط بحيازة فحص سلبي للفيروس.وإذا كانت العلاقات العائلية والثقافية بين المغاربة اليهود والإسرائيليين من أصول مغربية قد سهلت استئناف العلاقات بين البلدين، فإن مناهضي التطبيع في المغرب يرون في ذلك مجرد "تبرير (...) لجريمة اقتلاع بعض المغاربة اليهود من أرضهم ليصبحوا بين عشية وضحاها جنوداً صهاينة يدافعون عن احتلال فلسطين"، على حد تعبير الناشط في حركة "بي دي إس" لمقاطعة إسرائيل سيون أسيدون، وهو الآخر مغربي من أصول يهودية.وكان المغرب موطنا لأكبر جالية يهودية في شمال إفريقيا منذ العصور القديمة، وكان يقدّر عددهم بحوالى 250 ألفًا في أواخر أربعينات القرن الماضي، وكانوا يشكلون عشرة بالمئة من السكان. ولم يبق منهم حاليا سوى قرابة ثلاثة آلاف، بينما يقيم 700 ألف يهودي من أصل مغربي في اسرائيل.وتقول فاني "لا يمكن إلا أن نفرح بأي خطوة باتجاه السلام"، مضيفة "على يهود العالم والإسرائيليين الديموقراطيين دعم قيام دولة فلسطينية"، مشيرة إلى أنها هاجرت الى إسرائيل في سن 16 قبل أن تغادرها بسبب حرب 1967. وتضيف "لم أتقبّل أن تصبح الدولة اليهودية المثالية التي آمنت بها تحتل أراضي" كان يعيش فوقها فلسطينيون.



اقرأ أيضاً
إغلاق مدارس ومنع العمل بالخارج في دول أوروبية بسبب الحر الشديد
حظرت عدة مناطق إيطالية العمل في الهواء الطلق خلال ساعات النهار الأشد حرارة، وأغلقت فرنسا عشرات المدارس، وأكدت إسبانيا أن شهر يونيو الماضي، كان الأكثر حرارة على الإطلاق، في ظل استمرار موجة الحر الشديد التي تجتاح أوروبا، مما أدى إلى إصدار تنبيهات صحية واسعة النطاق. حرارة أعلى من المتوسط في إسبانيا قالت هيئة الأرصاد الجوية الإسبانية «أيميت»: إن درجة الحرارة في البحر المتوسط كانت أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام بنحو ست درجات مئوية، لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 30 درجة مئوية في البحر البلياري، حيث حبست «قبة حرارية» الهواء الساخن فوق أوروبا. وذكرت «أيميت» أن إسبانيا شهدت الشهر الماضي أعلى درجات الحرارة مسجلة في شهر يونيو، إذ بلغت في المتوسط 23.6 درجة مئوية. وذكرت هيئة كوبرنيكوس المعنية بتغير المناخ والتابعة للاتحاد الأوروبي أن أوروبا أسرع قارات العالم ارتفاعاً في درجات الحرارة، إذ ترتفع درجة حرارتها بمثلي المتوسط العالمي، فيما تحدث موجات الحر الشديدة في وقت مبكر من العام وتستمر لأشهر لاحقة. إغلاق برج إيفل وفي فرنسا، ذكرت هيئة الأرصاد الجوية (ميتيو فرانس) أنه من المتوقع أن تبلغ درجات الحرارة ذروتها اليوم الثلاثاء، إذ ستتراوح بين 40 و41 درجة مئوية في بعض المناطق وبين 36 و39 درجة مئوية في مناطق أخرى عديدة. وتتخذ 16 مقاطعة أعلى مستوى من التأهب ابتداء من الظهيرة، بينما تتخذ 68 مقاطعة ثاني أعلى مستوى. وأعلنت وزارة التعليم الفرنسية أن نحو 1350 مدرسة ستغلق كلياً أو جزئياً بسبب الحر، بزيادة ملحوظة عن نحو 200 مدرسة الاثنين. وسيتم إغلاق الطابق العلوي من برج إيفل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع التنبيه على الزوار بشرب كميات كافية من المياه. تحذير في إيطاليا في الوقت نفسه، أصدرت إيطاليا تحذيرات من الموجة الحارة في 17 مدينة، من بينها ميلانو وروما. وفي صقلية، أفادت وكالات الأنباء بأن امرأة (53 عاماً) تعاني مرضاً في القلب توفيت أثناء سيرها في مدينة باجيريا، ومن المحتمل أن يكون ذلك بسبب ضربة شمس. وأدت الحرارة الشديدة أيضاً إلى زيادة خطر اندلاع حرائق الحقول تزامناً مع حصاد المزارعين في فرنسا لمحصول هذا العام. وفرنسا أكبر منتج للحبوب في الاتحاد الأوروبي. ولتجنب الحصاد خلال ذروة درجات الحرارة بعد الظهيرة، عمل العديد من المزارعين طوال الليل. وحظرت السلطات العمل في الحقول بين الساعة الثانية ظهراً والسادسة مساء في منطقة إندر بوسط فرنسا والتي شهدت موجة من حرائق الحقول منذ أواخر يونيو.
دولي

السعودية تعلن عن حصيلة تأشيرات العمرة الصادرة منذ بدء الموسم الحالي
كشفت وزارة الحج والعمرة في السعودية عن أن أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة تم إصدارها للقادمين من خارج البلاد منذ بدء موسم العمرة للعام الهجري 1447 حتى يوم أمس الاثنين. وأوضحت أن هذا الإقبال المبكر على موسم العمرة، يأتي عقب موسم حج ناجح شهِد تكاملا في الأداء، وتحسينا للإجراءات، وتطويرا للبنية التقنية، مما أسهم في رفع كفاءة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين على حد سواء. وكانت الوزارة قد أعلنت انطلاق موسم العمرة ابتداءً من 14 ذي الحجة 1446هـ الموافق 10 يونيو 2025 وإصدار التأشيرات عبر منصة «نسك»، إيذانا ببدء مرحلة جديدة من التيسير على ضيوف الرحمن، واستكمالا لمسيرة التطوير التي تنتهجها المملكة في إطار "رؤية السعودية 2030". وأكدت أن إصدار تصاريح العمرة للمعتمرين بدأ فعليا ابتداء من الأربعاء 15 ذي الحجة، عبر تطبيق «نسك» الذي يُعد المنصة الرقمية الموحدة لتقديم الخدمات الحكومية للمعتمرين والزوار، إذ يتيح للمستخدمين الحجز وإصدار التصاريح بسهولة، إلى جانب مجموعة من الخدمات الرقمية الداعمة لتجربة المعتمر. وأشارت الوزارة إلى أن الاستعدادات التقنية والتشغيلية للموسم الجديد بدأت في وقت مبكر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان انسيابية الإجراءات واستدامة التطوير، مع التوسع في تقديم المحتوى التوعوي والخدمات الرقمية بعدة لغات، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسلامة والرضا للمعتمرين.
دولي

قتيل وجريحان في حادث طعن داخل شركة بألمانيا
أعلنت الشرطة المحلية، أن شخصاً قُتل وأصيب اثنان بجروح خطرة في هجوم نفذه رجل باستخدام أداة حادة في شركة بجنوب وسط ألمانيا صباح اليوم الثلاثاء. وقالت الشرطة: إن فرقة إنقاذ كبيرة تتولى تقديم الإسعافات للمصابين في الشركة الواقعة في بلدة ميلريشتات في بافاريا. وأضافت أن شخصاً توفي في مكان الحادث وقالت الشرطة إنها قبضت على المتهم وهو ألماني يبلغ من العمر 21 عاماً، مشيرة إلى أنه لا يوجد خطر على السكان في الوقت الراهن. وأضافت إنه لا توجد مؤشرات على أن للهجوم دوافع سياسية أو إرهابية.
دولي

الجزائر: تثبيت حكم بالسجن 5 سنوات بحق الكاتب بوعلام صنصال
ثبتت محكمة استئناف في العاصمة الجزائرية الثلاثاء عقوبة بالسجن خمس سنوات بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال لاتهامه بـ”المساس بوحدة الوطن”، وفق ما أفاد صحافي في وكالة فرانس برس في قاعة المحكمة. وحكمت محكمة ابتدائية في 27 مارس على صنصال بالسجن خمس سنوات لإدانته بتهمة المساس بسلامة وحدة الوطن، بسبب تصريحات أدلى بها في أكتوبر لوسيلة إعلام فرنسية يمينية هي “فرونتيير” وتبنى فيها طرحا مغربيا بأنّ قسما من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضمّ للجزائر.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة