الخطوط الملكية المغربية تعزز وجهاتها الأمريكية والأوروبية والإفريقية
كشـ24
نشر في: 8 مارس 2017 كشـ24
الخطوط الملكية المغربية وجهاتها الأمريكية والأوروبية والإفريقية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي.
عززت الخطوط الملكية المغربية وجهاتها الأمريكية والأوروبية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي، وذلك بحسب ما علم لدى مكتبها بالعاصمة اللبنانية.
وأوضح المندوب الإقليمي لشركة الخطوط الملكية المغربية ببيروت، خالد الدزيري، أنه فضلا عن الوجهة الإفريقية التي كانت الشركة الوطنية تؤمن لها خمس رحلات أسبوعية لأهميتها بالنسبة للمغرب، قامت الشركة، مؤخرا، بتعزيز وجهاتها الى عواصم أمريكية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي، كنيويورك وواشنطن وساوبولو وريو دي جانيرو. كما عززت وجهتها نحو عدد من العواصم الأوروبية كباريس ومدريد ولشبونة وغيرها.
وأضاف الدزيري أن الشركة المغربية لم تكتف بتأمين الرحلات بوتيرة ست رحلات أسبوعية، حاليا، انطلاقا من بيروت عبر مطار الدار البيضاء الى هذه العواصم، بل حرصت على تأمينها بأسعار "جد مغرية".
وأكد المسؤول بالشركة أنه، انطلاقا من سياسة إدارتها العامة في الإنصات الى حاجيات زبنائها، فقد نجحت شركة الخطوط الملكية المغربية في تقليص مدة الرحلة الى هذه العواصم، موضحا أن الرحلة من بيروت الى نيويورك، على سبيل المثال، والتي كانت تستغرق 30 ساعة، أصبحت الآن ممكنة مع الشركة الوطنية في 18 ساعة، بما فيها خفض مدة الانتظار بمطار محمد الخامس الدولي. وقد تم تقليص مدة العبور في الدار البيضاء بفارق كبير كذلك لفائدة مجموعة من الرحلات الرابطة مع بقية العواصم.
وأضاف أن ما يسري على أمريكا وأوروبا يسري على القارة الافريقية أيضا التي تتميز بتواجد عدد كبير من اللبنانيين، مشيرا إلى أن الشركة عملت على تعزيز الربط بين بيروت وعدد من العواصم عبر مطار محمد الخامس الدولي، وكذا بتخفيض عدد ساعات الرحلات، إذ انتقلت مدة الرحلة، على سبل المثال، من بيروت الى أبيدجان بواسطة الخطوط الملكية المغربية من 31 ساعة الى 12 ساعة.
وقامت الشركة، وفق ذات المسؤول، بحملة ترويجية لهذه الإجراءات الهادفة أيضا الى إشعاع وجهة المغرب، على مستوى العاصمة اللبنانية بيروت، لاسيما عبر الملصقات المضيئة وعدد من وسائل الإعلام بأهم المناطق والشوارع الرئيسية.
يذكر أن الخطوط الملكية المغربي، وفي إطار سياسة القرب التي تنتهجها، افتتحت في نونبر الماضي مكتبا جديدا يستجيب للمعايير الدولية، وذلك في موقع استراتيجي ببيروت.
الخطوط الملكية المغربية وجهاتها الأمريكية والأوروبية والإفريقية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي.
عززت الخطوط الملكية المغربية وجهاتها الأمريكية والأوروبية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي، وذلك بحسب ما علم لدى مكتبها بالعاصمة اللبنانية.
وأوضح المندوب الإقليمي لشركة الخطوط الملكية المغربية ببيروت، خالد الدزيري، أنه فضلا عن الوجهة الإفريقية التي كانت الشركة الوطنية تؤمن لها خمس رحلات أسبوعية لأهميتها بالنسبة للمغرب، قامت الشركة، مؤخرا، بتعزيز وجهاتها الى عواصم أمريكية انطلاقا من بيروت عبر مطار محمد الخامس الدولي، كنيويورك وواشنطن وساوبولو وريو دي جانيرو. كما عززت وجهتها نحو عدد من العواصم الأوروبية كباريس ومدريد ولشبونة وغيرها.
وأضاف الدزيري أن الشركة المغربية لم تكتف بتأمين الرحلات بوتيرة ست رحلات أسبوعية، حاليا، انطلاقا من بيروت عبر مطار الدار البيضاء الى هذه العواصم، بل حرصت على تأمينها بأسعار "جد مغرية".
وأكد المسؤول بالشركة أنه، انطلاقا من سياسة إدارتها العامة في الإنصات الى حاجيات زبنائها، فقد نجحت شركة الخطوط الملكية المغربية في تقليص مدة الرحلة الى هذه العواصم، موضحا أن الرحلة من بيروت الى نيويورك، على سبيل المثال، والتي كانت تستغرق 30 ساعة، أصبحت الآن ممكنة مع الشركة الوطنية في 18 ساعة، بما فيها خفض مدة الانتظار بمطار محمد الخامس الدولي. وقد تم تقليص مدة العبور في الدار البيضاء بفارق كبير كذلك لفائدة مجموعة من الرحلات الرابطة مع بقية العواصم.
وأضاف أن ما يسري على أمريكا وأوروبا يسري على القارة الافريقية أيضا التي تتميز بتواجد عدد كبير من اللبنانيين، مشيرا إلى أن الشركة عملت على تعزيز الربط بين بيروت وعدد من العواصم عبر مطار محمد الخامس الدولي، وكذا بتخفيض عدد ساعات الرحلات، إذ انتقلت مدة الرحلة، على سبل المثال، من بيروت الى أبيدجان بواسطة الخطوط الملكية المغربية من 31 ساعة الى 12 ساعة.
وقامت الشركة، وفق ذات المسؤول، بحملة ترويجية لهذه الإجراءات الهادفة أيضا الى إشعاع وجهة المغرب، على مستوى العاصمة اللبنانية بيروت، لاسيما عبر الملصقات المضيئة وعدد من وسائل الإعلام بأهم المناطق والشوارع الرئيسية.
يذكر أن الخطوط الملكية المغربي، وفي إطار سياسة القرب التي تنتهجها، افتتحت في نونبر الماضي مكتبا جديدا يستجيب للمعايير الدولية، وذلك في موقع استراتيجي ببيروت.