صحة

الخبراء يكشفون 8 طرق سهلة تقي من الإصابة بالسرطان


كشـ24 نشر في: 9 أكتوبر 2016

يفقد الكثيرون سنويا حياتهم جراء الإصابة بمرض السرطان بجميع أنواعه، ولكن تغيير نمط الحياة يمكن أن يوقف 40% من حالات الإصابة بالسرطان.
 
ومن أجل الوقاية من الإصابة بهذا المرض القاتل، كشفت الصحافية الطبية آنا ماجي عن 8 طرق أثبتت فعاليتها في خفض المخاطر المتعلقة بالسرطان وهي:
 
1- فقدان حوالي 5 كيلوغرامات من الوزن:
تأتي السمنة في المرتبة الثانية بعد التدخين كمسبب في الاصابة بالسرطان بـ 64 ألف حالة سنويا، لذا فإن خسارة الوزن تقلل من خطر المرض.
وأصدر معهد أبحاث السرطان في العالم (WCRF) في وقت سابق من هذا العام أدلة جديدة تربط بين البدانة وسرطان المعدة، وهو ثالث أكبر سرطان قاتل في العالم.
 
2- خفض استهلاك الكحول:
أعلنت كبيرة المسؤولين الطبيين سالي ديفيز في أوائل هذا العام، أن ليس هناك مستوى استهلاك آمن للكحول، وغيرت التوصيات الأسبوعية بتناول 14 وحدة لكل من الرجال والنساء، وكان السبب الرئيسي في تلك التوصيات، هو اكتشاف رابط بين انخفاض استهلاك الكحول وسبعة أنواع من السرطانات بما فيها سرطان الثدي والكبد والأمعاء والفم والحلق.
 
3-تناول الزبادي:
تحتوي الأمعاء على البكتيريا النافعة "ميكروبيوم "، والتي تحمي الجسم من العديد من الأمراض وعلى رأسها الوقاية من سرطان المعدة لقدرتها على التخلص التلقائي من الدهون الزائدة، وتناول الأطعمة التي تحتوى على البروبيوتيك مثل الزبادي يساعد على نشاط بكتيريا المعدة النافعة التي تحمى بدورها الفرد من السرطان.
 
4-تناول الأسبرين:
يساعد تناول جرعات منخفضة من الأسبرين يوميا على الحد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، ولكن الدراسات الحديثة أثبتت أيضا أنه يساعد في الحد من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم والمعدة، وينصح الأطباء بتناول جرعات خفيفة من الأسبرين إذا كان هناك استعداد وراثي للإصابة بالسرطان.
 
5-تتبيل اللحوم بشكل جيّد:
ترتبط اللحوم الحمراء بخطر الإصابة بسرطان الأمعاء والمعدة، وتشير التوصيات الحالية بالتمسك بـ70 غراما في اليوم، لمنع 8800 حالة إصابة بسرطان الأمعاء كل عام في بريطانيا، وتشير البحوث أيضا أن اللحوم المتفحمة قد تزيد من الخطر، وذلك لأن الأمينات الحلقية غير المتجانسة المسببة للسرطان (HCAS)، تتكون عندما يطهى اللحم في درجات حرارة عالية، لكن محبي اللحوم لا ينبغي أن ييأسوا، إذ أن البحوث تبيّن أن إضافة التوابل للحم مثل الزعتر والزنجبيل والريحان والنعناع، جميعها مواد طبيعية تحتوي على مضادات الأكسدة وترك اللحم فيها عدة ساعات قبل نضجها يقلل من فرص الإصابة بالسرطان.
 
6-تناول الكثير من الألياف:
مجرد زيادة الألياف خاصة المتوفرة في الفواكه والخضروات يساعد في منع 14 نوع من السرطانات، ويمكن الحصول على الألياف من الحبوب الكاملة كالشوفان، الأرز البني، الخبز المصنوع من القمح الكامل، فالألياف تساعد الجهاز المناعي على محاربة السرطان. واقترح بعض الباحثين أنها قد تساعد في منع سرطان الثدي والبروستاتا أيضا.
 
7-استخدام واقي أشعة الشمس "SPF 30":
على الرغم من زيادة الحالات بنسبة 360% منذ السبعينات، إلا أن سرطان الجلد هو من بين أكثر السرطانات التي يمكن الوقاية منها في بريطانيا.
وأكدت دراسة أجريت في جامعة ولاية أوهايو في أبريل/نيسان من هذا العام، أن وضع واقي الشمس يمكن أن يساعد في منع ليس فقط الحروق ولكن أيضا سرطان الجلد.
 
8-الحركة:
يحمي النشاط اليومي من السرطان ومن عدة أمراض أخرى، حيث كشفت دراسة حديثة أن 30 دقيقة من التمارين كل يوم تعمل على تقليل فرص الإصابة بالسرطان، فيما أشارت أبحاث أخرى إلى أن النشاط اليومي أو الرياضة يقللان من نسب إصابة النساء من سرطان الثدي والرحم والأمعاء.

يفقد الكثيرون سنويا حياتهم جراء الإصابة بمرض السرطان بجميع أنواعه، ولكن تغيير نمط الحياة يمكن أن يوقف 40% من حالات الإصابة بالسرطان.
 
ومن أجل الوقاية من الإصابة بهذا المرض القاتل، كشفت الصحافية الطبية آنا ماجي عن 8 طرق أثبتت فعاليتها في خفض المخاطر المتعلقة بالسرطان وهي:
 
1- فقدان حوالي 5 كيلوغرامات من الوزن:
تأتي السمنة في المرتبة الثانية بعد التدخين كمسبب في الاصابة بالسرطان بـ 64 ألف حالة سنويا، لذا فإن خسارة الوزن تقلل من خطر المرض.
وأصدر معهد أبحاث السرطان في العالم (WCRF) في وقت سابق من هذا العام أدلة جديدة تربط بين البدانة وسرطان المعدة، وهو ثالث أكبر سرطان قاتل في العالم.
 
2- خفض استهلاك الكحول:
أعلنت كبيرة المسؤولين الطبيين سالي ديفيز في أوائل هذا العام، أن ليس هناك مستوى استهلاك آمن للكحول، وغيرت التوصيات الأسبوعية بتناول 14 وحدة لكل من الرجال والنساء، وكان السبب الرئيسي في تلك التوصيات، هو اكتشاف رابط بين انخفاض استهلاك الكحول وسبعة أنواع من السرطانات بما فيها سرطان الثدي والكبد والأمعاء والفم والحلق.
 
3-تناول الزبادي:
تحتوي الأمعاء على البكتيريا النافعة "ميكروبيوم "، والتي تحمي الجسم من العديد من الأمراض وعلى رأسها الوقاية من سرطان المعدة لقدرتها على التخلص التلقائي من الدهون الزائدة، وتناول الأطعمة التي تحتوى على البروبيوتيك مثل الزبادي يساعد على نشاط بكتيريا المعدة النافعة التي تحمى بدورها الفرد من السرطان.
 
4-تناول الأسبرين:
يساعد تناول جرعات منخفضة من الأسبرين يوميا على الحد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، ولكن الدراسات الحديثة أثبتت أيضا أنه يساعد في الحد من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم والمعدة، وينصح الأطباء بتناول جرعات خفيفة من الأسبرين إذا كان هناك استعداد وراثي للإصابة بالسرطان.
 
5-تتبيل اللحوم بشكل جيّد:
ترتبط اللحوم الحمراء بخطر الإصابة بسرطان الأمعاء والمعدة، وتشير التوصيات الحالية بالتمسك بـ70 غراما في اليوم، لمنع 8800 حالة إصابة بسرطان الأمعاء كل عام في بريطانيا، وتشير البحوث أيضا أن اللحوم المتفحمة قد تزيد من الخطر، وذلك لأن الأمينات الحلقية غير المتجانسة المسببة للسرطان (HCAS)، تتكون عندما يطهى اللحم في درجات حرارة عالية، لكن محبي اللحوم لا ينبغي أن ييأسوا، إذ أن البحوث تبيّن أن إضافة التوابل للحم مثل الزعتر والزنجبيل والريحان والنعناع، جميعها مواد طبيعية تحتوي على مضادات الأكسدة وترك اللحم فيها عدة ساعات قبل نضجها يقلل من فرص الإصابة بالسرطان.
 
6-تناول الكثير من الألياف:
مجرد زيادة الألياف خاصة المتوفرة في الفواكه والخضروات يساعد في منع 14 نوع من السرطانات، ويمكن الحصول على الألياف من الحبوب الكاملة كالشوفان، الأرز البني، الخبز المصنوع من القمح الكامل، فالألياف تساعد الجهاز المناعي على محاربة السرطان. واقترح بعض الباحثين أنها قد تساعد في منع سرطان الثدي والبروستاتا أيضا.
 
7-استخدام واقي أشعة الشمس "SPF 30":
على الرغم من زيادة الحالات بنسبة 360% منذ السبعينات، إلا أن سرطان الجلد هو من بين أكثر السرطانات التي يمكن الوقاية منها في بريطانيا.
وأكدت دراسة أجريت في جامعة ولاية أوهايو في أبريل/نيسان من هذا العام، أن وضع واقي الشمس يمكن أن يساعد في منع ليس فقط الحروق ولكن أيضا سرطان الجلد.
 
8-الحركة:
يحمي النشاط اليومي من السرطان ومن عدة أمراض أخرى، حيث كشفت دراسة حديثة أن 30 دقيقة من التمارين كل يوم تعمل على تقليل فرص الإصابة بالسرطان، فيما أشارت أبحاث أخرى إلى أن النشاط اليومي أو الرياضة يقللان من نسب إصابة النساء من سرطان الثدي والرحم والأمعاء.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

دراسة: العلاج المناعي يبشر بتقليص الحاجة للجراحة لمرضى السرطان
كشفت دراسة جديدة واعدة أن العلاج المناعي قد يساعد مرضى السرطان على تجنب العمليات الجراحية، وهو خطوة كبيرة نحو العلاجات غير الجراحية. وأجرى الدراسة باحثون من مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان ومراكز بحثية أخرى في الولايات المتحدة، وتم عرض نتائجها في أبريل الماضي في الاجتماع السنوي لجمعية أبحاث السرطان الأميركية، بالتزامن مع نشرها في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتبت عنها مجلة "نيوزويك" (Newsweek). وتناولت الدراسة فعالية العلاج المناعي مثل حقن "دوستاراليماب" (Dostarlimab) في تقليص الأورام من دون الحاجة إلى الجراحة. ويعمل هذا العلاج على تعزيز قدرة الجسم في اكتشاف وتدمير خلايا السرطان. وقد أظهرت النتائج فعالية العلاج حتى في الحالات المتقدمة من السرطان. وأظهر العلاج المناعي في دراسة سابقة نتائج مذهلة مع مرضى سرطان المستقيم، حيث بقي جميع المشاركين الذين تلقوا العلاج معافين من السرطان بعد 4 سنوات. أما في الدراسة الحالية التي شملت مرضى يعانون من أنواع مختلفة من السرطان مثل القولون والمريء والمعدة، فقد أظهرت النتائج أن 92% من المرضى لم تظهر عليهم أي علامات للمرض بعد عامين من العلاج. ويخطط الباحثون لمتابعة المرضى لفترة أطول وإجراء التجارب لتحديد فعالية هذا العلاج على المدى الطويل في مختلف أنواع ومراحل السرطان، وإذا كانت النتائج إيجابية، فقد يُصبح العلاج المناعي خيارا أساسيا في علاج المرضى مما يُعيد صياغة رعاية السرطان لسنوات قادمة.
صحة

مشروبات طبيعية تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة