مراكش

الخبراء الأفارقة يتدارسون بمراكش الأسباب المعيقة للتنمية المستدامة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 نوفمبر 2022

تتواصل بمراكش، أشغال اجتماع مجموعة الخبراء المشتركة لشمال وغرب إفريقيا، وذلك من أجل تدراس مختلف الأسباب التي تعيق التنمية المستدامة بهاتين المنطفتين دون الإقليميتين بالقارة.ويروم هذا الاجتماع الذي ينظمه المكتبان دون – الإقليميان لشمال وغرب إفريقيا التابعان للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا، على مدى يومين، مناقشة وسائل تعزيز الصمود في مواجهة الأزمات واستدامة التنمية في عالم يتسم بعدم الاستقرار، مع أزمات ذات تأثيرات يحتمل أن تكون طويلة الأمد، واقتراح سياسات عمومية مبتكرة.ويضم هذا الاجتماع الذي انطلق امس الثلاثاء، تحت عنوان “الصمود في مواجهة الأزمات واستدامة التنمية في شمال وغرب إفريقيا”، مجموعة من الباحثين في السياسات العمومية وخبراء من الدول الأعضاء وممثلي المؤسسات الدولية في مجالات الأمن الغذائي والطاقي والتمويل – التكنولوجيا المالية والرقمنة والفلاحة والطاقة، والمقاولات الصغرى والمتوسطة والمقاولات النسائية وتدبير المخاطر والاقتصاد البيئي وتغير المناخ.ويهدف الاجتماع إلى بناء أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود ومستدامة في شمال وغرب إفريقيا، وتحسين تمويل وأداء المقاولات الصغرى والمتوسطة، مع إيلاء الاعتبار للنساء والشباب والاستشراف على مستوى الكوكب والاستفادة من تنفيذ منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية لبناء اقتصادات قادرة على الصمود ومستدامة، واستغلال فرص الامتياز الديموغرافي وتشجيع إصدار السندات الخضراء في شمال وغرب إفريقيا.وأبرزت مديرة المكتب دون الإقليمي لشمال إفريقيا للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، سوزانا شفيدروفسكي، بالمناسبة، أن إفريقيا رغم أنها مسؤولة عن أقل من 4 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة، إلا أنها القارة الأكثر تضررا من تغير المناخ، ولا سيما بلدان شمال إفريقيا وغربها، والتي تتأثر بشدة بالأزمة العالمية الثلاثية، ممثلة في (كوفيد – 19) والنزاع بين روسيا وأوكرانيا، والأزمة المناخية.وأكدت، في هذا الصدد، على العلاقة القوية بين السلام والأمن الغذائي في العالم، مشددة على أهمية بناء أنظمة قادرة على الصمود في ما يتعلق بالأمن الغذائي، وتقليص الفقر ولا سيما من خلال تعزيز فرص الشغل.واعتبرت أن دول وحكومات المنطقتين دون – الإقليميتين لشمال وغرب إفريقيا مدعوة إلى اتخاذ إجراءات “تصحيحية” ووضع سياسات عمومية لمواجهة الأزمات متعددة الأوجه بهدف ضمان الأمن الغذائي والأمن الطاقي لهذه البلدان.من جهتها، أكدت مديرة المكتب دون الإقليمي لغرب إفريقيا للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، نغون ديوب، أن هذه هي المرة الأولى، التي قررنا فيها تنظيم اجتماع للخبراء من هذا القبيل هذا بشكل مشترك من أجل التنسيق وتوحيد الجهود بهدف تعزيز التبادل المثمر وتقاسم الخبرات والدعم المتبادل.وأضافت أن هذا الاجتماع يندرج في إطار الجهود المستمرة للجنة الاقتصادية لإفريقيا للاستجابة بمعية البلدان والمنظمات الإقليمية لضرورة بناء اقتصادات إفريقية متطورة وقادرة على الصمود ومستدامة.وأشارت إلى أن أزمات الصحة العالمية والحرب في أوكرانيا والتهديد المناخي أبانت عن هشاشة وضعف اقتصادات بلدان غرب إفريقيا، مسجلة أن تحديات هيكلية مثل تغير المناخ والأمن وعدم الاستقرار السياسي هي مسببات لانعدام الأمن الغذائي في غرب إفريقيا، خصوصا بمنطقة الساحل حيث يواجه ما يقرب من 20 مليون شخص هذا التحدي.وعلاوة على ذلك ، يروم هذا الاجتماع، الذي ينظم على هامش اللجان البين حكومية للموظفين السامين وخبراء لشمال إفريقيا وغرب إفريقيا، صياغة توصيات سياسية وبلورة الأعمال ذات الأولوية المرتبطة بمعالجة الأزمات المتعددة التي تعيق التنمية المستدامة، لا سيما في شمال وغرب إفريقيا.كما سيتوزع اجتماع مجموعة الخبراء على 4 جلسات، تتمثل في “أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود في شمال وغرب إفريقيا” ، و “الاستفادة من الفرص التي يتيحها العائد الديمغرافي وتطوير مقاولات صغرى ومتوسطة، على خلفية انعدام الأمن الغذائي والطاقي” ، و”المبادلات التجارية من أجل إحداث أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود ومستدامة “و” تمويل الانتقال الأخضر”.

تتواصل بمراكش، أشغال اجتماع مجموعة الخبراء المشتركة لشمال وغرب إفريقيا، وذلك من أجل تدراس مختلف الأسباب التي تعيق التنمية المستدامة بهاتين المنطفتين دون الإقليميتين بالقارة.ويروم هذا الاجتماع الذي ينظمه المكتبان دون – الإقليميان لشمال وغرب إفريقيا التابعان للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا، على مدى يومين، مناقشة وسائل تعزيز الصمود في مواجهة الأزمات واستدامة التنمية في عالم يتسم بعدم الاستقرار، مع أزمات ذات تأثيرات يحتمل أن تكون طويلة الأمد، واقتراح سياسات عمومية مبتكرة.ويضم هذا الاجتماع الذي انطلق امس الثلاثاء، تحت عنوان “الصمود في مواجهة الأزمات واستدامة التنمية في شمال وغرب إفريقيا”، مجموعة من الباحثين في السياسات العمومية وخبراء من الدول الأعضاء وممثلي المؤسسات الدولية في مجالات الأمن الغذائي والطاقي والتمويل – التكنولوجيا المالية والرقمنة والفلاحة والطاقة، والمقاولات الصغرى والمتوسطة والمقاولات النسائية وتدبير المخاطر والاقتصاد البيئي وتغير المناخ.ويهدف الاجتماع إلى بناء أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود ومستدامة في شمال وغرب إفريقيا، وتحسين تمويل وأداء المقاولات الصغرى والمتوسطة، مع إيلاء الاعتبار للنساء والشباب والاستشراف على مستوى الكوكب والاستفادة من تنفيذ منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية لبناء اقتصادات قادرة على الصمود ومستدامة، واستغلال فرص الامتياز الديموغرافي وتشجيع إصدار السندات الخضراء في شمال وغرب إفريقيا.وأبرزت مديرة المكتب دون الإقليمي لشمال إفريقيا للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، سوزانا شفيدروفسكي، بالمناسبة، أن إفريقيا رغم أنها مسؤولة عن أقل من 4 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة، إلا أنها القارة الأكثر تضررا من تغير المناخ، ولا سيما بلدان شمال إفريقيا وغربها، والتي تتأثر بشدة بالأزمة العالمية الثلاثية، ممثلة في (كوفيد – 19) والنزاع بين روسيا وأوكرانيا، والأزمة المناخية.وأكدت، في هذا الصدد، على العلاقة القوية بين السلام والأمن الغذائي في العالم، مشددة على أهمية بناء أنظمة قادرة على الصمود في ما يتعلق بالأمن الغذائي، وتقليص الفقر ولا سيما من خلال تعزيز فرص الشغل.واعتبرت أن دول وحكومات المنطقتين دون – الإقليميتين لشمال وغرب إفريقيا مدعوة إلى اتخاذ إجراءات “تصحيحية” ووضع سياسات عمومية لمواجهة الأزمات متعددة الأوجه بهدف ضمان الأمن الغذائي والأمن الطاقي لهذه البلدان.من جهتها، أكدت مديرة المكتب دون الإقليمي لغرب إفريقيا للجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، نغون ديوب، أن هذه هي المرة الأولى، التي قررنا فيها تنظيم اجتماع للخبراء من هذا القبيل هذا بشكل مشترك من أجل التنسيق وتوحيد الجهود بهدف تعزيز التبادل المثمر وتقاسم الخبرات والدعم المتبادل.وأضافت أن هذا الاجتماع يندرج في إطار الجهود المستمرة للجنة الاقتصادية لإفريقيا للاستجابة بمعية البلدان والمنظمات الإقليمية لضرورة بناء اقتصادات إفريقية متطورة وقادرة على الصمود ومستدامة.وأشارت إلى أن أزمات الصحة العالمية والحرب في أوكرانيا والتهديد المناخي أبانت عن هشاشة وضعف اقتصادات بلدان غرب إفريقيا، مسجلة أن تحديات هيكلية مثل تغير المناخ والأمن وعدم الاستقرار السياسي هي مسببات لانعدام الأمن الغذائي في غرب إفريقيا، خصوصا بمنطقة الساحل حيث يواجه ما يقرب من 20 مليون شخص هذا التحدي.وعلاوة على ذلك ، يروم هذا الاجتماع، الذي ينظم على هامش اللجان البين حكومية للموظفين السامين وخبراء لشمال إفريقيا وغرب إفريقيا، صياغة توصيات سياسية وبلورة الأعمال ذات الأولوية المرتبطة بمعالجة الأزمات المتعددة التي تعيق التنمية المستدامة، لا سيما في شمال وغرب إفريقيا.كما سيتوزع اجتماع مجموعة الخبراء على 4 جلسات، تتمثل في “أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود في شمال وغرب إفريقيا” ، و “الاستفادة من الفرص التي يتيحها العائد الديمغرافي وتطوير مقاولات صغرى ومتوسطة، على خلفية انعدام الأمن الغذائي والطاقي” ، و”المبادلات التجارية من أجل إحداث أنظمة غذائية وطاقية قادرة على الصمود ومستدامة “و” تمويل الانتقال الأخضر”.



اقرأ أيضاً
فرض معايير جديدة صارمة على مقاهي ومطاعم مراكش
من المنتظر ان يحدث القرار التنظيمي الجديد الخاص بتهيئة الفضاءات العامة، والواجهات بتراب جماعة مراكش، تغييرات جذرية على المشهد الفضاء العام بالمدينة، لا سيما وانه سيطال ايضا المقاهي والمطاعم، والتي تنتشر في بعض الشوارع بشكل كلي مع ما يعنيه الامر من تغيير محتمل على المشهد العام. ويأتي ذلك بالنظر للمعايير التي أتى به القرار التنظيمي الجديد الذي صادق عليه المجلس الجماعي بمراكش خلال الجلسة الاولى لدورة ماي ، بهدف تهيئة الفضاءات العامة، والواجهات بتراب جماعة مراكش. وتشمل المعايير المذكورة وفق ما اطلعلت عليه كشـ24 سطحيات المقاهي والمطاعم حيث صار مفروضا أن تتكامل السطحيات (Terrasses) المخصصة للمقاهي والمطاعم مع النسيج العمراني العام، بحيث تشكل امتدادًا متناغمًا مع تصميم المبنى دون أن تعيق حركة المارة والمرتفقين. وسيلزم أصحاب المشاريع التجارية بتقديم تصميم للمظلات والديكورات الخارجية، مع احترام الطابع المعماري الأصيل للمدينة في هذا التصميم كما سيُحظر استخدام المواد ذات الجودة الرديئة أو غير المتوافقة مع الهوية المحلية مثل الهياكل البلاستيكية والألومينيوم، والألوان الصارخة غير المنسجمة مع المشهد العمراني مع تفضيل استخدام الخشب والمواد الطبيعية قدر الإمكان. وسيتعين بموجب نفس القرار التنظيمي الالتزام بتراخيص استغلال الملك العام الجماعي، وعدم التعدي على الأرصفة أو المجالات العامة، لضمان سهولة حركة المارة وانسيابية التنقل، على ان يضع أصحاب مشاريع تهيئة المقاهي والمطاعم تصورا مفصلا لتهيئة السطحيات طلبات رخص التهيئة المقدمة من طرفهم مع تحديد العناصر والمواد المستخدمة بالتصاميم الموضوعة. وسيصير توظيف العناصر المعمارية التراثية والزخارف المستوحاة من الطراز المعماري الأصيل وقت تهيئة سطحيات أمراا مطلوبا في سطحيات المقاهي والمطاعم، كما سيمنح تغطية أكثر من 30% من مساحة السطحية بينما يجب أن يبقى الجزء المتبقي مفتوحًا بالكامل. كما سيمنع رفع مستوى أرضية الفضاء الخارجي للمقاهي والمطاعم عن مستوى الرصيف، الا انه سيمكن إبراز حدود السطحيات بعناصر خفيفة كأصائص النباتات والزهور لضمان انفتاح السطحية على الشارع وتعزيز تواصله البصري مع الفضاء العام. ويشار ان المعايير الجديدة المفروضة بموجب القرار التنظيمي الجديد ستدخل حيز التنفيذ فور تأشير السلطات على نقاط دورة الماي العادية لمجلس جماعة مراكش.
مراكش

انطلاق أشغال المؤتمر الوطني الاول للحوامض بمراكش
انطلقت صباح يومه الثلاثاء 13 ماي، أشغال أول مؤتمر وطني للحوامض، و الذيتمتد اشغاله الى 15 ماي 2025، ويُرتقب أن يشكل منصة مركزية للنقاش وتبادل الخبرات والابتكار بين مختلف الفاعلين في القطاع. و ينظم هذا المؤتمر تحت شعار « تحديات قطاع الحوامض وسبل المواجهة» بمبادرة من ماروك سيتروس وبتنسيق مع وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يأتي في وقت يشهد فيه قطاع الحوامض تحديات، حيث يمثل هذا القطاع ثروة وطنية حيوية توفر مورد رزق لـ13 ألف أسرة، وتخلق حوالي 32 مليون يوم عمل سنوياً.ويشارك في هذا الموعد الاستراتيجي فلاحون، باحثون، تقنيون، مصدرون وممثلون عن القطاع الصناعي، بهدف رسم معالم مستقبل مستدام وتنافسي لقطاع الحوامض بالمغرب، خاصة في ظل التحديات المتزايدة، سواء كانت اقتصادية أو مناخية أو تقنية، ما يجعل من هذا اللقاء فرصة سانحة لإعادة التفكير في نماذج الإنتاج والتسويق.ويتناول المؤتمر عددا من المواضيع الحيوية لمستقبل زراعة الحوامض بالمغرب، ومن أبرزها تدبير السلسلة التجارية وربحيتها، وكذا تأثير التغيرات المناخية على زراعة الحوامض، بالإضافة إلى تحسين الأصناف الوراثية والأصول الجذرية، علاوة على موضوع السيطرة على الإكراهات البيولوجية وغير البيولوجية.ومن المواضيع التي سيتناولها المؤتمر أيضا، ترشيد التسميد والري وتدبير المياه، إلى جانب الحماية النباتية قبل وبعد الجني، بالإضافة إلى موضوع استدامة النظام الفلاحي المكثف للحوامض، والابتكار التقني والتكنولوجيات الفلاحية المتقدمة، وكذا حماية البيئة والممارسات الزراعية الإيكولوجية الجيدة، على ان تتم  بلورة توصيات عملية تعزز من أداء القطاع وتدعم انتقاله نحو نماذج أكثر استدامة وابتكارًا في ختام اشغال المؤتمر.    
مراكش

إجراءات إدارية “عالقة” تؤخر ترميم مسجد والساكنة تطالب بتدخل والي جهة مراكش
دعا مواطنون، السلطات المحلية إلى الترخيص لهم بالهدم  الجزئي المتبقي لصومعة مسجد درب بوعلام الكبير وإصلاح تشققات بالمسجد ذاته والمتواجد في منطقة سيدي يوسف بنعلي. وأكدت مراسلة وجهت إلى والي الجهة، باسم الساكنة، بأنه سيتم تنفيذ الأشغال وفق المعايير الهندسية المعتمدة، مع الإلتزام بالشروط القانونية والفنية اللازمة. وسبق لمندوبية الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمدينة أن أكدت في تفاعلها مع مراسلة للساكنة بأنها لا ترى مانعا في تلبية هذا الطلب، شريطة سلك المساطر القانونية للحصول على التراخيص اللازمة، والتعاقد مع مكتب دراسات لتتبع أشغال الهدم والإصلاح المشار إليها في تقرير الخبرة المنجزة من طرف مختبر LPEE، والإدلاء بشهادة المتانة عند نهاية الأشغال. وعبرت المندوبية عن امتنانها لهذا العمل الذي يبتغي من خلاله السكان رضى الله وثوابه. وأكد تقرير خبرة على الهدم الكلي للجزء المتبقي من الصومعة، مع إعادة بنائه. كما أكد على ضرورة إعادة ترميم الحائط الموجود في السطح والموالي للشارع وكذا جميع الشروخ الموجودة على الطلاء.
مراكش

تراكم النفايات في فضاء “لافيراي” بمراكش ودعوات لتوفير حاويات وتنظيم حملة تنقية
دعت فعاليات محلية إلى إنقاذ حي لافيراي الذي يوجد بالنفوذ الترابي لمقاطعة المنارة بمراكش من تراكم الأزبال والنفايات، ومخلفات هياكل سيارات تم التخلص منها من قبل عدد من أصحاب المحلات. وتفتقد المنطقة إلى حاويات مخصصة لجمع النفايات. ويسجل ضعف في تغطية الشركة المكلفة بالنظافة، ما أدى إلى ظهور بؤر سوداء في المنطقة. ودعت الفعاليات ذاتها إلى توفير الحاويات المخصصة لجمع الأزبال وبالشكل الذي يتلاءم مع هذا الحي. كما دعت إلى تنظيم حملات لتنقية هذا الفضاء، وتحسيس أصحاب المحلات بضرورة المساهمة في احترام البيئة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة