دولي

الخارجية الالمانية: المغرب شريك موثوق لبلوغ هدف هجرة مقننة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 نوفمبر 2018

أكدت وزارة الشؤون الخارجية الألمانية اليوم الجمعة أن المغرب يعد شريكا موثوقا لبلوغ هدف هجرة مقننة على الصعيد العالمي.وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها في أعقاب المباحثات التي أجراها وزير الشؤون الخارجية والتعاون ناصر بوريطة ونظيره الالماني هايكو ماس أمس الخميس في برلين "بدعم من الحكومة الألمانية بشكل خاص ، يعمل المغرب على وضع سياسة للهجرة واللجوء بما يتماشى مع المعايير الدولية ، و البلد يعد شريكا موثوقا به لتحقيق هدف هجرة مقننة على الصعيد العالمي".وذكر البيان بأنه منذ عام 2017 ، تترأس ألمانيا والمغرب بشكل مشترك المنتدى العالمي حول الهجرة والتنمية ، الذي سيعقد في بداية دجنبر في مراكش، مشيرا إلى أن المغرب سيستضيف يومي 10 و 11 دجنبر المقبل القمة المخصصة للمصادقة على الميثاق العالمي بشأن الهجرة.وبخصوص المحادثات بين الوزيرين، أشار المصدر نفسه إلى الأمر يتعلق ب "زيادة تكثيف العلاقات السياسية البناءة بين ألمانيا والمغرب في المستقبل".وأوضح البيان أن وزيري الشؤون الخارجية تشاورا بشكل وثيق حول قضية الهجرة وركزا بشكل خاص على الاصلاحات السياسية والاقتصادية في المغرب وكذا على التعاون من أجل التنمية، مشيرا الى أن المجالات ذات الاولوية للتعاون من اجل التنمية بين البلدين همت التنمية الاقتصادية المستدامة والطاقات المتجددة والتزود بالماء.وأثناء المشاورات الحكومية في أكتوبر الماضي، تعهدت برلين بدعم الرباط بـغلاف مالي يصل إلى 151.7 مليون يورو، وفق ما أفاد البيان.وفي ما يتعلق بقضية الصحراء، أشار المصدر ذاته الى أن ألمانيا "تدعم بشكل صريح" الجهود التي يبذلها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الرئيس الالماني السابق هورست كولر.

أكدت وزارة الشؤون الخارجية الألمانية اليوم الجمعة أن المغرب يعد شريكا موثوقا لبلوغ هدف هجرة مقننة على الصعيد العالمي.وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها في أعقاب المباحثات التي أجراها وزير الشؤون الخارجية والتعاون ناصر بوريطة ونظيره الالماني هايكو ماس أمس الخميس في برلين "بدعم من الحكومة الألمانية بشكل خاص ، يعمل المغرب على وضع سياسة للهجرة واللجوء بما يتماشى مع المعايير الدولية ، و البلد يعد شريكا موثوقا به لتحقيق هدف هجرة مقننة على الصعيد العالمي".وذكر البيان بأنه منذ عام 2017 ، تترأس ألمانيا والمغرب بشكل مشترك المنتدى العالمي حول الهجرة والتنمية ، الذي سيعقد في بداية دجنبر في مراكش، مشيرا إلى أن المغرب سيستضيف يومي 10 و 11 دجنبر المقبل القمة المخصصة للمصادقة على الميثاق العالمي بشأن الهجرة.وبخصوص المحادثات بين الوزيرين، أشار المصدر نفسه إلى الأمر يتعلق ب "زيادة تكثيف العلاقات السياسية البناءة بين ألمانيا والمغرب في المستقبل".وأوضح البيان أن وزيري الشؤون الخارجية تشاورا بشكل وثيق حول قضية الهجرة وركزا بشكل خاص على الاصلاحات السياسية والاقتصادية في المغرب وكذا على التعاون من أجل التنمية، مشيرا الى أن المجالات ذات الاولوية للتعاون من اجل التنمية بين البلدين همت التنمية الاقتصادية المستدامة والطاقات المتجددة والتزود بالماء.وأثناء المشاورات الحكومية في أكتوبر الماضي، تعهدت برلين بدعم الرباط بـغلاف مالي يصل إلى 151.7 مليون يورو، وفق ما أفاد البيان.وفي ما يتعلق بقضية الصحراء، أشار المصدر ذاته الى أن ألمانيا "تدعم بشكل صريح" الجهود التي يبذلها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الرئيس الالماني السابق هورست كولر.



اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة