التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الحلقة 3 .. “كشـ24” ترصد تاريخ حومات مراكش القديمة
نشر في: 29 مايو 2017
تتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
1/2 أسول : حومة ارتبطت بسقاية "اشرب وشوف" المعلمة التاريخية المميزة لمراكش
تعتبر حومة أسول من الحومات العريقة بمدينة مراكش، شيد فيها المرابطون أول منزل لهم بعد قصر الحجر ، وتتواجد بها أربعة مساجد ، وأربع سقايات على رأسهم المعلمة التاريخية سقاية "شرب واشوف"، ومجموعة من الفنادق التقليدية وهي فندق الخرية، وفندق الحاج الطاهر، و فندق الحاج الخدير، وفندق جوان ، وفندق لمزبره ، وفندق الزويني.
وأهم مايميز حومة أسول عن باقي حومات مراكش العتيقة سقاية "شرب واشوف" التي تم بنائها في عهد السعديين، وتتميز بمعمارها وزخرفتها مما جعلها معلمة تاريخية عريقة، وكانت أغلب الصهاريج الموجودة حاليا والتي كانت تزود سقايات المدينة بالماء هي صهاريج تعود لعصر الموحدين.
وحسب عدد من المهتمين بتاريخ أحياء مدينة مراكش، فإن سقاية "اشرب وشوف"، تعد السقاية الوحيدة التي تتمتع بزخرفة راقية غنية وأصيلة، مشيرين إلى أن هذا الاسم جاء من خصوصية هذه السقاية حيث أنه عندما يمد شخص ما يداه ليروي عطشه فإن عينين تنظر في الماء الذي يعكس جمالية السقف، فتكون في نفس الوقت هناك عملية الشرب وبجانبها التمتع بجمالية سقف هذه السقاية.
وقالوا في لقائهم ب"كش 24"، إن هذه السقاية، التي تعتبر تحفة من التحف المميزة لمراكش والمتعلقة بالجانب المعماري الخاصة بالماء، في طريقها إلى الانقراض، خاصة وأن زخارفها تتآكل بشكل سريع، موضحين أن هناك سقايات اختفت واندثرت كليا، وأخرى لا تزال بعض آثارها قائما، مما يتطلب لإجراء ترميم وصيانة وإصلاح لهذه المآثر التاريخية ولكن بطريقة تعتمد على المواصفات المتعامل بهاعلى الصعيد الدولي.
وتتكون حومة أسول من مجموعة من الدروب، تحمل أسماء لها علاقة بالطبخ، وأخرى لها ارتباط بالحيوانات والنباتات ، وأسماء أخرى لها ارتباط بالبيئة الاجتماعية ومنها تلك التي تبدأ بكلمة "سيدي، سي، لالة"، تعبيرا عن التقديس والتشريف، ويتعلق الأمر بدرب الصبيحي، درب سيدي مخلوف، درب الخربة، درب فندق الملحة، درب سيدي سعيد احنصال، درب السي مصطفى، درب الحنفاوي، درب بن علال 1 و2 ، درب لالابنت العمري، درب الرماد، درب الفليون ، درب الشمس، درب لالاعويش .، درب الحمام، درب الزنبوع ، درب البارود ، درب اسليمة، درب الحاج الزاويا .، درب بلحبيب ، درب زمران، درب سيدي بو حربة.
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
1/2 أسول : حومة ارتبطت بسقاية "اشرب وشوف" المعلمة التاريخية المميزة لمراكش
تعتبر حومة أسول من الحومات العريقة بمدينة مراكش، شيد فيها المرابطون أول منزل لهم بعد قصر الحجر ، وتتواجد بها أربعة مساجد ، وأربع سقايات على رأسهم المعلمة التاريخية سقاية "شرب واشوف"، ومجموعة من الفنادق التقليدية وهي فندق الخرية، وفندق الحاج الطاهر، و فندق الحاج الخدير، وفندق جوان ، وفندق لمزبره ، وفندق الزويني.
وأهم مايميز حومة أسول عن باقي حومات مراكش العتيقة سقاية "شرب واشوف" التي تم بنائها في عهد السعديين، وتتميز بمعمارها وزخرفتها مما جعلها معلمة تاريخية عريقة، وكانت أغلب الصهاريج الموجودة حاليا والتي كانت تزود سقايات المدينة بالماء هي صهاريج تعود لعصر الموحدين.
وحسب عدد من المهتمين بتاريخ أحياء مدينة مراكش، فإن سقاية "اشرب وشوف"، تعد السقاية الوحيدة التي تتمتع بزخرفة راقية غنية وأصيلة، مشيرين إلى أن هذا الاسم جاء من خصوصية هذه السقاية حيث أنه عندما يمد شخص ما يداه ليروي عطشه فإن عينين تنظر في الماء الذي يعكس جمالية السقف، فتكون في نفس الوقت هناك عملية الشرب وبجانبها التمتع بجمالية سقف هذه السقاية.
وقالوا في لقائهم ب"كش 24"، إن هذه السقاية، التي تعتبر تحفة من التحف المميزة لمراكش والمتعلقة بالجانب المعماري الخاصة بالماء، في طريقها إلى الانقراض، خاصة وأن زخارفها تتآكل بشكل سريع، موضحين أن هناك سقايات اختفت واندثرت كليا، وأخرى لا تزال بعض آثارها قائما، مما يتطلب لإجراء ترميم وصيانة وإصلاح لهذه المآثر التاريخية ولكن بطريقة تعتمد على المواصفات المتعامل بهاعلى الصعيد الدولي.
وتتكون حومة أسول من مجموعة من الدروب، تحمل أسماء لها علاقة بالطبخ، وأخرى لها ارتباط بالحيوانات والنباتات ، وأسماء أخرى لها ارتباط بالبيئة الاجتماعية ومنها تلك التي تبدأ بكلمة "سيدي، سي، لالة"، تعبيرا عن التقديس والتشريف، ويتعلق الأمر بدرب الصبيحي، درب سيدي مخلوف، درب الخربة، درب فندق الملحة، درب سيدي سعيد احنصال، درب السي مصطفى، درب الحنفاوي، درب بن علال 1 و2 ، درب لالابنت العمري، درب الرماد، درب الفليون ، درب الشمس، درب لالاعويش .، درب الحمام، درب الزنبوع ، درب البارود ، درب اسليمة، درب الحاج الزاويا .، درب بلحبيب ، درب زمران، درب سيدي بو حربة.
تتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
1/2 أسول : حومة ارتبطت بسقاية "اشرب وشوف" المعلمة التاريخية المميزة لمراكش
تعتبر حومة أسول من الحومات العريقة بمدينة مراكش، شيد فيها المرابطون أول منزل لهم بعد قصر الحجر ، وتتواجد بها أربعة مساجد ، وأربع سقايات على رأسهم المعلمة التاريخية سقاية "شرب واشوف"، ومجموعة من الفنادق التقليدية وهي فندق الخرية، وفندق الحاج الطاهر، و فندق الحاج الخدير، وفندق جوان ، وفندق لمزبره ، وفندق الزويني.
وأهم مايميز حومة أسول عن باقي حومات مراكش العتيقة سقاية "شرب واشوف" التي تم بنائها في عهد السعديين، وتتميز بمعمارها وزخرفتها مما جعلها معلمة تاريخية عريقة، وكانت أغلب الصهاريج الموجودة حاليا والتي كانت تزود سقايات المدينة بالماء هي صهاريج تعود لعصر الموحدين.
وحسب عدد من المهتمين بتاريخ أحياء مدينة مراكش، فإن سقاية "اشرب وشوف"، تعد السقاية الوحيدة التي تتمتع بزخرفة راقية غنية وأصيلة، مشيرين إلى أن هذا الاسم جاء من خصوصية هذه السقاية حيث أنه عندما يمد شخص ما يداه ليروي عطشه فإن عينين تنظر في الماء الذي يعكس جمالية السقف، فتكون في نفس الوقت هناك عملية الشرب وبجانبها التمتع بجمالية سقف هذه السقاية.
وقالوا في لقائهم ب"كش 24"، إن هذه السقاية، التي تعتبر تحفة من التحف المميزة لمراكش والمتعلقة بالجانب المعماري الخاصة بالماء، في طريقها إلى الانقراض، خاصة وأن زخارفها تتآكل بشكل سريع، موضحين أن هناك سقايات اختفت واندثرت كليا، وأخرى لا تزال بعض آثارها قائما، مما يتطلب لإجراء ترميم وصيانة وإصلاح لهذه المآثر التاريخية ولكن بطريقة تعتمد على المواصفات المتعامل بهاعلى الصعيد الدولي.
وتتكون حومة أسول من مجموعة من الدروب، تحمل أسماء لها علاقة بالطبخ، وأخرى لها ارتباط بالحيوانات والنباتات ، وأسماء أخرى لها ارتباط بالبيئة الاجتماعية ومنها تلك التي تبدأ بكلمة "سيدي، سي، لالة"، تعبيرا عن التقديس والتشريف، ويتعلق الأمر بدرب الصبيحي، درب سيدي مخلوف، درب الخربة، درب فندق الملحة، درب سيدي سعيد احنصال، درب السي مصطفى، درب الحنفاوي، درب بن علال 1 و2 ، درب لالابنت العمري، درب الرماد، درب الفليون ، درب الشمس، درب لالاعويش .، درب الحمام، درب الزنبوع ، درب البارود ، درب اسليمة، درب الحاج الزاويا .، درب بلحبيب ، درب زمران، درب سيدي بو حربة.
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
1/2 أسول : حومة ارتبطت بسقاية "اشرب وشوف" المعلمة التاريخية المميزة لمراكش
تعتبر حومة أسول من الحومات العريقة بمدينة مراكش، شيد فيها المرابطون أول منزل لهم بعد قصر الحجر ، وتتواجد بها أربعة مساجد ، وأربع سقايات على رأسهم المعلمة التاريخية سقاية "شرب واشوف"، ومجموعة من الفنادق التقليدية وهي فندق الخرية، وفندق الحاج الطاهر، و فندق الحاج الخدير، وفندق جوان ، وفندق لمزبره ، وفندق الزويني.
وأهم مايميز حومة أسول عن باقي حومات مراكش العتيقة سقاية "شرب واشوف" التي تم بنائها في عهد السعديين، وتتميز بمعمارها وزخرفتها مما جعلها معلمة تاريخية عريقة، وكانت أغلب الصهاريج الموجودة حاليا والتي كانت تزود سقايات المدينة بالماء هي صهاريج تعود لعصر الموحدين.
وحسب عدد من المهتمين بتاريخ أحياء مدينة مراكش، فإن سقاية "اشرب وشوف"، تعد السقاية الوحيدة التي تتمتع بزخرفة راقية غنية وأصيلة، مشيرين إلى أن هذا الاسم جاء من خصوصية هذه السقاية حيث أنه عندما يمد شخص ما يداه ليروي عطشه فإن عينين تنظر في الماء الذي يعكس جمالية السقف، فتكون في نفس الوقت هناك عملية الشرب وبجانبها التمتع بجمالية سقف هذه السقاية.
وقالوا في لقائهم ب"كش 24"، إن هذه السقاية، التي تعتبر تحفة من التحف المميزة لمراكش والمتعلقة بالجانب المعماري الخاصة بالماء، في طريقها إلى الانقراض، خاصة وأن زخارفها تتآكل بشكل سريع، موضحين أن هناك سقايات اختفت واندثرت كليا، وأخرى لا تزال بعض آثارها قائما، مما يتطلب لإجراء ترميم وصيانة وإصلاح لهذه المآثر التاريخية ولكن بطريقة تعتمد على المواصفات المتعامل بهاعلى الصعيد الدولي.
وتتكون حومة أسول من مجموعة من الدروب، تحمل أسماء لها علاقة بالطبخ، وأخرى لها ارتباط بالحيوانات والنباتات ، وأسماء أخرى لها ارتباط بالبيئة الاجتماعية ومنها تلك التي تبدأ بكلمة "سيدي، سي، لالة"، تعبيرا عن التقديس والتشريف، ويتعلق الأمر بدرب الصبيحي، درب سيدي مخلوف، درب الخربة، درب فندق الملحة، درب سيدي سعيد احنصال، درب السي مصطفى، درب الحنفاوي، درب بن علال 1 و2 ، درب لالابنت العمري، درب الرماد، درب الفليون ، درب الشمس، درب لالاعويش .، درب الحمام، درب الزنبوع ، درب البارود ، درب اسليمة، درب الحاج الزاويا .، درب بلحبيب ، درب زمران، درب سيدي بو حربة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
RADEEMA تعلن عن انقطاع الماء عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف وفاة فتاة بمسبح فيلا في ظروف غامضة
مراكش
مراكش
مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة يسقط في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
تزوير وصفات طبية لإقتناء أقراص مخدرة يقود شخصين إلى الإعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
معرض البناء.. مراكش تستعد لإستقبال 150 عارضًا وطنيًا ودوليًا يمثلون 25 دولة
مراكش
مراكش
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش