التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الحلقة 16: “كشـ 24” ترصد تاريخ حومات مراكش القديمة.. دوار كراوة
نشر في: 11 يونيو 2017
ارتبطت مدينة مراكش برجالاتها وأحيائها وحوماتها، إلا أن الأخيرة اكتسبت شهرتها من شخصيات كانت تستقر بها، ومن ألقاب التصقت بمراكشيين معروفين بورعهم وتصوفهم من قبيل حومة بن صالح، إذ تقول الرواية الشفوية في شأن هذا الرجل أنه كان جزارا بحومته، ولقي حتفه على يد أحدهم كانت الغيرة تأكل قلبه، في حين نجد أسماء حومات أخرى اقترنت بألفاظ قديمة مثل ضابشي وهي رتبة عسكرية مراكشية تطلق على ضابط قائد الجنود. وتنهض حومة أزبزط التي يتذكرها المراكشيين كأقدم حومة بالمدينة الحمراء وحومات أخرى ارتبطت بالبنائين والصناع والحرفيين إلى غير ذلك من الأسماء والألفاظ المتداولة في تلك الفترة من تاريخ مراكش القديمة. ومن المعروف اليوم أن تسميات الأحياء والأزقة الحديثة يخضع لإجراءات إدارية محددة ، على عكس أسماء أزقة المدن العتيقة التي سميت تلقائيا،وهي بذلك تعبر عن غنى الثقافة الشعبية والواقع المعيش.
وتتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
دوار كراوة: حومة كانت تقطن بها قبيلة كرواة القادمة من امليلية
تقع حومة دوار كراوة بالشمال الشرقي لساحة جامع الفناء التاريخية، وتسمية حومة كراوة بدوار تبقى شاهد إثبات على أن هذا الحي كان في الأصل سكن متجمع ريفي وسط مجال أخضر، معزول عن سكن المتجمع الحضري.
دوار كراوة قبل أن تفتض بكارة جناناتها وعرصاتها التي ظلت تتسم برحابتها وخلوها من كل زحمة أو اكتظاظ شرايين طرقات وقبل أن تنبت على جذور أغراس تلك العرصات مباني اسمنتية، بساطة العيش بها كانت تبهج المقتر قبل ذي الميسرة، حيث لم تكن شساعة الفوارق بهذا الشكل الصارخ الذي تعرفه مراكش اليوم بإقامات فاخرة قامت معظمها مقام نخل المرابطين مقابل أكواخ لا تزال تغالب صروف الدهور بأمصفح وقاعة بناهيض وب"دويريات " سويقة الشعر وتابحيرت وسيدي سوسان وسيدي أيوب وعرصة بوعزة وبوسكري.
دوار كراوة الذي لم يكن به ضوضاء ولا فوضى، كان ينضح بخفة روح تجار تشبعوا باللباقة من اثداء امهاتهم، معسولهم ذو اللكنة التاشفينية يشدك إليه شدا، لا يأسره تكلف، صاف كالثلج، رقيق كالنسمة، نافذ كهواء متضوع بعطر أعشاب يتنفسه الأطلس الشامخ. .
تتواجد حومة دوار كراوة بالقرب من مركب سيدي بودشيش الذي يضم العديد من الحرفيين البارعين في مختلف الصناعات التقليدية، حيث يتخصص العديد من الصناع في تحويل النماذج المعاصرة إلى تلك المستوحاة من التقليد.
وحسب بعض المصادر التاريخية فإن قبيلة جراوة تنسب إلى جراو بن الديديت بن زانا أو من جراوة وهي مدينة أسسها أبو العيش عيسى بن إدريس سنة 259 هجرية الموافق ل870 ميلادية قرب امليلية.
وذكر ابن عداري في البيان أن أبا العيش هو عيسى بن محمد بن سليمان وهو بانيها وكان عليها سور مبني بالطوب و حولها ارباط من جميع جهاتها ، أما البكري ففد أشار الى أن جراوة وجدت قرب مليلية، بينما رآها الإدريسي تقع على بعد 6 أميال من البحر السامي .
وذهب بعض المهتمين الى أن كراوة مشتقة من كلمة "كلاوة " وهي قبيلة بربرية مصمودية من الأطلس الكبير الأوسط، وفي بداية القرن العشرين بنى فيها القصر المعروف حاليا ب " دار مولاي ادريس" في مجال أخضر مكون من جنان وعراصي منها عرصة السي المدني التي بنيت على ارضها دار المدني الكلاوي، قبل أن يستقدم أهله وعشيرته فسكنوا بالقرب من قصره وكونوا دوارا خاصا بهم.
وتتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
دوار كراوة: حومة كانت تقطن بها قبيلة كرواة القادمة من امليلية
تقع حومة دوار كراوة بالشمال الشرقي لساحة جامع الفناء التاريخية، وتسمية حومة كراوة بدوار تبقى شاهد إثبات على أن هذا الحي كان في الأصل سكن متجمع ريفي وسط مجال أخضر، معزول عن سكن المتجمع الحضري.
دوار كراوة قبل أن تفتض بكارة جناناتها وعرصاتها التي ظلت تتسم برحابتها وخلوها من كل زحمة أو اكتظاظ شرايين طرقات وقبل أن تنبت على جذور أغراس تلك العرصات مباني اسمنتية، بساطة العيش بها كانت تبهج المقتر قبل ذي الميسرة، حيث لم تكن شساعة الفوارق بهذا الشكل الصارخ الذي تعرفه مراكش اليوم بإقامات فاخرة قامت معظمها مقام نخل المرابطين مقابل أكواخ لا تزال تغالب صروف الدهور بأمصفح وقاعة بناهيض وب"دويريات " سويقة الشعر وتابحيرت وسيدي سوسان وسيدي أيوب وعرصة بوعزة وبوسكري.
دوار كراوة الذي لم يكن به ضوضاء ولا فوضى، كان ينضح بخفة روح تجار تشبعوا باللباقة من اثداء امهاتهم، معسولهم ذو اللكنة التاشفينية يشدك إليه شدا، لا يأسره تكلف، صاف كالثلج، رقيق كالنسمة، نافذ كهواء متضوع بعطر أعشاب يتنفسه الأطلس الشامخ. .
تتواجد حومة دوار كراوة بالقرب من مركب سيدي بودشيش الذي يضم العديد من الحرفيين البارعين في مختلف الصناعات التقليدية، حيث يتخصص العديد من الصناع في تحويل النماذج المعاصرة إلى تلك المستوحاة من التقليد.
وحسب بعض المصادر التاريخية فإن قبيلة جراوة تنسب إلى جراو بن الديديت بن زانا أو من جراوة وهي مدينة أسسها أبو العيش عيسى بن إدريس سنة 259 هجرية الموافق ل870 ميلادية قرب امليلية.
وذكر ابن عداري في البيان أن أبا العيش هو عيسى بن محمد بن سليمان وهو بانيها وكان عليها سور مبني بالطوب و حولها ارباط من جميع جهاتها ، أما البكري ففد أشار الى أن جراوة وجدت قرب مليلية، بينما رآها الإدريسي تقع على بعد 6 أميال من البحر السامي .
وذهب بعض المهتمين الى أن كراوة مشتقة من كلمة "كلاوة " وهي قبيلة بربرية مصمودية من الأطلس الكبير الأوسط، وفي بداية القرن العشرين بنى فيها القصر المعروف حاليا ب " دار مولاي ادريس" في مجال أخضر مكون من جنان وعراصي منها عرصة السي المدني التي بنيت على ارضها دار المدني الكلاوي، قبل أن يستقدم أهله وعشيرته فسكنوا بالقرب من قصره وكونوا دوارا خاصا بهم.
ارتبطت مدينة مراكش برجالاتها وأحيائها وحوماتها، إلا أن الأخيرة اكتسبت شهرتها من شخصيات كانت تستقر بها، ومن ألقاب التصقت بمراكشيين معروفين بورعهم وتصوفهم من قبيل حومة بن صالح، إذ تقول الرواية الشفوية في شأن هذا الرجل أنه كان جزارا بحومته، ولقي حتفه على يد أحدهم كانت الغيرة تأكل قلبه، في حين نجد أسماء حومات أخرى اقترنت بألفاظ قديمة مثل ضابشي وهي رتبة عسكرية مراكشية تطلق على ضابط قائد الجنود. وتنهض حومة أزبزط التي يتذكرها المراكشيين كأقدم حومة بالمدينة الحمراء وحومات أخرى ارتبطت بالبنائين والصناع والحرفيين إلى غير ذلك من الأسماء والألفاظ المتداولة في تلك الفترة من تاريخ مراكش القديمة. ومن المعروف اليوم أن تسميات الأحياء والأزقة الحديثة يخضع لإجراءات إدارية محددة ، على عكس أسماء أزقة المدن العتيقة التي سميت تلقائيا،وهي بذلك تعبر عن غنى الثقافة الشعبية والواقع المعيش.
وتتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
دوار كراوة: حومة كانت تقطن بها قبيلة كرواة القادمة من امليلية
تقع حومة دوار كراوة بالشمال الشرقي لساحة جامع الفناء التاريخية، وتسمية حومة كراوة بدوار تبقى شاهد إثبات على أن هذا الحي كان في الأصل سكن متجمع ريفي وسط مجال أخضر، معزول عن سكن المتجمع الحضري.
دوار كراوة قبل أن تفتض بكارة جناناتها وعرصاتها التي ظلت تتسم برحابتها وخلوها من كل زحمة أو اكتظاظ شرايين طرقات وقبل أن تنبت على جذور أغراس تلك العرصات مباني اسمنتية، بساطة العيش بها كانت تبهج المقتر قبل ذي الميسرة، حيث لم تكن شساعة الفوارق بهذا الشكل الصارخ الذي تعرفه مراكش اليوم بإقامات فاخرة قامت معظمها مقام نخل المرابطين مقابل أكواخ لا تزال تغالب صروف الدهور بأمصفح وقاعة بناهيض وب"دويريات " سويقة الشعر وتابحيرت وسيدي سوسان وسيدي أيوب وعرصة بوعزة وبوسكري.
دوار كراوة الذي لم يكن به ضوضاء ولا فوضى، كان ينضح بخفة روح تجار تشبعوا باللباقة من اثداء امهاتهم، معسولهم ذو اللكنة التاشفينية يشدك إليه شدا، لا يأسره تكلف، صاف كالثلج، رقيق كالنسمة، نافذ كهواء متضوع بعطر أعشاب يتنفسه الأطلس الشامخ. .
تتواجد حومة دوار كراوة بالقرب من مركب سيدي بودشيش الذي يضم العديد من الحرفيين البارعين في مختلف الصناعات التقليدية، حيث يتخصص العديد من الصناع في تحويل النماذج المعاصرة إلى تلك المستوحاة من التقليد.
وحسب بعض المصادر التاريخية فإن قبيلة جراوة تنسب إلى جراو بن الديديت بن زانا أو من جراوة وهي مدينة أسسها أبو العيش عيسى بن إدريس سنة 259 هجرية الموافق ل870 ميلادية قرب امليلية.
وذكر ابن عداري في البيان أن أبا العيش هو عيسى بن محمد بن سليمان وهو بانيها وكان عليها سور مبني بالطوب و حولها ارباط من جميع جهاتها ، أما البكري ففد أشار الى أن جراوة وجدت قرب مليلية، بينما رآها الإدريسي تقع على بعد 6 أميال من البحر السامي .
وذهب بعض المهتمين الى أن كراوة مشتقة من كلمة "كلاوة " وهي قبيلة بربرية مصمودية من الأطلس الكبير الأوسط، وفي بداية القرن العشرين بنى فيها القصر المعروف حاليا ب " دار مولاي ادريس" في مجال أخضر مكون من جنان وعراصي منها عرصة السي المدني التي بنيت على ارضها دار المدني الكلاوي، قبل أن يستقدم أهله وعشيرته فسكنوا بالقرب من قصره وكونوا دوارا خاصا بهم.
وتتكون المدينة العتيقة لمراكش من حوالي 75حومة، كل حومة تتشكل من مجموعة من الدروب ، يبلغ عددها الإجمالي حوالي 2000درب، مابين 50 إلى 60 في المائة غير مسماة، وكل درب يتكون من مجموعة من المنازل، وتنتظم بعض المنازل فيما بينها داخل صابات وهي ممرات ذات سقوف، ومن بين المكونات المجالية للمدينة ساحات تدعى الكارة وهو مصطلح يوناني أي الأكورة وساحات تدعى رق وهو مصطلح صحراوي يعني الأرض المنبسطة ( رق الجامع).
"كشـ 24" ستحاول كشف النقاب عن حومات مراكشية عبر الرواية الشفوية مستحضرة الذاكرة المراكشية، لتسافر بقرائها إلى عوالم هذه الحومات في رحلة ممتعة تعيد الاعتبار لبيوتات مراكش ودروبها وأزقتها التاريخية.
دوار كراوة: حومة كانت تقطن بها قبيلة كرواة القادمة من امليلية
تقع حومة دوار كراوة بالشمال الشرقي لساحة جامع الفناء التاريخية، وتسمية حومة كراوة بدوار تبقى شاهد إثبات على أن هذا الحي كان في الأصل سكن متجمع ريفي وسط مجال أخضر، معزول عن سكن المتجمع الحضري.
دوار كراوة قبل أن تفتض بكارة جناناتها وعرصاتها التي ظلت تتسم برحابتها وخلوها من كل زحمة أو اكتظاظ شرايين طرقات وقبل أن تنبت على جذور أغراس تلك العرصات مباني اسمنتية، بساطة العيش بها كانت تبهج المقتر قبل ذي الميسرة، حيث لم تكن شساعة الفوارق بهذا الشكل الصارخ الذي تعرفه مراكش اليوم بإقامات فاخرة قامت معظمها مقام نخل المرابطين مقابل أكواخ لا تزال تغالب صروف الدهور بأمصفح وقاعة بناهيض وب"دويريات " سويقة الشعر وتابحيرت وسيدي سوسان وسيدي أيوب وعرصة بوعزة وبوسكري.
دوار كراوة الذي لم يكن به ضوضاء ولا فوضى، كان ينضح بخفة روح تجار تشبعوا باللباقة من اثداء امهاتهم، معسولهم ذو اللكنة التاشفينية يشدك إليه شدا، لا يأسره تكلف، صاف كالثلج، رقيق كالنسمة، نافذ كهواء متضوع بعطر أعشاب يتنفسه الأطلس الشامخ. .
تتواجد حومة دوار كراوة بالقرب من مركب سيدي بودشيش الذي يضم العديد من الحرفيين البارعين في مختلف الصناعات التقليدية، حيث يتخصص العديد من الصناع في تحويل النماذج المعاصرة إلى تلك المستوحاة من التقليد.
وحسب بعض المصادر التاريخية فإن قبيلة جراوة تنسب إلى جراو بن الديديت بن زانا أو من جراوة وهي مدينة أسسها أبو العيش عيسى بن إدريس سنة 259 هجرية الموافق ل870 ميلادية قرب امليلية.
وذكر ابن عداري في البيان أن أبا العيش هو عيسى بن محمد بن سليمان وهو بانيها وكان عليها سور مبني بالطوب و حولها ارباط من جميع جهاتها ، أما البكري ففد أشار الى أن جراوة وجدت قرب مليلية، بينما رآها الإدريسي تقع على بعد 6 أميال من البحر السامي .
وذهب بعض المهتمين الى أن كراوة مشتقة من كلمة "كلاوة " وهي قبيلة بربرية مصمودية من الأطلس الكبير الأوسط، وفي بداية القرن العشرين بنى فيها القصر المعروف حاليا ب " دار مولاي ادريس" في مجال أخضر مكون من جنان وعراصي منها عرصة السي المدني التي بنيت على ارضها دار المدني الكلاوي، قبل أن يستقدم أهله وعشيرته فسكنوا بالقرب من قصره وكونوا دوارا خاصا بهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش