الحكومة الكندية تتعهد باستقبال 10آلاف لاجئ سوري خلال سنة
كشـ24
نشر في: 20 سبتمبر 2015 كشـ24
تعهدت الحكومة الكندية -في حال بقيت في السلطة بعد الانتخابات التي ستجرى في أكتوبر- باستقبال 10 آلاف لاجئ سوري خلال عام، وعلى أن تعمل على تعديل الإجراءات الإدارية، حسب ما أعلن وزير الهجرة “كريس ألكسندر”.
وقال الوزير إن هؤلاء اللاجئين العشرة آلاف، وهم من ضمن حصة حددتها الأمم المتحدة، سوف يدخلون إلى كندا “قبل شتنبر 2016 أي قبل 15 شهرا مما كان مقررا”. وأضاف خلال لقاء مع الصحافيين على هامش حملة الانتخابات التشريعية التي ستجرى في 19 تشرين أكتوبر “سوف نقوم بتخفيف الإجراءات ولكن في إطار ضمان أمن الكنديين”.
من جهتها، أوضحت وزارة الهجرة في بيان أن تعليمات بهذا الخصوص وجهت إلى الطواقم المكلفة منح التأشيرات لإجراء المقابلات. وأشارت الحكومة إلى أن كندا تعتبر من الآن وصاعدا أن “الأشخاص الذين يفرون من النزاع يتمتعون بوضع لاجئ” بهدف تسريع النظر في الطلبات.
ووعدت الحكومة الكندية أيضا باتخاذ قرار “حول كل ملفات السوريين” الذين قدموا طلبات حتى الآن بقبولها، قبل نهاية هذا العام لتسهيل وصولهم بعد ذلك حتى شتنبر 2016.
تعهدت الحكومة الكندية -في حال بقيت في السلطة بعد الانتخابات التي ستجرى في أكتوبر- باستقبال 10 آلاف لاجئ سوري خلال عام، وعلى أن تعمل على تعديل الإجراءات الإدارية، حسب ما أعلن وزير الهجرة “كريس ألكسندر”.
وقال الوزير إن هؤلاء اللاجئين العشرة آلاف، وهم من ضمن حصة حددتها الأمم المتحدة، سوف يدخلون إلى كندا “قبل شتنبر 2016 أي قبل 15 شهرا مما كان مقررا”. وأضاف خلال لقاء مع الصحافيين على هامش حملة الانتخابات التشريعية التي ستجرى في 19 تشرين أكتوبر “سوف نقوم بتخفيف الإجراءات ولكن في إطار ضمان أمن الكنديين”.
من جهتها، أوضحت وزارة الهجرة في بيان أن تعليمات بهذا الخصوص وجهت إلى الطواقم المكلفة منح التأشيرات لإجراء المقابلات. وأشارت الحكومة إلى أن كندا تعتبر من الآن وصاعدا أن “الأشخاص الذين يفرون من النزاع يتمتعون بوضع لاجئ” بهدف تسريع النظر في الطلبات.
ووعدت الحكومة الكندية أيضا باتخاذ قرار “حول كل ملفات السوريين” الذين قدموا طلبات حتى الآن بقبولها، قبل نهاية هذا العام لتسهيل وصولهم بعد ذلك حتى شتنبر 2016.