الحفر واحتلال الملك العام يشوهان محيط مدارة باب دكالة بمراكش + صور
كشـ24
نشر في: 15 يوليو 2016 كشـ24
يعاني المواطنون و السياح المارين من أمام عمارات الاحباس بشارع الحسن الثاني بمراكش، من غياب طريق لائق بالمارة في ظل انتشار الحفر والمطبات و تمادي اصحاب المقاهي في احتلال الملك العام
وحسب اتصالات لمواطنين بـ"كـشـ24" فإن جل المقاهي المنتشرة في عمارات الاحباس بشارع الحسن الثاني قبالة مدارة باب دكالة، تمادت في احتلالها للملك العام مجبرة المارة لاقتسام ما تبقى من المكان المخصص لهم مع حراس الدرجات وباعة السجائر بالتقسيط، مع العلم ان المكان الوحيد الذي يستطيع المارة استعماله، تنتشر فيه الحفر بشكل كبير بعد عمليات اصلاح غير مكتملة من طرف المصالح الجماعية
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن هذه العوامل تدفع العديد من المواطنين والسياح للمغامرة والمرور في جنبات الطريق المخصصة للسيارات في بعض الاحيان، تجنبا لرداءة الطريق ومضايقات بعض المتحلقين حول باعة السجائر والحراس، وكذا بعض مرتادي هذه المقاهي، والتي تمددت بشكل كبير محتلة مساحات تتجاوز العشر أمتار في بعض الاحيان خصوصا بعض اغلاق المحلات المجاورة لها ليلا، نظرا لاستمرار هذه المقاهي في تقديم خدماتها الى غاية ساعات متاخرة جدا وفي بعض الاحيان الى الساعات الاولى من الصباح
يعاني المواطنون و السياح المارين من أمام عمارات الاحباس بشارع الحسن الثاني بمراكش، من غياب طريق لائق بالمارة في ظل انتشار الحفر والمطبات و تمادي اصحاب المقاهي في احتلال الملك العام
وحسب اتصالات لمواطنين بـ"كـشـ24" فإن جل المقاهي المنتشرة في عمارات الاحباس بشارع الحسن الثاني قبالة مدارة باب دكالة، تمادت في احتلالها للملك العام مجبرة المارة لاقتسام ما تبقى من المكان المخصص لهم مع حراس الدرجات وباعة السجائر بالتقسيط، مع العلم ان المكان الوحيد الذي يستطيع المارة استعماله، تنتشر فيه الحفر بشكل كبير بعد عمليات اصلاح غير مكتملة من طرف المصالح الجماعية
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن هذه العوامل تدفع العديد من المواطنين والسياح للمغامرة والمرور في جنبات الطريق المخصصة للسيارات في بعض الاحيان، تجنبا لرداءة الطريق ومضايقات بعض المتحلقين حول باعة السجائر والحراس، وكذا بعض مرتادي هذه المقاهي، والتي تمددت بشكل كبير محتلة مساحات تتجاوز العشر أمتار في بعض الاحيان خصوصا بعض اغلاق المحلات المجاورة لها ليلا، نظرا لاستمرار هذه المقاهي في تقديم خدماتها الى غاية ساعات متاخرة جدا وفي بعض الاحيان الى الساعات الاولى من الصباح