تعرض عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ووزير الصحة الحسين الوردي، الى هجوم وصفته مصادر حزبية بالشنيع، من طرف أشخاص محسوبين على حزب البام.
وحسب دات المصادر فان الاعتداء، تزامن والمهرجان الخطابي الذي ترأسه عضو المكتب السياسي، بجماعة العطاوية باقليم قلعة السراغنة.
ولم يصدر اي تكذيب من حزب البام للاتهامات التي وجهها رفاق نبيل بنعبد الله، بالاعتداء الذي تعرض له الحسين الوردي، بعدما تمت عرقلة تنقل قافلة حزب التقدم والاشتراكية، قبل محاصرة سيارة القيادي البارز باستعمال السب والقذف والتهديد تضيف نفس المصادر.