وطني

الحركية الكهربائية.. توقيع اتفاق نقل التكنولوجيا بين المغرب والبرازيل


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 4 أغسطس 2021

أفادت غرفة التجارة العربية-البرازيلية أن حظيرة الطاقة الخضراء (GEP)؛ منصة للبحث والتكوين في مجال الطاقة الشمسية ومقرها بمدينة بنجرير، وقعت اتفاقا لنقل التكنولوجيا مع شبكة من الباحثين البرازيليين في مجال شحن بطاريات السيارات.وتم توقيع الاتفاق بين كل من (Inesc P&D Brasil)؛ وهي مؤسسة علمية وتكنولوجية غير حكومية، و حظيرة الطاقة الخضراء، والذي يشكل ثمرة شراكة بين مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط ومعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة.ونقلت وكالة الأنباء التابعة لغرفة التجارة (ANBA) عن رئيس شركة (Inesc P&D) البرازيلية، فلاديميرو ميراندا، تأكيده أن الأمر لم يتعلق بأول شراكة بين المؤسسة البرازيلية والمغرب.وفي مشروع آخر انطلق في ظل الجائحة، عمل باحثون برازيليون وبرتغاليون ومغاربة معا على “vita pneuma”، وهو جهاز يستخدم في حالات الطوارئ المتعلقة بكوفيد-19. وشمل التعاون الثلاثي تبادل المعلومات وتطوير المنتجات المحلية، تستجيب لخصوصيات كل بلد.وأوضح ميراندا أن “الأمر يتعلق هذه المرة بالشراكة المغربية- البرازيلية وتتعلق بقطاع الحركية الكهربائية. المشروع السابق كان ناجحا، وبالتالي المطلوب منا التعاون في مشاريع أخرى”، مضيفا أن “التحدي الآن يكمن في مواكبة المغرب في صناعة أجهزة الشحن السريع لبطاريات السيارات الكهربائية من حيث التصنيع”.وشدد رئيس (Inesc P&D Brazil) على أن المغرب معروف باستثماراته في مجالات الطاقات المتجددة وفي مجال العربات الكهربائية، مشيرا إلى أن “المغرب بلد يعتمد سياسة طاقية جد متقدمة، خاصة الطاقة الريحية والشمسية. المملكة تتوفر على خطة للحركية الكهربائية وترغب في تطبيقها بغية المساهمة في إزالة الكربون”.وأوضح أن “طريقة تشجيع استخدام السيارات من هذا النوع تتمثل بشكل أساسي في إعداد محطات شحن. والفكرة هي أنه مع وجود هيكلة موزعة في جميع أنحاء البلاد وجاهزة لشحن السيارات، فإن العلامات التجارية والمستهلكين سيشعرون بثقة أكبر في الاستثمار” في السيارات الكهربائية.وفي البرازيل، ستنصب الجهود على فريق معهد إلكترونيات الطاقة التابع للجامعة الفيدرالية في سانتا كاتارينا (جنوب)، أحد شركاء معهد البحث في الطاقات الشمسية والمتجددة بالبرازيل.وفي هذا الصدد، أوضح ميراندا أنه “من خلال الخبرة التي تراكمت لدى هذه المجموعة، يمكننا تقديم المعرفة اللازمة للتنمية الصناعية”.ومن المتوقع أن يستمر التعاون تسعة أشهر في أفق تطوير أجهزة الشحن التي يمكن استخدامها للعربات المختلفة.وستكون الاتصالات بين المغاربة والبرازيليين عن بعد، في الأساس، لكن من المتوقع إجراء لقاءات مباشرة فور رفع القيود المرتبطة بجائحة (كوفيد-19).وبحسب المصدر ذاته، سيتم تطوير النموذج الأولي في البرازيل، في حين سيتم إنشاء “نموذج مطابق” في المغرب، حيث يجري تطوير المعدات في البرازيل بالأساس.وعلاوة على توقيع هذا الاتفاق، بواسطة تفنية التناظر المرئي، تم توقيع اتفاقية أخرى تتعلق بمشروع بحث وتطوير مشترك، سيشمل خطة تعاون أوسع بين البرازيل والمغرب.يشار إلى أن المعهد البرازيلي للبحث في الطاقات الشمسية والمتجددة (INESC P&D Brésil) هو عبارة عن جمعية خاصة غير ربحية، تعمل إلى جانب الجامعات البرازيلية العمومية ومعهد هندسة النظم والتكنولوجيا وعلوم الكمبيوتر في البرتغال (INESC TEC)، لتنسيق شبكة تعاون في البحث والتطوير وتقاسم التكنولوجيا في البرازيل.ويتوفر هذا المعهد على نموذج ابتكار مشابه للنموذج المستخدم في أوروبا، ولا سيما من قبل معهد هندسة النظم والتكنولوجيا وعلوم الكمبيوتر، مع تعديلات إضافية للتأقلم مع الواقع البرازيلي.

أفادت غرفة التجارة العربية-البرازيلية أن حظيرة الطاقة الخضراء (GEP)؛ منصة للبحث والتكوين في مجال الطاقة الشمسية ومقرها بمدينة بنجرير، وقعت اتفاقا لنقل التكنولوجيا مع شبكة من الباحثين البرازيليين في مجال شحن بطاريات السيارات.وتم توقيع الاتفاق بين كل من (Inesc P&D Brasil)؛ وهي مؤسسة علمية وتكنولوجية غير حكومية، و حظيرة الطاقة الخضراء، والذي يشكل ثمرة شراكة بين مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط ومعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة.ونقلت وكالة الأنباء التابعة لغرفة التجارة (ANBA) عن رئيس شركة (Inesc P&D) البرازيلية، فلاديميرو ميراندا، تأكيده أن الأمر لم يتعلق بأول شراكة بين المؤسسة البرازيلية والمغرب.وفي مشروع آخر انطلق في ظل الجائحة، عمل باحثون برازيليون وبرتغاليون ومغاربة معا على “vita pneuma”، وهو جهاز يستخدم في حالات الطوارئ المتعلقة بكوفيد-19. وشمل التعاون الثلاثي تبادل المعلومات وتطوير المنتجات المحلية، تستجيب لخصوصيات كل بلد.وأوضح ميراندا أن “الأمر يتعلق هذه المرة بالشراكة المغربية- البرازيلية وتتعلق بقطاع الحركية الكهربائية. المشروع السابق كان ناجحا، وبالتالي المطلوب منا التعاون في مشاريع أخرى”، مضيفا أن “التحدي الآن يكمن في مواكبة المغرب في صناعة أجهزة الشحن السريع لبطاريات السيارات الكهربائية من حيث التصنيع”.وشدد رئيس (Inesc P&D Brazil) على أن المغرب معروف باستثماراته في مجالات الطاقات المتجددة وفي مجال العربات الكهربائية، مشيرا إلى أن “المغرب بلد يعتمد سياسة طاقية جد متقدمة، خاصة الطاقة الريحية والشمسية. المملكة تتوفر على خطة للحركية الكهربائية وترغب في تطبيقها بغية المساهمة في إزالة الكربون”.وأوضح أن “طريقة تشجيع استخدام السيارات من هذا النوع تتمثل بشكل أساسي في إعداد محطات شحن. والفكرة هي أنه مع وجود هيكلة موزعة في جميع أنحاء البلاد وجاهزة لشحن السيارات، فإن العلامات التجارية والمستهلكين سيشعرون بثقة أكبر في الاستثمار” في السيارات الكهربائية.وفي البرازيل، ستنصب الجهود على فريق معهد إلكترونيات الطاقة التابع للجامعة الفيدرالية في سانتا كاتارينا (جنوب)، أحد شركاء معهد البحث في الطاقات الشمسية والمتجددة بالبرازيل.وفي هذا الصدد، أوضح ميراندا أنه “من خلال الخبرة التي تراكمت لدى هذه المجموعة، يمكننا تقديم المعرفة اللازمة للتنمية الصناعية”.ومن المتوقع أن يستمر التعاون تسعة أشهر في أفق تطوير أجهزة الشحن التي يمكن استخدامها للعربات المختلفة.وستكون الاتصالات بين المغاربة والبرازيليين عن بعد، في الأساس، لكن من المتوقع إجراء لقاءات مباشرة فور رفع القيود المرتبطة بجائحة (كوفيد-19).وبحسب المصدر ذاته، سيتم تطوير النموذج الأولي في البرازيل، في حين سيتم إنشاء “نموذج مطابق” في المغرب، حيث يجري تطوير المعدات في البرازيل بالأساس.وعلاوة على توقيع هذا الاتفاق، بواسطة تفنية التناظر المرئي، تم توقيع اتفاقية أخرى تتعلق بمشروع بحث وتطوير مشترك، سيشمل خطة تعاون أوسع بين البرازيل والمغرب.يشار إلى أن المعهد البرازيلي للبحث في الطاقات الشمسية والمتجددة (INESC P&D Brésil) هو عبارة عن جمعية خاصة غير ربحية، تعمل إلى جانب الجامعات البرازيلية العمومية ومعهد هندسة النظم والتكنولوجيا وعلوم الكمبيوتر في البرتغال (INESC TEC)، لتنسيق شبكة تعاون في البحث والتطوير وتقاسم التكنولوجيا في البرازيل.ويتوفر هذا المعهد على نموذج ابتكار مشابه للنموذج المستخدم في أوروبا، ولا سيما من قبل معهد هندسة النظم والتكنولوجيا وعلوم الكمبيوتر، مع تعديلات إضافية للتأقلم مع الواقع البرازيلي.



اقرأ أيضاً
أيقونة بحرية من القرن 19 تزور المغرب
رست السفينة الفرنسية الشهيرة “بيليم”، إحدى أقدم السفن الشراعية في العالم التي لا تزال في الخدمة، صباح أمس السبت بميناء طنجة المدينة، في محطة مميزة ضمن جولتها الأوروبية لسنة 2025. وقد فتحت أبوابها أمام الزوار الراغبين في استكشاف هذا المعلم البحري الفريد، لتتيح لهم فرصة الغوص في أعماق التاريخ البحري وتجربة الحياة على متن سفينة من القرن التاسع عشر.
وطني

البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

تقرير يضع المغرب ضمن أكثر الدول المستوردة لمواد التجميل المزورة
كشف تقرير دولي مشترك صادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) ومكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية (EUIPO) أن المغربي جاء ضمن قائمة أكثر ثلاثين دولة في العالم من حيث ازدهار تجارة السلع المقلدة، مع تركيز خاص على استيراد مستحضرات التجميل المزيفة القادمة من الصين. ووفق التقرير الذي يحمل عنوان "رسم خريطة التجارة العالمية في السلع المقلدة 2025: الاتجاهات العالمية وتحديات التنفيذ"، فقد جاء المغرب في المرتبة 24 عالميا من حيث عدد وقيمة البضائع المقلدة التي تم ضبطها خلال سنة 2020، بينما جاءت دول مثل الصين وتركيا ولبنان في مراكز أكثر تقدما باعتبارها مراكز رئيسية لهذا النوع من التجارة غير المشروعة. وأشار التقرير إلى أنه وعلى الرغم من أن حصة المغرب لم تتجاوز 2% من إجمالي السلع المقلدة المضبوطة على مستوى العالم، إلا أن البلاد تعتبر وجهة غير معتادة ولكن متنامية لاستقبال مستحضرات التجميل المقلدة من الصين، حيث تم تصنيف العلاقة بين البلدين ضمن أقوى 15 مسارا تجاريا لهذا النوع من السلع خلال سنتي 2020 و2021. وجاء المغرب كذلك في المرتبة العاشرة على الصعيد العالمي كوجهة لمواد التجميل المزيفة الصينية، الشيء الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول أثر هذه التجارة على صحة المستهلكين، خاصة أن مستحضرات التجميل المقلدة تنتج غالبا في ظروف تفتقر لأبسط معايير السلامة، وقد تحتوي على مواد سامة أو غير معروفة المصدر. ومن جهة أخرى، حلت المملكة المغربية مجددا في المركز 24 ضمن الدول المصدرة للسلع المقلدة نحو الاتحاد الأوروبي، حسب ما تم ضبطه من شحنات مزورة، إلا أن المؤشر الأكثر دقة في تقييم المخاطر المرتبطة بالمغرب هو ما يعرف بـ"مؤشر GTRIC-e"، الذي يقيس احتمال أن تكون السلع المصدرة مقلدة، إذ تراوح تقييم المغرب بين 0.15 و0.25 في ما يخص قطاعات الملابس والأحذية، ما يضعه في الربع الثاني عالميا، إلى جانب دول كالهند وكولومبيا، وأقل خطورة من دول مثل لبنان والبحرين.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة