الحرارة تحول مراكش إلى “مدينة أشباح” والمقياس يسجل 54 درجة عند الزوال
كشـ24
نشر في: 18 يوليو 2016 كشـ24
تحولت مراكش بفعل الإرتفاع الإستثنائي في درجات الحرارة الذي تعيشه منذ أيام إلى ما يشبه "مدينة أشباح"، حيث يرغم الحر المفرط "بهجاوة" على إخلاء الشوارع باكرا لتظل مهجورة قبل أن تدب فيها الحياة من جديد مع حلول المساء.
موجة الحر التي وصلت يومه الإثنين 18 يوليوز الجاري، 54 درجة جعلت المدينة الحمراء خاوية على عروشها بعد أن لاذ السكان بظل بيوتهم ومكيفاتهم الهوائية.
غير أن درجات الحرارة وإن كانت قد أثرت على الرواج البشري للمراكشيين الذين يسارعون لقضاء مآربهم باكرا والإحتماء ببيوتهم، فإن السياح الأجانب وفق ما عاينته "كشـ24" وجدوا فيها ضالتهم ولم تمنعهم من التجوال حيث ارتادوا عددا من الأماكن بالمدينة العتيقة مثل ساحة جامع الفنا والمناطق المحيطة بها مثل ساحة الكتبية وسيدي ميمون وعرصة البيلك.
وفي عز هذا الحر الإستثنائي يتساءل المراكشيون عن سبب عدم فتح المسابح العمومية إلى حد الآن..؟
تحولت مراكش بفعل الإرتفاع الإستثنائي في درجات الحرارة الذي تعيشه منذ أيام إلى ما يشبه "مدينة أشباح"، حيث يرغم الحر المفرط "بهجاوة" على إخلاء الشوارع باكرا لتظل مهجورة قبل أن تدب فيها الحياة من جديد مع حلول المساء.
موجة الحر التي وصلت يومه الإثنين 18 يوليوز الجاري، 54 درجة جعلت المدينة الحمراء خاوية على عروشها بعد أن لاذ السكان بظل بيوتهم ومكيفاتهم الهوائية.
غير أن درجات الحرارة وإن كانت قد أثرت على الرواج البشري للمراكشيين الذين يسارعون لقضاء مآربهم باكرا والإحتماء ببيوتهم، فإن السياح الأجانب وفق ما عاينته "كشـ24" وجدوا فيها ضالتهم ولم تمنعهم من التجوال حيث ارتادوا عددا من الأماكن بالمدينة العتيقة مثل ساحة جامع الفنا والمناطق المحيطة بها مثل ساحة الكتبية وسيدي ميمون وعرصة البيلك.
وفي عز هذا الحر الإستثنائي يتساءل المراكشيون عن سبب عدم فتح المسابح العمومية إلى حد الآن..؟