أصدر القضاء الاستعجالي بابتدائية البيضاء أوامر قضائية للحجز على حافلة الرجاء الرياضي بعد عدم وفاء مكتب الفريق بأداء مستحقات الهولندي رود كرول، المدرب السابق للفريق الأخضر، إذ أعاد البنك كمبيالة مستحقة الدفع بقيمة 67 مليونا، لعدم توفر المؤونة الكافية في حساب الفريق.
كما أيد القضاء الاستعجالي طلب الحجز التحفظي على مداخيل مدرسة الفريق، ضمانا لديون وصلت إلى 120 مليونا لفائدة وكالة أسفار، كانت تتكلف برحلات الفريق داخل المغرب وخارجه.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصدر مقرب من المدرب الهولندي أنه استنفد جميع الوسائل الودية للحصول على مستحقاته قبل أن يقرر اللجوء إلى القضاء حلا أخيرا. وأضاف المصدر ذاته «الأمور تجاوزت كل الحدود، لذلك قررنا اللجوء إلى القضاء، لأن مسؤولي الرجاء لم يرغبوا في أي حل من الحلول المقترحة من جانبنا».
وكان كرول هدد باللجوء إلى القضاء ضد الرجاء لنيل مستحقاته المالية العالقة.
وقال كرول، خلال الأسبوع الماضي، إنه يتمنى الحصول على مستحقاته المالية بشكل ودي، حتى لا يضطر إلى اللجوء إلى القضاء أو الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا». وكشف أَنه مدين للرجاء براتب ثلاثة أشهر لأنه فسخ العقد من جانب واحد يلزم بدفع المستحقات المترتبة، حسب العقد الاحترافي المصادق عليه.
وأبدى كرول استياءه بالطريقة التي قرر فريقه السابق الاستغناء عنه، بتأكيد أن المعاملة لم تكن في المستوى وبطريقة مهينة من خلال إشعاره بالإقالة عن طريق البريد الإلكتروني.
ويعاني الرجاء مشاكل مالية كبيرة دفعت بالكثير من الدائنين إلى اللجوء إلى القضاء لاستخلاص مستحقاتهم.
وكانت وكالة أسفار تكلفت برحلة الفريق إلى اسبانيا في إطار «رجا تور»، هددت في وقت سابق باللجوء إلى القضاء من أجل استخلاص مستحقاتها البالغة 90 ألف أورو، والأمر نفسه بأحد فنادق البيضاء الذي قرر منع الفريق من إيواء لاعبيه بسبب المشاكل التي نشبت بين الطرفين بسبب عدم أداء ما بذمة الرجاء للفندق.
أصدر القضاء الاستعجالي بابتدائية البيضاء أوامر قضائية للحجز على حافلة الرجاء الرياضي بعد عدم وفاء مكتب الفريق بأداء مستحقات الهولندي رود كرول، المدرب السابق للفريق الأخضر، إذ أعاد البنك كمبيالة مستحقة الدفع بقيمة 67 مليونا، لعدم توفر المؤونة الكافية في حساب الفريق.
كما أيد القضاء الاستعجالي طلب الحجز التحفظي على مداخيل مدرسة الفريق، ضمانا لديون وصلت إلى 120 مليونا لفائدة وكالة أسفار، كانت تتكلف برحلات الفريق داخل المغرب وخارجه.
ونقلت يومية "الصباح" عن مصدر مقرب من المدرب الهولندي أنه استنفد جميع الوسائل الودية للحصول على مستحقاته قبل أن يقرر اللجوء إلى القضاء حلا أخيرا. وأضاف المصدر ذاته «الأمور تجاوزت كل الحدود، لذلك قررنا اللجوء إلى القضاء، لأن مسؤولي الرجاء لم يرغبوا في أي حل من الحلول المقترحة من جانبنا».
وكان كرول هدد باللجوء إلى القضاء ضد الرجاء لنيل مستحقاته المالية العالقة.
وقال كرول، خلال الأسبوع الماضي، إنه يتمنى الحصول على مستحقاته المالية بشكل ودي، حتى لا يضطر إلى اللجوء إلى القضاء أو الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا». وكشف أَنه مدين للرجاء براتب ثلاثة أشهر لأنه فسخ العقد من جانب واحد يلزم بدفع المستحقات المترتبة، حسب العقد الاحترافي المصادق عليه.
وأبدى كرول استياءه بالطريقة التي قرر فريقه السابق الاستغناء عنه، بتأكيد أن المعاملة لم تكن في المستوى وبطريقة مهينة من خلال إشعاره بالإقالة عن طريق البريد الإلكتروني.
ويعاني الرجاء مشاكل مالية كبيرة دفعت بالكثير من الدائنين إلى اللجوء إلى القضاء لاستخلاص مستحقاتهم.
وكانت وكالة أسفار تكلفت برحلة الفريق إلى اسبانيا في إطار «رجا تور»، هددت في وقت سابق باللجوء إلى القضاء من أجل استخلاص مستحقاتها البالغة 90 ألف أورو، والأمر نفسه بأحد فنادق البيضاء الذي قرر منع الفريق من إيواء لاعبيه بسبب المشاكل التي نشبت بين الطرفين بسبب عدم أداء ما بذمة الرجاء للفندق.