أثار غياب عزيز الجعايدي عن مهامه الحساسة في حراسة الملك محمد السادس مدة طويلة وغير مسبوقة، واختفاؤه عن الأنظار خلال الزيارة الملكية للصحراء، بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء، موجة من الأسئلة تلو الأخرى، أهمها هل غضب الملك على حارسه الشخصي المفضل "عزيز الجعايدي؟
و حسب اسبوعية "الايام" ،فإن الجعايدي يوجد اليوم بمفوضية الشرطة في "بن جرير"، والذين يعرفون دلالات قرار التنقيل الذياتخذ قبل شهور القاضي بابعاده عن الرباط، من الدائرة الأمنية التي تحرس الملك إلى عاصمة الرحامنة، يفهمونه عقابا سيسجل في مسار الجعايدي بمثابة نقطة سوداء.
أثار غياب عزيز الجعايدي عن مهامه الحساسة في حراسة الملك محمد السادس مدة طويلة وغير مسبوقة، واختفاؤه عن الأنظار خلال الزيارة الملكية للصحراء، بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء، موجة من الأسئلة تلو الأخرى، أهمها هل غضب الملك على حارسه الشخصي المفضل "عزيز الجعايدي؟
و حسب اسبوعية "الايام" ،فإن الجعايدي يوجد اليوم بمفوضية الشرطة في "بن جرير"، والذين يعرفون دلالات قرار التنقيل الذياتخذ قبل شهور القاضي بابعاده عن الرباط، من الدائرة الأمنية التي تحرس الملك إلى عاصمة الرحامنة، يفهمونه عقابا سيسجل في مسار الجعايدي بمثابة نقطة سوداء.