التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الجيش المغربي يباشر حملات تفتيش واسعة على طول الحدود الشرقية مع الجزائر
نشر في: 11 مارس 2017
تلقى كبار مسؤولي الجيش أوامر صارمة من أحل تشديد المراقبة الأمنية على طول الحدود مع الجزائر، من أجل رصد كافة التحركات المشبوهة التي قد تشنها الجارة الشرقية.
وكشفت يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع، أن الجيش باشر حملات تفتيش واسعة للحدود الشرقية مع الجزائر، مؤكدة أن عناصر الجيش المغربي قامت بإحداث مراكز خاصة بالمراقبة على مساحة تزيد عن 100 كلم في المناطق الرابطة بين السعيدية وفكيك، بهدف تكثيف المراقبة الأمنية على طول الجدار السلكي الذي تم تشدييده قبل شهور من طرف عناصر الجيش.
وذكرت اليومية أن تعزيز نقاط التفتيش الحدودية مع الجزائر سيمكن عناصر الجيش من سرعة التعامل مع أي طارئ بما في ذلك إحباط محاولات تسلل العناصر الإرهابية عبر الحدود الشرقية، والتصدي لشبكات التهريب التي تنشط في المنطقة الحودوية مع الجزائر، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن هذه الإجراءات الجديدة لم تلق أي صعوبات أو تعقيدات.
وقالت اليومية إن إحداق مراكز المراقبة الجديدة، يأتي في خطوة تروم تعزيز وتكثيف المراقبة الأمنية تحسبا لأي تحرك، خاصة بعدما تم الإعلان، أخيرا، عن حالة استنفار في صفوف الجيش ردا على الجزائر التي وضعت بدورها قواتها المسلحة في حالة استنفار قصوى، خاصة تلك الموجودة في المنطقة العسكرية الثالثة، تأهبا للتدخل دعما لحركات انفصالية وشيكة في محيط الجدار الأمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي لا زالت تتواصل فيه استفزازات ميليشيات البوليساريو، إذ يتم إيقاف سائقي الشاحنات بالكركرات قصد إجبارهم على إزالة صفائح التسجيل التي تحمل ترقيما مغربيا، وكذا إزالة وصل الضريبة المعلق على الزجاج الأمامي للشاحنات المغربية، من أجل منعهم من عبور موريتانيا.
وذكرت اليومية أن تعزيز نقاط التفتيش الحدودية مع الجزائر سيمكن عناصر الجيش من سرعة التعامل مع أي طارئ بما في ذلك إحباط محاولات تسلل العناصر الإرهابية عبر الحدود الشرقية، والتصدي لشبكات التهريب التي تنشط في المنطقة الحودوية مع الجزائر، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن هذه الإجراءات الجديدة لم تلق أي صعوبات أو تعقيدات.
وقالت اليومية إن إحداق مراكز المراقبة الجديدة، يأتي في خطوة تروم تعزيز وتكثيف المراقبة الأمنية تحسبا لأي تحرك، خاصة بعدما تم الإعلان، أخيرا، عن حالة استنفار في صفوف الجيش ردا على الجزائر التي وضعت بدورها قواتها المسلحة في حالة استنفار قصوى، خاصة تلك الموجودة في المنطقة العسكرية الثالثة، تأهبا للتدخل دعما لحركات انفصالية وشيكة في محيط الجدار الأمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي لا زالت تتواصل فيه استفزازات ميليشيات البوليساريو، إذ يتم إيقاف سائقي الشاحنات بالكركرات قصد إجبارهم على إزالة صفائح التسجيل التي تحمل ترقيما مغربيا، وكذا إزالة وصل الضريبة المعلق على الزجاج الأمامي للشاحنات المغربية، من أجل منعهم من عبور موريتانيا.
تلقى كبار مسؤولي الجيش أوامر صارمة من أحل تشديد المراقبة الأمنية على طول الحدود مع الجزائر، من أجل رصد كافة التحركات المشبوهة التي قد تشنها الجارة الشرقية.
وكشفت يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع، أن الجيش باشر حملات تفتيش واسعة للحدود الشرقية مع الجزائر، مؤكدة أن عناصر الجيش المغربي قامت بإحداث مراكز خاصة بالمراقبة على مساحة تزيد عن 100 كلم في المناطق الرابطة بين السعيدية وفكيك، بهدف تكثيف المراقبة الأمنية على طول الجدار السلكي الذي تم تشدييده قبل شهور من طرف عناصر الجيش.
وذكرت اليومية أن تعزيز نقاط التفتيش الحدودية مع الجزائر سيمكن عناصر الجيش من سرعة التعامل مع أي طارئ بما في ذلك إحباط محاولات تسلل العناصر الإرهابية عبر الحدود الشرقية، والتصدي لشبكات التهريب التي تنشط في المنطقة الحودوية مع الجزائر، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن هذه الإجراءات الجديدة لم تلق أي صعوبات أو تعقيدات.
وقالت اليومية إن إحداق مراكز المراقبة الجديدة، يأتي في خطوة تروم تعزيز وتكثيف المراقبة الأمنية تحسبا لأي تحرك، خاصة بعدما تم الإعلان، أخيرا، عن حالة استنفار في صفوف الجيش ردا على الجزائر التي وضعت بدورها قواتها المسلحة في حالة استنفار قصوى، خاصة تلك الموجودة في المنطقة العسكرية الثالثة، تأهبا للتدخل دعما لحركات انفصالية وشيكة في محيط الجدار الأمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي لا زالت تتواصل فيه استفزازات ميليشيات البوليساريو، إذ يتم إيقاف سائقي الشاحنات بالكركرات قصد إجبارهم على إزالة صفائح التسجيل التي تحمل ترقيما مغربيا، وكذا إزالة وصل الضريبة المعلق على الزجاج الأمامي للشاحنات المغربية، من أجل منعهم من عبور موريتانيا.
وذكرت اليومية أن تعزيز نقاط التفتيش الحدودية مع الجزائر سيمكن عناصر الجيش من سرعة التعامل مع أي طارئ بما في ذلك إحباط محاولات تسلل العناصر الإرهابية عبر الحدود الشرقية، والتصدي لشبكات التهريب التي تنشط في المنطقة الحودوية مع الجزائر، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن هذه الإجراءات الجديدة لم تلق أي صعوبات أو تعقيدات.
وقالت اليومية إن إحداق مراكز المراقبة الجديدة، يأتي في خطوة تروم تعزيز وتكثيف المراقبة الأمنية تحسبا لأي تحرك، خاصة بعدما تم الإعلان، أخيرا، عن حالة استنفار في صفوف الجيش ردا على الجزائر التي وضعت بدورها قواتها المسلحة في حالة استنفار قصوى، خاصة تلك الموجودة في المنطقة العسكرية الثالثة، تأهبا للتدخل دعما لحركات انفصالية وشيكة في محيط الجدار الأمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي لا زالت تتواصل فيه استفزازات ميليشيات البوليساريو، إذ يتم إيقاف سائقي الشاحنات بالكركرات قصد إجبارهم على إزالة صفائح التسجيل التي تحمل ترقيما مغربيا، وكذا إزالة وصل الضريبة المعلق على الزجاج الأمامي للشاحنات المغربية، من أجل منعهم من عبور موريتانيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني
بنسعيد يستعرض مشروع قانون الحفاظ على التراث الثقافي والطبيعي والجيولوجي
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات في مناصب عليا
وطني
وطني
بث مباشر للندوة الصحفية للناطق الرسمي باسم الحكومة
وطني
وطني