التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
الجيش المغربي والبريطاني يجريان مناورات عسكرية مشتركة بمراكش
نشر في: 6 نوفمبر 2014
استقبل الجنرال دو كور دارمي بوشعيب عروب المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، الثلاثاء بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، الجنرال دو كور دارمي توماس بيكيت ، المستشار العسكري الأعلى البريطاني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث تم بحث حصيلة التعاون العسكري بين المملكتين وإمكانات تعزيزها وتعميقها بصفة أكبر في الدعم المتبادل، وتنظيم تمارين مشتركة والمشاركة في مختلف التداريب والدورات التكوينية.
وأشار بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة المغربية إلى أن المسؤولين العسكريين تدارسا على الخصوص سبل النهوض بـ»العمل المنسق بين الجيشين عبر تبادل الخبرات بينهما، كما استعرض الجانبان مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
كما استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المغربي المكلف بإدارة الدفاع الوطني المستشار العسكري الاعلى البريطاني واستعرض معه مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
وكان الجنرال دوكور دارمي، طوماس بيكيت في زيارة للمغرب على رأس وفد عسكري للاطلاع على سير مناورات عسكرية تسمى «جبل الصحراء»بمنطقة مراكش التي يتشارك المغرب وبريطانيا فيها منذ سنة 2000 في إطار مناورات عسكرية مشتركة، تستمر شهرا واحدا كل سنة في ضواحي مراكش، وذلك بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة تأخذ بعين الاعتبار التضاريس الجغرافية الوعرة.
ويشارك في هذه التمارين العسكرية المشتركة، حوالي 200 جندي بريطاني، يعملون من خلالها التدرب على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، كما تشكل المناورات فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وتمثل هذه المناورات، إضافة إلى تقوية العلاقات العسكرية بين الطرفين والاستفادة المتبادلة، فرصة للفوج البريطاني للتدريب في فضاء جغرافي ومناخي غير متوفر سواء في إنجلترا أو في جبل طارق حيث تتواجد قوات عسكرية بريطانية.
وينظم التعاون العسكري بين المغرب وبريطانيا اتفاق إطار للتعاون العسكري والتقني واتفاق حول وضع القوات. وتجتمع لجان عسكرية مختلطة سنويا، وبشكل دوري بالرباط ولندن، للانكباب على مختلف جوانب التعاون العسكري بين القوات العسكرية بالبلدين.
وأشار بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة المغربية إلى أن المسؤولين العسكريين تدارسا على الخصوص سبل النهوض بـ»العمل المنسق بين الجيشين عبر تبادل الخبرات بينهما، كما استعرض الجانبان مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
كما استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المغربي المكلف بإدارة الدفاع الوطني المستشار العسكري الاعلى البريطاني واستعرض معه مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
وكان الجنرال دوكور دارمي، طوماس بيكيت في زيارة للمغرب على رأس وفد عسكري للاطلاع على سير مناورات عسكرية تسمى «جبل الصحراء»بمنطقة مراكش التي يتشارك المغرب وبريطانيا فيها منذ سنة 2000 في إطار مناورات عسكرية مشتركة، تستمر شهرا واحدا كل سنة في ضواحي مراكش، وذلك بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة تأخذ بعين الاعتبار التضاريس الجغرافية الوعرة.
ويشارك في هذه التمارين العسكرية المشتركة، حوالي 200 جندي بريطاني، يعملون من خلالها التدرب على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، كما تشكل المناورات فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وتمثل هذه المناورات، إضافة إلى تقوية العلاقات العسكرية بين الطرفين والاستفادة المتبادلة، فرصة للفوج البريطاني للتدريب في فضاء جغرافي ومناخي غير متوفر سواء في إنجلترا أو في جبل طارق حيث تتواجد قوات عسكرية بريطانية.
وينظم التعاون العسكري بين المغرب وبريطانيا اتفاق إطار للتعاون العسكري والتقني واتفاق حول وضع القوات. وتجتمع لجان عسكرية مختلطة سنويا، وبشكل دوري بالرباط ولندن، للانكباب على مختلف جوانب التعاون العسكري بين القوات العسكرية بالبلدين.
استقبل الجنرال دو كور دارمي بوشعيب عروب المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، الثلاثاء بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، الجنرال دو كور دارمي توماس بيكيت ، المستشار العسكري الأعلى البريطاني للشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث تم بحث حصيلة التعاون العسكري بين المملكتين وإمكانات تعزيزها وتعميقها بصفة أكبر في الدعم المتبادل، وتنظيم تمارين مشتركة والمشاركة في مختلف التداريب والدورات التكوينية.
وأشار بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة المغربية إلى أن المسؤولين العسكريين تدارسا على الخصوص سبل النهوض بـ»العمل المنسق بين الجيشين عبر تبادل الخبرات بينهما، كما استعرض الجانبان مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
كما استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المغربي المكلف بإدارة الدفاع الوطني المستشار العسكري الاعلى البريطاني واستعرض معه مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
وكان الجنرال دوكور دارمي، طوماس بيكيت في زيارة للمغرب على رأس وفد عسكري للاطلاع على سير مناورات عسكرية تسمى «جبل الصحراء»بمنطقة مراكش التي يتشارك المغرب وبريطانيا فيها منذ سنة 2000 في إطار مناورات عسكرية مشتركة، تستمر شهرا واحدا كل سنة في ضواحي مراكش، وذلك بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة تأخذ بعين الاعتبار التضاريس الجغرافية الوعرة.
ويشارك في هذه التمارين العسكرية المشتركة، حوالي 200 جندي بريطاني، يعملون من خلالها التدرب على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، كما تشكل المناورات فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وتمثل هذه المناورات، إضافة إلى تقوية العلاقات العسكرية بين الطرفين والاستفادة المتبادلة، فرصة للفوج البريطاني للتدريب في فضاء جغرافي ومناخي غير متوفر سواء في إنجلترا أو في جبل طارق حيث تتواجد قوات عسكرية بريطانية.
وينظم التعاون العسكري بين المغرب وبريطانيا اتفاق إطار للتعاون العسكري والتقني واتفاق حول وضع القوات. وتجتمع لجان عسكرية مختلطة سنويا، وبشكل دوري بالرباط ولندن، للانكباب على مختلف جوانب التعاون العسكري بين القوات العسكرية بالبلدين.
وأشار بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة المغربية إلى أن المسؤولين العسكريين تدارسا على الخصوص سبل النهوض بـ»العمل المنسق بين الجيشين عبر تبادل الخبرات بينهما، كما استعرض الجانبان مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
كما استقبل عبد اللطيف لوديي، الوزير المغربي المكلف بإدارة الدفاع الوطني المستشار العسكري الاعلى البريطاني واستعرض معه مختلف جوانب التعاون بين البلدين في مجال الدفاع الوطني.
وكان الجنرال دوكور دارمي، طوماس بيكيت في زيارة للمغرب على رأس وفد عسكري للاطلاع على سير مناورات عسكرية تسمى «جبل الصحراء»بمنطقة مراكش التي يتشارك المغرب وبريطانيا فيها منذ سنة 2000 في إطار مناورات عسكرية مشتركة، تستمر شهرا واحدا كل سنة في ضواحي مراكش، وذلك بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة تأخذ بعين الاعتبار التضاريس الجغرافية الوعرة.
ويشارك في هذه التمارين العسكرية المشتركة، حوالي 200 جندي بريطاني، يعملون من خلالها التدرب على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، كما تشكل المناورات فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وتمثل هذه المناورات، إضافة إلى تقوية العلاقات العسكرية بين الطرفين والاستفادة المتبادلة، فرصة للفوج البريطاني للتدريب في فضاء جغرافي ومناخي غير متوفر سواء في إنجلترا أو في جبل طارق حيث تتواجد قوات عسكرية بريطانية.
وينظم التعاون العسكري بين المغرب وبريطانيا اتفاق إطار للتعاون العسكري والتقني واتفاق حول وضع القوات. وتجتمع لجان عسكرية مختلطة سنويا، وبشكل دوري بالرباط ولندن، للانكباب على مختلف جوانب التعاون العسكري بين القوات العسكرية بالبلدين.
ملصقات
